|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-30-22, 08:36 AM | #7 | |||||||||||||||||||||
| صباح الخير أنا يوم قررت أرجع للمنتديات والزمن الماضي، كان قصدي العودة للشعور الطيب، لمُحفز الشغف والإبداع. فجأة حسيت إنه تأثرت سلبيًا جدًا بمواقع التواصل الحديثة وفقدت كل مهاراتي لدرجة مخيفة جدًا! بينما كنت في الماضي مليئة بالحماس والشغف لتجربة مهارات جديدة مختلفة، وتطويرها بشكل مستمر! هذا الشعور أتمنى أرجعه أو أحصل طريقة أجدده. وتذكرت مقولة: "وإن أعادوا لنا الأماكن، فمن يعيد لنا الرفاق؟" أنا واعية تمامًا بعدم القدرة للعودة للماضي نفسه، وللأماكن نفسها ولو عن طريق ما يشبهها، وحتى الرفاق القدامى. لكن أظن إني ربما أجد طريقة للعودة للشعور الجميل سابقًا. كما قلت سابقًا في أغنية آنستازيا: سَيري نحو الماضي، ماضٍ يعرف من أكون. وبما أنني في مرحلة الحيرة في حياتي، فأنا أبحث عن كل الطرق الممكنة لإيجاد الإجابات والحلول~ كأني أعود للمكان اللي فكرت فيه بفكرة وبعد مامشيت نسيتها، وأرجع عاد نفس المكان عشان أتذكرها
*ملاحظة أخيرة : بعدي إنطوائية إنعزالية في الإنترنت أحتاج وقت للتأقلم معكم، وممتنة فعلًا لكم لأني لا أشعر بالغربة هنا | |||||||||||||||||||||
|
10-30-22, 08:48 AM | #8 | ||||||||||||
| قال الرسول ﷺ: (من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا) تذكرت موضوع التعود على النعمة إنه الأشياء اللي نملكها ولها قيمة كبيرة مانشعر بها ولا نفكر فيها! بس أوقات الله يرحمنا ويذكرنا بها، يرسل لنا مرض ولو مجرد زكام، لكنه يذكرنا بنعمة الصحة والعافية! من غير إنه أحيانًا ننسى إنه أغلب الأشياء اللي نمتلكها حاليًا، كانت أمنية وحلم لنا في وقت ما، ننسى إنه كنا نظن أنها السعادة خلاص لو حصلناها! اللهم إن إبتليتني فاجعلني عبدًا صبورًا وإن أنعمت عليّ فاجعلني عبدًا شكورًا. فقد الأشياء والأحلام الكثير والمتكرر السنوات الأخيرة من حياتي؛ خلاني أوصل لمرحلة تقدير النعمة، ما أقول بصورة دائمة وتامة، بس أحسن عن السابق كثيرًا! وكأن الفقد كان تهذيب لي لأني تعودت على النعمة لدرجة أنسى وجودها وفي مُجمل الأمر: ﴿إنَّ اللَّهَ كانَ بِكم رَحِيمًا﴾ | ||||||||||||
|
10-30-22, 12:38 PM | #9 | ||||||||||||
| زمان كنت ما أقدر أفهم هموم الكبار وربما أعتبرها شيء عادي وبديهي، بس بعدما كبرت فهمتها! كنت منشغلة طول عمري بالدراسة، وكانت ماخذة عمري فعلًا ووقتي، كانت طموحاتي وهمومي الدخول لجامعة محددة، كلية محددة، وهكذا. وحتى رغم إني ما حصلت طموحي، لكن كنت في كلية جميلة ودرست تخصص حلو لولا أن بيئة الدراسة كانت كريهة جدًا. رغم هذا الآن بالنسبة لي الفترة الماضية اللي كانت تتمحور حول الدراسة هي فترة سهلة جدًا صحيح كنا نجتهد لدرجة أن أغلب وقتنا دراسة وحضور محاضرات وراحت 