|
يا غاية الروح البـارحـة زارنــي طيـفـك وطـيّـربـي وركبت ريـح الحنيـن معانـق أسرابـك البرد يأكل مـن عظامـي وينهـش بـي وليلي يطوفك مـن اللهفـة ويسعابـك وغصن السهر ورد يتشجّر على دربي والروح تسمـو علـى طيفـك وترقابـك وسحابة الشوق تبرق بي وترعـد بـي وأوراق عمـري تساقـط داخـل كتابـك ونسيـم عطـرك لفابـه ذايـع الغـربـي وغنّـاك صوتـي ولـه والقلـب غنّـابـك وقامت ريـاح الولـه والشـوق تلعبّـي وقلبـي تنهّـد علـى طيـفـك وهـلاّبـك أصبحـت ريشـة قلـم واللـيـل يكتـبّـي وأنـا أتهجـاك وأكتـب فيـك وأقـرابـك يـا غايـة الـروح مهـرة قلبـي وطبّـي أشبعك وأجوعبك وأضماك وأروابك غيابـك يهـز عـرش الـروح يــا حـبّـي والقلـب والله مـا يقـوى علـى غيابـك إن غبت نـار الحـزن والضيـق تشتبّـي وإن جيت قلبي من أقصى عرق حيّابك يـا فاتنـة يـا نبيـلـة قـومـي وصـبّـي ريقك على أنفاس روحـي باأتقهوابـك لو ودّي أخفي لهيـب الشـوق وأخبّـي يفضحني القلـب لا سولـف وهذرابـك وعروقـه لطـاري اسمـك كلهـا تلبّـي لـو بيدهـا مـا تنـام إلا علـى أهدابـك أشتاق لك حتى وأنتي جالسـة جنبـي وأعيش حالة من اللاوعي وأسهى بك أضيع في حسنك وفي طبعك الذربـي وأولـه علـى غيرتـك وأتـوق لعتـابـك شفتي بعينك جنـون الحـب جنّـن بـي أصبحت مجنـون بـك وأمـوت وأحيابـك حتـى القصائـد ليـا مـن قالهـا قلـبـي أغـار منهـا ليـا حـازت علـى إعجـابـك أصبحت شاعر ولـي جمهـور معجبّـي وكتابة الشعر والشهـرة مـن أسبابـك لا تقولي الحب ذنبـي مـا هـو بذنبـي حكم القدر جابني لـك مثـل مـا جابـك أحبـك بكـل روحــي وأحـلـفْ بـربّـي وأهـواك وأتنّفسـك وأمــوت بتـرابـك { سراب الشعر } |
.|| أنت الأمآني كلها دون تشكيك ||. إي والله أحبك واقــــدرك وأغليك وتكبر بدونك ضيقة الصدر فيني انت الأماني كلها دون تشكيك وبلسم شفا للروح يانور عيني يسعد صباحك كل ماحل طاريك ويسعد مساك أعداد ماتحتريني صوت الحنان اللي بشعري يناديك يفداك عمــــــري بالغـــــــــلا مــــــع سنيني أن جيت شوقي بالمحبه يناجيك وأن رحت كل الهم بعدك يجيني لو غبت عني ماتناسيت ماضيك والعــــــــهد وافي .. ياغـــــــــــلاي وحـــــــنيني ياما ذكرتك وأزرق الدمع يبكيك وفيض المشاعر تحتظر في كنيني جزل القصيد يسامرك في لياليك يحــــــــكي لك اللي بالخفــــــا يعـــــــتريني أسمع صدى صوتن تضمه محانيك اللي .. بقــــــــــى في خافقــــــك .. يرتجـــــــــــيني حروف مكتوبه من أحساس غاليك فيها الغــــــــــلا .. مـــــابين .. قلبك وبيـــــــــــني قلـــــــب يحبك تملـــــــكه بين اياديـــــــــك تسري بشريانه إلى اقصى الوتيني وعيني بعد فرقاك وشلون ترثيك يوم أتذكــــــــر مامـــــضى من سنـــــــيني جعل السعاده تتبعك في خطاويك ومــــــن وين ماوجـــــــهت قلبك يبـــــيني أعيشك |
( تساؤلات استنكارية ) لم يكن ، حبك ، إلا .. ألما يمضغ الأحلام ، قلبا وفما لم يكن ، حبك ، إلا .. غصصا في عروقي ، كلما كنت ، دما كلما ، لملمت شملي ، ولها بعثرتني كالشظايا ، كلما حيثما ، يممت وجهي ، هربا تقتفي ، آثار وجهي ، حيثما كلما أدخل في روحك ، لا أبصر النور ، فأرتد ، عمى صرت جرحا في زوايا كبدي حين يصحو ، فاض دمعي وهمى أيها الحب ، متى كنت ، متى؟ في رؤى العاشق ، لهوا ودمى! ومتى كنت ، طريقا موحشا؟ فيه تهنا ، إن مضينا ، قدما ومتى صرت بخيلا ؟ بعدما كنت رغم الشح ، تسمو كرما جيش ، حزن وهموم ، ضدنا أي حب ، لم يعد ، محترما وسرابا ، في مرايا روحنا ذات صيف ، ظنه الظمآن ، ما كنت قديسا ، يصلي .. حلما وهدمت اﻵن ، فينا ، الحلما مذ هوت ، روحك ، في معبدنا والهوى ، يعبد ربا ، صنما كلما يرسمك الشعر ، رؤى تلعن الشعر ... وكفا رسما تسلب اللوحة ، من روعتها تقتل اللذة ، جوعا وظما تصلب الفكرة ، في شهوتها تجعل الصورة ، وجها هرما والمعاني منك ، تغدو لغة لا ترى ، للبعد فيها ، قدما لم يكن حبك ، في أغنيتي غير فوضى ، أورثتنا السأما غير عود ، كلما وتره عزفك المعوج ، زدنا صمما غير غصن ، شذ عن مزرعتي ما جنينا منه ، إلا ... ندما غير ثغر ، كلما نرشفه علقما ذقنا .. وخلناه : لما لم يكن حبك ، إلا .. قزما حين كنا ، نتجلى ، قمما ولأن الحب ، من أمر يدي صار لا يخطئ ، حتى لمما ولأن البوح ، إحساس دمي مد جنحا للثريا ، وسما دوحة غناء ، لو مر ، بها أي حزن ، كالصباح ابتسما غيمة ، لو أمطرت في حجر شق فيه العشب ، دربا ، ونما إذ وكان الشعر في مدرستي ألف لقمان ، يصلي ، حكما علم الإنسان ، من هيبته كيف يرعى في أخيه ، الذمما كيف تغدوا ، زهرة المعنى ، به بلسما ، إذ ما ، غدونا ، سقما كيف يحيي ، ميت القلب جوى ليصير الحب ، أعلى ، قيما لم يكن حبك ، إلا .. عتها ترهات ، تستفز القلما أيها الحب ، أما .. تشعر بي كل هذا الحقد ، تحويه ، لم ! عد إلى رشدك ، من جهل رؤى تقذف الزيف ، علينا حمما ربما ، إن عدت للرشد ، نرى جنة اللقيا .. وتبقى : " ربما " ! منتظر المستحيل |
وَ احذَرْ صَديقَاً يَصْطَفيكَ مُقرّبَاً في النَاسِ عِشْ رَغمَ العَداءِ حَليمَا .. مُتَرَفّعَاً عَنْ كرهِهِمْ وَ حَكيمـــا .. فَلَئنْ صَبَبْتَ مِنَ العيونِ زلالَهَا .. لَنْ يَرتَضوكَ وَ لو بَدوتَ حَميمَا .. وَ لَئنْ شَعلتَ مِنَ الأصابِعِ عَشرِةً .. لِوِدَادِهمْ لن يَتركوكَ سَليمَــــا .. لا تَحقدنَّ وَ ذّرْهُمُ في غَيِّهِـــم .. وَ اكظمْ هياجَكَ لَو لقيتَ غَريمَا .. مَهمَا سَتَصفح لو جَهَدتَ فَلَنْ تَرى .. مِن حَاقِديكَ دَماثَةً وَ تَميمَـــا .. وَ احذَرْ صَديقَاً يَصْطَفيكَ مُقرّبَاً .. لا تَحذَرنَّ مُعَادِيَاً وَ خَصيمَــا .. بَلْ وَ اتّقِ المرءَ الذي أهديتَهُ .. بالفِعلِ مَعروفَاً وَ كُنتَ كريمَـا .. كمْ قَد يريكَ مِن الطِباعِ تَوَدّداً .. وَ تكون خَلفَ لِسانِهِ مَذمومَا .. عَاشِرْ صَريحَاً بِاللسانِ مُنَزّهَاً .. لا تَصحَبنَّ مُنَافِقَاً وَ ذَميمَـــا .. فالنَاسُ مَخبوؤنَ طَيَّ لِسَانِهِمْ .. لا طَيّ ثوبٍ قَدْ تَرَاهُ فَخيمَــا .. أحمد المصري |
" السلام عيكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله أوقاتكم با الصحه والعافيه . ( جرح قلبي نزف دم ) وأتمنى أن تروق لكُمم حَبآآيبي . ـــــــــــــــــــــــــــــــــ شـوفي بعيـونِك جـرح قلبـي نزف دم كل ما بدى يبرى بدينك نبشتيه يصـرخ فـي ذاتـه أي نـعـم و يـتـئـلــم وده تـداويـنـه ولـكــن خـذلـتـيــه شوفي لذاتي من عنى الهم مُسقم قلبـي تمنـاكـي و لـكـن رميتيـه صـابـر ويصـبـر لـو سـقـيـتـيـه عـلـقـم دامه شرى قربك يتحمل بلاويـه وتصـدقـي لو كـان تسـقـيـنـه السُـم ما ظنتـي يرضـى بغـيرِك يناجيـه وسلامتكم ) مع تحيات أختكم . ( إحساس طفله ) " |
يعطيك العافيه سهيل لفته كريمه منك احترامي |
| الساعة الآن 02:09 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا