الاحتفال بالقرقيعان
الاحتفال في ليلة الخامس عشر من رمضان أو في غيرها بمناسبة مهرجان القرقيعان بدعة لا أصل لها في الإسلام ( وكل بدعة ضلالة ) فيجب تركها والتحذير منها ولا تجوز إقامتها في أي مكان لا في المدارس ولا في المؤسسات أو غيرها ، والمشروع في ليالي رمضان بعد العناية بالفرائض الاجتهاد بالقيام وتلاوة القرآن والدعاء .

اللجنة الدائمة للإفتاء فتوى رقم ( 15532 ) .

وسئل الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين عن هذا الاحتفال فأجاب :

هذا العيد لا أصل له في الشرع ولا في العرف العام ، وحيث إنه يحتوي على هذه الأعمال وعلى الرقص والطرب وإظهار الفرح وما ذكر في السؤال فإنه يصبح بدعة محدثة يجب إنكارها والقضاء عليها ولا يجوز إقرارها ولا المساهمة فيها .

والله أعلم .
المصدر: الإسلام سؤال وجواب

كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار

جُزيت خيرا ً ع التنبيه
.

* الصراحة ما بعرف شو هيدا الاحتفال !
بتمنى تفيدنا عنه!

شكرا.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا وكتب أجرك وشكرا على المرور الجميل والاضافه الاجمل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك اختي الكريمة وجزاك الله خير على المرور الجميل والاضافه
ابشري



القريقعان
ماهي قصته

تقيم دول الخليج في منتصف شهر رمضان من كل عام احتفالا تراثيا يشجع الأطفال على الصيام - فما قصته وهل هو "عادة أم عبادة"؟

ما هي "فرحة أطفال الخليج" في ليلة منتصف رمضان؟

قديما في ليلة منتصف الشهر، تقيم الأسر الخليجية احتفالا لتكريم أطفالهم ومكافأتهم على صيامهم ولتشجيعهم على الاستمرار في صيام النصف الباقي.
ويطوف الأطفال المنازل القريبة بأكياس من القماش طمعا في الحصول على الحلوى والمكسرات، مرددين أغنيات وأهازيج منها "قرقاعون عادت عليكم" - مما يدفع البعض إلى المقارنة بين العادة العربية والاحتفال الغربي "هالوويين".
وتختلف تسمية الاحتفال بين الدول الخليجية، فمثلا في قطر تعرف بـ"القرنقعوه"، وفي الكويت والجانب الشرقي من السعودية يسمى "القرقيعان"، بينما يطلق عليه المسلمون في عمان اسم "القرنقشوه".
ويعود أصل الكلمة إلى "قرة العين" في شهر رمضان والقرة تعبّر عن سرور الإنسان وفرحه بما يملك - لكن الاسم تغير مع مرور الزمن ليشير إلى قرع الأطفال للأبواب أثناء الاحتفال.
وهذه الاحتفالات لا تفيد الاسلام والمسلمين باي شي ولذلك تم تلميعها وتزينها اعلاميا
والدليل ان يوم ١٧ من رمضان يعني بعد يومين ذكرى اعظم حدث في الاسلام وذكره الله في القران الكريم وهو غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان
ولن تسمع لها اي ذكر مثل مايقولون سكتم بكتم لانها تظهر للعدو قوة الاسلام والسيره العطره لنبينا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام