كلما حل المساء
يزرع الشوق بقلبي
أنجماً فيها ضياء
وحنيناً يتمدد
في عروقي
مالئاً كل الفضاء

الهمزة

*( بما أنه راءاً..
فليكن كافاً.. :32: )
/

كيف لي أن اتجاوزك..
وأنتِ في هذه القطعة النابضة..
تُقيمي..
وتنبضي داخلي..
أعيشك يومياً..
أراقب نبضك ..
أراكِ وانتِ تكبُري في قلبي لحظةً بلحظه ..
أشعر بكِ حبيبتي وصديقتي ورفيقتي..
وكل شيء .. كل شيء ..

أشعر بكِ كل الدنيا حولي..
جسدي ناقص بدونك..
صباحي ناقص بدونك..
نهاري ناقص بدونك ..
مسائي ناقص بدونك ..
ويومي كله ناقص بدونك..
بل وعمري ناقص بدونك..
وقلبي ..
حلمي ..
عالمي..
أنتِ كل الأشياء الرائعه حولي..
وبي وداخلي..

وبغيابك..
تفقد كل أشيائي معناها.. وبريقها ..!

يبدو ان هناك تصادمِ في الردود..

/


الهمزه..



أَحلم بك عابرةً الى قلبي بقبلة ..
تهديء لي كل اجزائي واطرافي..
محولة ارتجاف قلبي الى هدوء ..
ململمة لي بعثرتي الداخلية..
حاضنةً لي نبضاتي وارتجافي ..!

يانوارس الأمس ..
ويا حناء مواسم عاطرة..
كوني قرب خيوط الشمس ..
أراك أكثر
أنين الغروب
أحمله بمعصمي
والشمس راحلة نحو
أفق أكثر اتساعا

الألف

إليكِ قلبي..
خذيه..
شكّليه كما تشائين ..
إلعبي به..

بين يديك ضميه ..
وألقي به بأحضانك ...
فهو لكِ ..
وكله جزءٌ منك ..
وما يجري بشرايينه هو من الحب الذي يصب فيك ..
وأوردته شوق لشغاف قلبك ..

فهو لكِ وحدك ..
فـافعلي به ماتشائين وما تشتهين ..

فما أسعده حين تكوني طفلته ..
ويكون هو لعبتك ..!

..

بصراحه ماعندي خاطره اقولها :)

لكن حضرت اقرأ واحط حرف ( التاء ) بدل اخونا تيه