17 سنة من حياتنا ندرس،لكن بعدي أشوفها سهلة! فعلًا أحس إنه حياتي سهلة كانت، رغم الصعوبات والسهر والكرف والتعب والشمس. في كليتنا كان فيه مكان مرتفع مثل الجبل نطلع له بشكل شبه يومي للمحاضرات، سواء عن طريق عدة مسارات درج أو عن طريق شارع طوله كيلومتر على الأقل -ما أبالغ- ، وأحس هذا بحد ذاته كان كفاح. فجأة تخرجنا ودخلنا الواقع اللي يصدمنا كثيرًا ولا زال يصدمنا! مرات أحس عالم الكبار لا يناسبني وأتمنى أروح مع بيتر بان إلى نيفرلاند وينك يا بيتر بان! هل هي أمنية مضحكة أو يشاركني فيها الكبار أيضًا؟! الحمدلله على كل حال وحين عسى الله أن يهدينا | ||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة إرتواء ; 10-30-22 الساعة 12:51 PM |
10-30-22, 12:44 PM | #10 | |||||||||||||||||||||
|
بصراحة ما أظن إني هي المقصودة سبحان الله، من هذه التي نتشابه في شيءٍ ما ! | |||||||||||||||||||||
|
10-30-22, 01:37 PM | #11 | ||||||||||||
| مرة كنت أقلب ملفات الهارديسك أبحث عن شيء وحصلت كنوز ملفات تصاميم قديمة جدا يصل عمرها عشر سنين لكنها لم ترى النور إحتمال إني يومًا ما بخليها هــنا عشان تشوف النور | ||||||||||||
|
10-31-22, 07:59 AM | #12 | |||||||||||||||||||||
| أحس ترا ناقص اللون البحري بيجي دوره استمتع أكثر انسق النص وألونه ياخي، أحلى من لون واحد بس شفت اليوم عبارة : (لايهمني من يعمل أفضل مني، لأنني أعمل أفضل مما أنا عليه قبل سنة) يا ليتنا يعني ناخذ هذه القاعدة في أغلب الأوقات. همنا كيف نكون أحسن من أنفسنا في السابق بدل نهتم نكون أحسن من غيرنا ونفقد أنفسنا وصحتنا وراحتنا. أظن أكثر شخص محتاجين ننافسه [أنفسنا السابقة] بحيث ننشغل باستمرار إنه نكون أحسن من السابق بشكل متكرر! صحيح الكلام يبدو سهلًا، لكن المجتمع مزعج ما أنكر بينما تعتبر نفسك أحسن وتتغير وتتطور، عادي تجيك كلمة من مجتمعك إنك فاشل لأنك لا ترقى لمقاييسهم. إنه هذا المجتمع محتاج إنك تبرز لهم كل شيء عشان يحكمو عليك ولو إنه المفروض مالهم دخل في حياتك دامك تسوي اللي يرضيك ويرضي ربك. حقيقي أحس أكبر أذى أحصله في حياتي من المجتمع حولي، عادي أكون في قمة الرضى والفرح وتجيني فجأة منهم كلام يؤذيني بشدة لدرجة أبقى شهر منزعجة وحزينة. أنا حبيت فترة الحظر صراحة، ماكنت أقابل الناس ومرتاحة من شرهم وأذاهم! والحمدلله دائمًا قال الرسول ﷺ : «إنَّ الله لَيرْضَى عَنِ العَبْدِ يَأكُلُ الأَكْلَةَ، فَيَحْمَدُهُ عَلَيْهَا، وَيَشْرَبُ الشَّرْبَة، فَيَحْمَدُهُ عَلَيْهَا». فكيف لو كنا نحمدالله على كل حال وفي كل حين؟ عسى الله أن يكون راضٍ عنا
الألوان الفاتحة مقصودة، ما سهلة القراءة للكل لهذا هي للي يركز عليها **اللي قالت تعرفني: أين أنتِ ؟ | |||||||||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||