زمان كان تغيير الاسم تعقيد ..
مراجعات واوراق وتواقيع ونشر بالجريدة ان فلان او فلانه بيغير اسمه اذا تطالبونه في شي ... فضايح وانتظار شهور لما يتغير


الان سهلوها يتغير في ابشر ثاني يوم واسبوع وتستلم البطاقة



اول قرار سوته بنتي لما كملت ١٨ سنه وصارا قرارها بيدها غيرت اسمها ...

نتعلم من التفكير الواقعي أنه:
‏ليس كل علاقة لابد أن تستمر.
‏وليس كل هدف لابد أن يتحقق.
‏وليس كل عزيز لابد أن يبقى.
‏فنحن نتعثر وننهض، نحزن ونفرح، نبكي ونضحك، لنفهم الحياة كما هي وليس بما يفترض أن تكون في أذهاننا، ونجتهد قدر ما نستطيع لتكون حياتنا أفضل ونستمتع بها

تصويري عصر هذا اليوم ..

‏لا أحد من الناس يمتلك حياة كاملة
ولا قلباً خالياً من الهموم
ولا رأساً خفيفاً من الأعباء
ولكن هناك من يسأل الله راحة البال
ثم يتوكل عليه

سعد بن معاذ ..

●أسلم وعمره 30 عام
●مات وعمره 36 عام
●6 سنوات فقط في الاسلام
●إهتز لموته عرش الرحمن
●شيعه 70 ألف من الملائكة
● خرج المسك عند حفر قبره

توفي وهو ابن ستة وثلاثين سنة ،
وعند وفاته :
جاء جبريل عليه السلام
إلى رسول الله
-صلى الله عليه وسلم - فقال :
من هذا العبد الصالح الذي مات ؟
فتحت له أبواب السماء،
وتحرك له العرش ،

فخرج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ،
فلما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه سعد
قال لأصحابه :
إنطلقوا إليه .

قال جابر:
فخرج وخرجنا معه ،
وأسرع حتى تقطعت شسوع نعالنا ، وسقطت أرديتنا،

فتعجب الصحابة من سرعته،
فقال :
«إني أخاف أن تسبقنا إليه الملائكة فتغسله كما غسلت حنظلة»

فانتهى إلى البيت،
فإذا هو قد مات
وأصحاب له يغسلونه ،
وأمه تبكيه..
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
«كل باكية تكذب إلا أم سعد»

ثم حملوه إلى قبره ،
ولما وضع في قبره
كبر رسول الله ،
وكبر المسلمون
حتى ارتج البقيع.
فقال رسول الله صل الله عليه وسلم:
«تضايق القبر على صاحبكم ،
وضم ضمة لو نجا منها أحد لنجا سعد»

ثم فرج الله عنه ،
ولما انصرف من جنازته
ذرفت دموعه حتى بلت لحيته .

وقال أيضاً :
هذا العبد الصالح
الذي تحرك له العرش،
وفتحت أبواب السماء ،
وشهده سبعون ألفا من الملائكة ،
لم ينزلوا إلى الأرض قبل ذلك ،
لقد ضُمَّ ضَمَّةً ثم أفرج عنه

" أين نحن من سعد ؟!! "

اللهم أرزقنا إيماناً كإيمانه
وإخلاصاً كإخلاصه
وحبا لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم كحبه

(قصه تستحق النشر)
هؤلاء هم الأساطير وليس مشاهير السوشال ميديا أو لاعبي الكرة أو الفنانين

" كلما ضاق صدرك واشتد همك فأقبل على القرآن، واقرأهُ قراءةً متأنيَة ولا تعجل بتلاوتِه، وسترى من الفُتوح والتيسير والبَركة والإنشراح ما يعجز اللسانُ عن وصفِه وتصويره . ولا أقول جرّب ( فليس هذا مجالاً للتجرِبة ) ولكن تيقَّن أن الله أنزلهُ هدىً ورحمة، وشفاءً لما في الصدور "