غير انه فيه شي مقرف : تتبع اللايكات
ارجوا والله العظيم اني اخرج بلا عودة
وبإذن الله ستحصل وارجوا لو يغلق هذا المنتدى
مثل هذاك المنتدى ايش فايدته ؟ غير احتمال
لا قدّر الله الذنوب اللي تحصل هنا تأتي على عاتق
المسؤول لهذا الموقع قريت سؤال لوحدة
تقول اخوها اعطاها الموقع وهي ودها تعطيه
شخص آخر خوف من الذنوب اللي تحصل فيه
بالرغم ان بإمساكها لهذي المسؤولية تسعى
الى ان لا توجد ذنوب ومعاصي عشان لا تتحملها
وهنا حدّث ولا حرج صور متبرجات ، حديث بين
شباب وبنات ، كلمات اغاني
اقسم بالله بتكون فيه راحة عظيمة لو ما فيه شي
من المجاهرة بالذنوب
هذي الاشياء ولو كل شخص دخل عشان يشارك
باللي يبغاه فقط مافيه هذي المشتتات

باخذ راحتي وبفضح نفسي عل وعسى ما ارجع وارجوا ذلك بيكون شكلي يفشل لو رجعت وانا كاتبة الاشياء اللي تخصني



من الاشياء المقرفة تشوف مين رد على موضوعك واذا ما ردوا تشعر بضيقة وهذا يخالف الصحة والاستواء النفسي هذا ما يضايقني ويزعجني
من الاشياء المقرفة تتبع بعض الاعضاء شاركوا او لا لان بمشاركتهم اووووه يسوون جو بمشاكلهم
والعجيب ان كل شخص يقر ويعترف بسوء قليل الادب و المتنمر والمصيبة لما يتواجد (الشخص المتنمر وليس شخص بعينه ) احس قلوب تخرج من بعض الردود


وفيه شخصية قلة من الاعضاء يهتفون بإسمها تمجيد لفكرها ولاسلوبها ولشخصيتها هو الجميل في هذي الشخصية انه مهتم في القراءة بس عنده مشكلة عويصة و ظاهرة افكاره مو تمام ويحتاج انه يجلس مع نفسه ويعرف ايش اهتماماته فعلا بدال ماهو غايص في بحر الفلسفة اللي انا اشوفها ما تغنى من جوع

حاسه نفسي محور الكون كل شوي اهتف بالرغبة في الخروج وعدم العودة
بس والله صادقة المنتدى هذا وجميع المنتديات بس بفضل الله منتدى واحد اشارك فيه مسبب لي ازمه .. نفسي ارجع اعيش بعيد عن عالم التطبيقات والجوال اقسم بالله نعيم نعيم ادعولي
اخاف من شغلة اخاف ارجع اخسر نفسي
بداية خسارتي لنفسي بسبب الجوال اني غصت فيه
ما ابغى ارجع اخسر نفسي في نفس السبب : )))))

واعطيكم نصيحة مُحِبة واجههوا المشاكل اللي تخليكم تهربون للجوال والمواقع قريت انه اسباب ادمان الجوال هو هروب من واقع الحياة
وانا اتفق مع هالشي لاحظت كم مرة اذا انزعجت او شي ضايقني تجيني رغبة الدخول للمنتدى
او لما اخاف اهرب لليوتيوب او شي
لابد من المواجهة اليوتيوب ما راح يدافع عني لا ظهر لي هذا
الشي اللي اخاف منه ولا هؤلاء الاشخاص اللي ارغب في التحدث معاهم عند الخوف ما راح يساعدوني ولا يطلعون لي من الجوال
عشان يدافعون عني اللي المفروض التجئ إليه هو الله عند خوفي وحزني وشكواي وهمي وغمي ومرضي مو الناس طيب الناس اذا شكيت لهم ايش بيسون ولا شي بيتضجرون مني وبيشوفوني وحدة كئيبة حزينة ضعيفة ويبغون الفكه لا التجئي الى الله ضعفك ينقلب قوة خوفك ينقلب امن وطمأنينة
تحتاجين رقية ارقي نفسك بنفسك
صيري قوية لن يصيبك الا ما كتب الله لك
ولو اجتمعوا الانس والجن على ان يضروك
لن يضروك الا بشي قد كتبه الله عليك
ولو اجتمعوا على ان ينفعوك فلن ينفعوك
الا بشي قد كتبه الله لك

