مساكم الله بالخير
علومكم خلصتم دوشششة العيد
وتبدأ مناسبات الاعراس
وحفلات المناسبات الدخيلة
اخر دعوة وصلتني بنت خالتي
عن جنس المولود وهي لازالت حامل
انا شو خصني ادور ع اسم ولا شنو
ياعالم العبط ذا شنو تاليه
لا وبعد حفلة مرور خمس سنوات
ع الصداقة
ذي تفاجأت فيها من وحده من صحباتي
تقول تعالي نحتفل..
شنو مميزات هالصداقة اللوح اللي قاعدة
تكتب هالنص مستمعة جيدة
واقدم نصائح مفيدة
وهي بلا وعي تعيش
الحياة كـ اكل شرب سفر متعه فلوس
واذا سمعت النصيحة تحس انو في
شيء اخر يحتاح الالتفات
غير البلع والنوم
...
سؤال ياحلوين
59تنبيه ليه مابين تقييم ورسائل وإعجاب
ارد عليكم جميعاً
والله مايمدي اخلاقي منحدرة مع العيد...
لذلك كل عام وانتم بخير وتقبل الله طاعتكم
وامد بعماركم على السعادة
والخير
كل الود يارفاق جعل عين غاليكم
ماتفقدكم

تدرون شنو اصعب موقف
مزحات الجدات اللي ماتضحك
لكنك مضطر تفطس ضحك
ولا شغلة تمرير السالفة ويصيدونك
ياليل من بيفكك هالحين
طبعاً اقارب ابوي جعله
الجنة نطلع كلنا ياعياله وبناته
نمر عليهم نعيدهم ونسلم
وبلشنا بعم ابوي
هالجد اخذنا تنمر انا وخواتي
بس استهدفني وكشف تعليقاتي
ماصدقت طلعت..
نعيش في جلباب عادات
مكلفة جسدياً ونفسياً
تعبت الاخلاق ازمة
اللي طيبين انتم سعداء
بوضعكم

وكان يتذكر آماله القديمة فيضحك
منها
لأنها أفضتْ به إلى ما هو عليه
إلى هذا الإنسان المليء بالرصانة
...
ليلة سعيدة للجميع
تو تبدأ سهرة سلق بيتنا

زائر إيف نشب لي
هالبنت تجي يختفون ربيعاتها
ع قولتها ترجع ينحاشون قاطعيهم
وعادت أورلينا هالادمية
لها مكانة بالقلب
الوحشة نجمة سيطر عليها
مزاجها تستاهلي بدال نقدك ع فصلاتي منورة ياست وجدا وكش بعد
النايفة ذات القدر والمكانة
وسن حايشها توحد اروق لها واطلعها من هالمود
عطر الندى بالقلب والله
كل عام وانت بخير وكمان كش عليك
...
نسيت اعلمكم رجعت للدوام بعد ماشطبت
الاجازات الاضطرارية والمدفوعه
والمحسومة
للي سألو عن الصحة الحمد لله
نقول مستقرة
رغم الاجهاد والالم لكن اللسان
شغال ابد بخير ونعمة
نغلط نشتم
نتفلسف
ترا مهما فقدت يبقى لديك
من النعم مالا يحصيه عقلك
خنبقة الدوام

من فينا اقتحم العقبة ؟
مقال رائع للدكتور/توفيق حميد، بعدما تمت ترجمته إلى اللغة الانجليزية واطلع عليه بعض الأجانب أدركوا أن الاسلام منظومة حضارية وإنسانية رفيعة .........

*"فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة."*

يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية، مثل الصلاة خمس مرات يومياً، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة.!*

والحقيقة_الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضماناً على الإطلاق بدخول الجنة.!!*

وأن_القرآن_الكريم أعطى أولوية أيضاً _لأمور أخرى_ غفل عنها الكثيرون.

وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه، (أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه") فقال عز وجل في سورة البلد:*"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ.. فَكُّ رَقَبَةٍ.. أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ.. يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ.. ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ..أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"(سورةالبلد11ـ18)"

ويا له من وصف ونسج أدبي رائع، (فأول عقبة) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون "اقتحامها" من خلال فك رقبة ((أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق)).*

والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحاً كالشمس أيضاً، في قوله تعالى:{{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}}(التوبة_60)"..وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة.*

قد يتساءل البعض: وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد؟!*

وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبداً للفقر والجوع، أوالظلم والهوان، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور..!*

*والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،،*

وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد ((ذي مسغبة))، يتيماً " قريباً" ذا مقربة،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان، أو في مفهوم الإنسانية عامة، وقد يكون بـ"إطعام مسكين في قمة ضعفه وقلة حيلته، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين: {{"ذا متربة"}} !!.*

وكما نلحظ هنا أن الله جل جلاله ذكر في القرآن تعبيرات "يتيماً"، و"مسكيناً" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة، حتى يعمم المعنى على الجميع، أياً كان دينهم أو عقيدتهم؛ فلم يقل عز وجل:*

يطعمون اليتيم المسلم، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة:*

*{{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" }}*

كي يسري المعنى على أي يتيم، أو أي مسكين!!*

وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، وذكر أيضاً:*

*"وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". (سورة الإنسان).*

ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب، فكان ذلك بالتحلي بالصبر، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة" !.*

وما أدراكم ما هي الرحمة!!*

فالرحمة لا تجعل إنساناً يعتدي على آخرين، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته، ولا الزوجه تظلم زوجها، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث، والرحمة لا تعطيه مجالاً أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها.*

والرحمة كنز مكنون، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !*

فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة؟

انا ممن يميلون لسطحية العلاقات
شنو الفائدة اعرف اسرارك يـ تاريخ
قرطبة..
تلامس اذني كلمة تومي
مستودع اسراري
عاد من جمال هالاسرار
كلها تجارب حب فاشلة وبلاوي زرقا
فكرة مشاركة الاخطاء مع الاصدقاء والأصحاب
ذي اللي عملت لنا مواضيع قل كلمة للي ع بالك وخيبات ورمادية
وارواح مريضة بصدمات مصطنعة
اخطائك تخصك ليست للنشر
ترا مو غزوات ياخالد ابن الوليد رضي الله عنه
عالم يدور للهم دواره..
سطحو العلاقات سلام ضحك
وامسك الباب
نشر الغسيل اتركه بحجرتك
حتى للمتزوجين
انطمي اذا غلطتي او صار معك موقف
وانت بعد تجاربك حسابها عند الله
زوجتك مو ممسحة ذنوب...
فعلو نصيحة إذا ابتليتم فـ استترو
واطلب من الله دوام الستر والمغفره