‏لم يكن يعرف كلّ منهما عن الآخر سوى الحدّ الأدنى الضروري .!
وكانا فخورين تقريباً بـ إخفاء حياتهما في العتمة .!
حتّى تكون لقاءاتهما أكثر ألَقاً خارج الزمن .. ومفصولة عن كل سياق .!



- ميلان كونديرا / الخلود .!

‏"لكنك ارتضيت لي الأذى، وأنا الذي كنت أحسبك أرقُّ على قلبي مني."

سـ تعتف كم أنت وحيدًا عندما تحتاج للمساعدة ولا تعرف إلى مَن تذهب ؟!

‏لا تؤلمك الخدعة إنّما يؤلمك الإحساس بالحماقة، لا يكسرك الإكتشاف بأنّ الوجهة كانت خاطئة بل الوقت الذي أمضيتهُ سائرًا في طريقٍ كنتَ تظنّهُ صحيحًا، لا تُبكيك الخيبة، تُبكيك الثقة العمياء.

مابقى شيء ويجي لابتوبي الجديد وان شاءالله ابدا اشتغل عليه دعواتكم لي بتوفيق