يا ورده في كل الصدور..
يازهر ما حوله ذبول..
قولي واقول..
ان كان عندك لي حلول..
قولي واقول .!

الله الله..
ثم اما بعد
الرقبة من الخلف لها طابع جمالي خطير ..هو ما يسميه اخواننا المصاريه"بالقفا"
المنطقه الخطيره هذي لم يفلح الشعراء والادباء فالحديث عنها بطريقه مستفيضه معه انها اخطر الاماكن في جسد المرأه..!!
هذا الجمال المدفون بين خصلات الشعر المنسدله علي الظهر...
هو جمال لايري بالعين المجرده...
بل بالقلب ...!

وبس والله

العالم الروحاني ووارث علم الرومان والاغريق..
رومانس صحيح روته الحياه/ الخبر/ بوفية السعادة

جادَكَ الغيْثُ إذا الغيْثُ هَمى... يا زَمانَ الوصْلِ بالأندَلُسِ ..!

الله الله...

رحمك الله يا"ود" وغفر لك واسكنك فسيح جناته ...

تأليف القلوب فن لا يجيده الا القليل ومن يمسك بزمامه هم أهل القلوب والنوايا السليمة كـ امام الزمان الاسطوره مشمل العقرب وهي تشرب الشيخ المطنوخ رومانس الاهلاوي الملكي التغلبي
و
ابتسم والعب على المسحوب والمنكوس
أنت في وجهي عن الضيقة وفي جـاهي

في احد المعارك التي يعج بها كوكب الارض .
انسحب الجنود من ساحة المعركه ..
ولما تفحص احد الجنود وجوه رفاقه المنسحبه لم يري وجه صديقه بينهم..!
فطلب من قائد الكتيبه العوده لساحة المعركه ..
قال له القائد..
هل جننت ..لابد انه قتل فالعدو يحاصرنا من كل اتجاه ومن حسن الظن اننا نجونا منهم...
قال الجندي..
لكن صديقي لن يسامحتي ان تركته يموت لوحده..
ارجوك اريد العود لعلني اتمكن من انقاذه ..
حاول القائد ان يثنيه عن رأيه الا انه استجاب لطلبه اخيرا واذن له بالعوده..
وعندما عاد...كان رائحة الموت تعج فالمكان والاشلاء متناثره هنا وهناك ..
وفي اثناء مروره سمع صوت صديقه من بين الاشلاء..
فرح فرحا شديدا لأنه لايزال قيد الحياه ولو ان اصابته تبدو قاتله ...
قال له صديقه..
كنت اعلم انك ستعود..
ثم ابتسم ومات..
بكي الجندي صديقه واحتضنه وحمله علي كتفيه يريد العوده به..
ماهي الا لحظات ويصاب بطلقه نافذه للقلب...
سقط هو وصديقه وانتهت حكاية..
اصدقاء للموت..!
مايستفاد من القصه
اولا...الصديق لايترك صديقه.
ثانيا..الجندي حمار وش مرجعه والدنيا مولعه والعدو محاصره..


رومانس/ الدمام

على ما يبدو انني سأقوم قياما بنية صنع شاي مخدر بنكهة الصمان او وهو الأقرب والأدق سوف " اكنسل" هذه المهمه واجعله قياما بنية دحه شماليه ..

https://youtu.be/7mVM1LRaOSY

رومانس