المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة (المشاركة 3331190) الكلمة زيها زي اي شي بالحياة سلف و دين كلمة طيبة بتلقاها سيئة برضه تلقاها و الي يقولوا سلاما هما الربحانين ذا كلام رب العالمين بالنسبة للتنازل فذا طبع عندي لكنه خاص بأحبابي الدوائر الغير مهمة والي اعرفهم لا اتنازل بل اطنش واتغاضى لكن دائرة المجاهيل والي هنا اتنازل احيانا فأنا أحب التعامل مع الجميع احب اكون صديقة الجميع بس احيانا لما اشوف شخص يزودها حبتين اطفش من التصليح وخلاص تنسد نفسي واصبح اتعامل معه كانه بصلة نية وهكزا :26: طبع طبع محد يقدر عليه لكن بالنسبة للمواضيع خاصة القصص يبي لها فرمته اصل بشوف مجاملات بالهبل قبل يومين اقرأ قصة ما عرفت لها اول من تالي كأنها نثر او مقال وش تقول ووش عنوانها ؟ مافي والناس تحت تصفق يلا كلو ببلاش ي ماما :montaser_211: يعطيك العافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed 22 (المشاركة 3331471) اعتقد أن الأمر لا يستوي هكذا أن نتلطف لمن يسئ يحتاج منك في البداية أن تتعرف لأي غلاف تنتمي إليه شخصيتك هل أنت قادر علي أن تكتم غيظك لتحتوي تلك الإساءة وهل أنت قادر كفاية لكي توقفه ان تطاول بزيادة ؟ الأمر يحتاج فطنة بشكل ما ونوع من النضج العاطفي لكي تكون قادر علي أن تتخطي .. وهذا لا يستطيع كل شخص أن يقوم به .

وعليكِ السلام ورحمة الله :x117:
من وجهة نظري:
أنّ الأمر نسبيٌّ، لا تحكمه قاعدة واحدة
كما قال المتنبي:
وَوَضْعُ النَّدَى في مَوضِع السيفِ بالعُلا مُضِرّ*** كوضعِ السيفِ في مَوضِع الندى.
أي أنَّ لكلّ مقام مقالًا

وضابطه عندي:
قول النبي صلى الله عليه وسلم: (مَن كَظَمَ غيظًا وهو قادرٌ على أن يَنْفِذَه دعاه اللهُ عزَّ وجلَّ على رؤوسِ الخلائقِ يومَ القيامةِ حتى يُخَيِّرُه اللهُ مِن الحُورِ ما شاءَ. )
يعني: في هذا المواقف، هل تستطيع أن تُسكته؟ وتوقفه عند حده؟ لكن لا تفعل إكراما لنفسك أولا، وإحسانًا منك؟

أم أنك لا تسطيع أن ترد عليه أصلا خوفا أو دراية أو أي شيء

جيد أن تكون الإجابات حاضرة في داخلنا - نحن- وليس الناس، جيد أن يتعرف الإنسان على نفسه، ومواطن قوته ومواطن ضعفه.
اتركي نظرة الناس، وكيف تفسر ردة الفعل في المواقف، كل هذا لا يؤثر على الإطلاق.

وشخصيًّا: أنا أُكرم نفسي أن أطأ موطئًا يكون فيه تنقصًا مني
وأتعالى على السفاسف والسّوقة والرعاع، ولا أدخل في نقاش أرجع فيه منتصرًا لكني في المقابل أخسر من أخلاقي وعفّة لساني وإحترامي لنفسي

شكرا لكِ :نبض:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مولانا (المشاركة 3331560) وعليكِ السلام ورحمة الله :x117: من وجهة نظري: أنّ الأمر نسبيٌّ، لا تحكمه قاعدة واحدة كما قال المتنبي: وَوَضْعُ النَّدَى في مَوضِع السيفِ بالعُلا مُضِرّ*** كوضعِ السيفِ في مَوضِع الندى. أي أنَّ لكلّ مقام مقالًا وضابطه عندي: قول النبي صلى الله عليه وسلم: (مَن كَظَمَ غيظًا وهو قادرٌ على أن يَنْفِذَه دعاه اللهُ عزَّ وجلَّ على رؤوسِ الخلائقِ يومَ القيامةِ حتى يُخَيِّرُه اللهُ مِن الحُورِ ما شاءَ. ) يعني: في هذا المواقف، هل تستطيع أن تُسكته؟ وتوقفه عند حده؟ لكن لا تفعل إكراما لنفسك أولا، وإحسانًا منك؟ أم أنك لا تسطيع أن ترد عليه أصلا خوفا أو دراية أو أي شيء جيد أن تكون الإجابات حاضرة في داخلنا - نحن- وليس الناس، جيد أن يتعرف الإنسان على نفسه، ومواطن قوته ومواطن ضعفه. اتركي نظرة الناس، وكيف تفسر ردة الفعل في المواقف، كل هذا لا يؤثر على الإطلاق. وشخصيًّا: أنا أُكرم نفسي أن أطأ موطئًا يكون فيه تنقصًا مني وأتعالى على السفاسف والسّوقة والرعاع، ولا أدخل في نقاش أرجع فيه منتصرًا لكني في المقابل أخسر من أخلاقي وعفّة لساني وإحترامي لنفسي شكرا لكِ :نبض: