عطاء دائم لا ينقطع بأمر من الله


الأبواب في حياتنا تُفتح و تغلَق لحكمة

و أبلغ الحكم ما نلناها من باب التجربة

و تجربة والدي رحمه الله بدأت من صناعة الأبواب

ثم قادته لعالم القراءة و فلسفة الأبواب

بدءً من فاتحة الكتاب ( القرآن الكريم )

لم يكن والدي يسعى للمقدمة

لكن الحياة وضعته حيث يستحق عند ربّه و عند خلقه

لا زلت أرجو أن أحقق اليسير مما حققه بلا قصد منه


معذرة يا أحبّه

فكل فتاة بأبيها معجبة

لكني مع أبي بلغت ما هو أعظم

الحياة تحت جناح إنسان يفكّر تشعركَ بقيمة الظل عندما تحلق الروح بعيداً و للأبد



شكرا يا عطاء دائم

:81:

جار القمر


أصبتَ لبّ المعنى

من قراءة عقل مدرِك

و إنسانية اختبرت الواقع بوعي


أشكركَ على جمال الحضور و الرد

:73344:

احب جداً تشبيهاتك
الاب هو ذاك الاملن الذي يطوق رعيته
دمتي ودام مداد حرفك

اللهم آمين


للشرفات حضور في الذاكرة

حتى لو خشينا السقوط منها في هوّة التذكّر

يبقى التوقّف فرض لا تملك أقدام الإرادة تجاوزه


أهلاً بالأمل

و قريبا سأدونها في مكان هنا في المسك


كل الحب


:MonTaseR_137:

جروح الغائبين ما زال في ألمها

تحية لكِ

!

كلُ سيُنسى

الا من امرنا الله ببرهما / وتكونت روحك من صلبهما
هم من ستحتفظ الذاكره بهم للابد ..

والله يرحم والدينا



ابدعتي.