و هي تجيبك بذات الرجاء :



احتضنِّي..

لا تتركني..

أحتاجكَ و أكثر..

فلا تفارقني..

لنسجدَ للهِ معًا..

كم جميل أنتَ..

كم أحبكَ..



(( صلاتكَ ))



الأستاذ مازن الفيصل


كان التحليق هنا في سماوات الروح و الاحتياج للطمأنينة


كانت و لا زالت الصلاة موطناً آمناً للأرواح المتعبة

سعيدٌ بوجودكَ أخي العزيز

ما سطّره قلمكَ هنا فمن ذوقك الكريم

ممتنٌ جدًا

تحياتي وتقديري

كلامٌ يثلجُ الروحَ والنفس

وكيف لا وهو صادرٌ عن

جميلةِ الاسم والروح والحرف

دائما بصماتك على سطوري مميزة

مكملة للنصِّ.. بصماتٌ لا تشبه البصمات

سعيدٌ بحضوركِ eve

تحياتي وأكثر

كل الشكر والتقدير لكَ أخي الفاضل

ممتنٌ جدًا لحضورك ولكلماتكَ

تحياتي