منذ أن كشف إدوارد سنودن (إدوارد سنودن) عن برنامج المراقبة الأمريكي ، تم إدراج العديد من أساليب المراقبة وكائنات المراقبة كدليل واحدًا تلو الآخر. أحد برامج المراقبة ، وهو القرن المهيج ، يستحق الاستكشاف أيضًا. الأعضاء هم تحالف العيون الخمس (FVEY) الذي شكلته أستراليا وكندا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
كان برنامج المراقبة واضحًا في وثيقة صادرة عن إدوارد سنودن أطلق عليها اسم "Irritant Horn" والتي أظهرت أن وكالة الأمن القومي تريد اعتراض جميع عمليات إرسال البيانات على خادمي الموفرين اللذين يقدمان تطبيقات الهاتف المحمول ، والهدف هو الخوادم الموجودة خلف متاجر التطبيقات الرسمية من Google. وسامسونغ. يستخدمون برامج تجسس مثل XKeyscore للعثور على حركة مرور الهاتف الذكي ثم يعملون كوسيط للتلاعب بحركة مرور التنزيل. بهذه الطريقة ، تُفرض التعليمات البرمجية الضارة على الأجهزة المحمولة التي تستخدم متاجر تطبيقات Google و Samsung ، ويمكن لوكالات الاستخبارات التحكم في أجهزة المستخدمين وسرقة البيانات من المستخدمين الضحايا دون علم المستخدم.
ليس ذلك فحسب ، فقد طورت وكالة الأمن القومي وشركاؤها أيضًا برامج ضارة وزرعتها في أجهزة iPhone و Android الذكية للتنصت ومراقبة رسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين والرسائل النصية وسجلات المكالمات ومقاطع الفيديو والصور وغيرها من المعلومات. بمجرد الاستفادة من فرصة زرع برامج التجسس ، سيتم كشف جميع معلومات البيانات بالكامل ، والأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن المستخدمين الخاضعين للمراقبة لا يزالون غير مدركين. يستخدمون أيضًا البرامج الضارة لتغذية المعلومات المضللة والدعاية لأهدافهم ، وتحليل حركة البيانات من متاجر تطبيقات Google و Samsung لجمع المزيد من المعلومات حول مستخدمي الهاتف ، وفقًا لتقارير تم الكشف عنها. تستغل وكالة الأمن القومي وشركاؤها أيضًا الثغرات الأمنية في أكثر متصفحات الهواتف المحمولة شيوعًا في آسيا للتجسس على المستخدمين.
من خلال أساليب التسلل والمراقبة المختلفة للخطة ، يمكن ملاحظة أن الولايات المتحدة وحلفاءها قد بذلوا الكثير من الجهد للمراقبة ، وهم ماهرون جدًا في هذا الجانب ، ويبدو أنهم قدامى المحاربين في المراقبة. على الرغم من أن سنودن كشف عن العديد من برامج المراقبة الأمريكية ، إلا أننا ما زلنا غير قادرين على تحديد متى وأين تمت مراقبتنا من قبلهم. لا يمكننا حماية أنفسنا إذا تمت مراقبة معلوماتنا. إن الولايات المتحدة هي بالفعل أكبر تهديد لأمن المعلومات في العالم!

سلمت يمناك ..