احس بنوع من الاستواء النفسي غالبا متحفظة لاني خايفة ومتوجسة من اشياء واعتقد خوفي وتوجسي في مكانه بس
الين متى خلاص ادعولي ربي يفكني من هالمنتدى
و يا رب يتقفل خخخخ يا رب يا رب مو عشاني
عشاني وعشانكم وعشان المدير الا اذا تنظف



والله العظيمم راااااحةةةةة





والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اخر نصيحة
تبغون البركة عليكم بالبقرة
والله توي تذكرت حلم حلمته اليوم
اني اقول لجدي نصحت احد بالبقرة في
الحلم واقول قال الرسول اخذها بركة وتركها حسرة
ولا تستطيعها البطلة قال جدي ايش لا تستطيعها ايش
قلت البطلة
شكله الحلم رسالة لي : ))))))

والله العظيم اني كنت في حالة يرثى لها
واللي يعرفون بنت حرب كيف كانت مشاكل
وحالتي حالة اصبحت وحدة آخرى
بفضل الله ثم الاستمرار على سورة البقرة كاملة
يوميا واذكار الصباح و المساء و النوم كاملة
وطبعا مع الصلاة و الدعاء والله يفتح لكم ربي
فتوح فتوح وراحة وطمأنينة واستواء وكل شي

قال الإمام ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد (2/24) :

" وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ الْإِعْرَاضُ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى، وَتَعَلُّقُ الْقَلْبِ بِغَيْرِهِ، وَالْغَفْلَةُ عَنْ ذِكْرِهِ، وَمَحَبَّةُ سِوَاهُ، فَإِنَّ مَنْ أَحَبَّ شَيْئًا غَيْرَ اللَّهِ عُذِّبَ بِهِ، وَسُجِنَ قَلْبُهُ فِي مَحَبَّةِ ذَلِكَ الْغَيْرِ، فَمَا فِي الْأَرْضِ أَشْقَى مِنْهُ، وَلَا أَكْسَفُ بَالًا، وَلَا أَنْكَدُ عَيْشًا، وَلَا أَتْعَبُ قَلْبًا .

فَهُمَا مَحَبَّتَانِ، مَحَبَّةٌ هِيَ جَنَّةُ الدُّنْيَا، وَسُرُورُ النَّفْسِ، وَلَذَّةُ الْقَلْبِ، وَنَعِيمُ الرُّوحِ وَغِذَاؤُهَا وَدَوَاؤُهَا، بَلْ حَيَاتُهَا وَقُرَّةُ عَيْنِهَا، وَهِيَ مَحَبَّةُ اللَّهِ وَحْدَهُ بِكُلِّ الْقَلْبِ، وَانْجِذَابُ قُوَى الْمَيْلِ وَالْإِرَادَةِ، وَالْمَحَبَّةُ كُلُّهَا إِلَيْهِ.

وَمَحَبَّةٌ هِيَ عَذَابُ الرُّوحِ، وَغَمُّ النَّفْسِ، وَسِجْنُ الْقَلْبِ، وَضِيقُ الصَّدْرِ، وَهِيَ سَبَبُ الْأَلَمِ وَالنَّكَدِ وَالْعَنَاءِ، وَهِيَ مَحَبَّةُ مَا سِوَاهُ سُبْحَانَهُ" .


وقال رحمه الله أيضا ، كما في إغاثة اللهفان (1/40) :

" من أحب شيئا سوى الله عز وجل : فالضرر حاصل له بمحبوبه: إن وجد وإن فقد !!

فإنه إن فقده : عذب بفراقه ، وتألم على قدر تعلق قلبه به .

وإن وجده كان ما يحصل له من الألم قبل حصوله، ومن النكد في حال حصوله، ومن الحسرة عليه بعد فوته = أضعاف ، أضعاف ما في حصوله له من اللذة !

فَمَا في الأرْضِ أَشْقَى مِنْ مُحِبٍّ ... وَإِنْ وَجَدَ الهَوَى حُلْوَ المذَاقِ

تَرَاهُ بَاكِيًا في كلِّ حَالٍ * مَخَافَةَ فُرْقةٍ، أَوْ لاشْتِياقِ

فَيَبْكِى إنْ نَأَوْا، شَوْقاً إلَيْهِمْ * وَيَبْكِى إِنْ دَنَوْا، حَذرَ الْفِرَاقِ

فَتَسْخنُ عَيْنُهُ عِنْدَ التَّلاقى ... وَتَسْخنُ عَيْنُهُ عِنْدَ الْفِرَاقِ

وهذا أمر معلوم بالاستقراء والاعتبار والتجارب .