الكل قاعد يزين مسابقة
طيب شنو الهدف تشويق
ولا حماس
ولا مساعدة
ولا شنو بالضبط..
المسابقات كـ فكرة ماتجوز لي
منذو كنت صغيرة
اذكر كنت اغشش البنات
يجاوبو وياخذو الجوائز
وانا ساكنة
مااعرف لكن وجهة نظري
حالها حال يعنني ناظرو لي
الهدف لفت انتباه
ماعلينا..
اعظم البشر في هالشهر هم
العاملات
الله يحفظهن ويطول بعمارهن
والاجهزة الكهربائية
والمرأة التي لازالت
تعتقد ان تعبها
ووقفتها بالمطبخ
حق من حقوق زوجها وعيالها
...
ابروح انام والله لا اخلاق
ولا شغل ولا طبخ
ولا هيئة
اعيش في درك الحياة الاسفل
مع القوارض

مساء الخير والطاعة
والاسواق والمقاهي
والسوالف
والصخب الإزعاج
الرسائل الدينية تعبت تذكر العالم
والشوارع زحمة
الحل اتركو عنكم النصائح
وتوكلوو للعمل
بشكل او بأخر سينتهي
هذا الشهر
نحتاج ان نجدد العزيمة
...
ودي انطم الين نهاية رمضان

مُقتضى اسم الله (العفو) أنه لا يغفرُ السيئة فحسب،
إنما يمحوها كليةً فلا يكون لها أثر حتى في ديوان الحفظة..
بل لو محاها أزالها بقدرته من قلب العبد وأنساها عقله،
فلا يكون لها أدنى سُلطان عليه،
فلا السيئة توجعه في الدنيا ولا تضره في الآخرة!

‏اللهم إنك عفو تُحب العفو فاعف عنا.

ما أجمل اليقين في دعائِهِ ﷺ حين قال:
اللهُمّ ما زَوَيْتَ عني ممَا أُحِبّ
فَاجعَلهُ فَرَاغاً لِي فيمَا تُحِبّ

هذا هو التّكيّف مع تداول الأيام
والنّظر بعين العطاء الإلهي
والتبصر في كيفية انقلاب الفقد والإخفاق معنىً جميلاً
هذا الدعاء هو العزاء لكل خيبات الأمل
وهو الظن الجميل
واليقين بروح الله

الحمد لله الذي بلّغنا رمضان تامًّا غير منقوص
اللهم تقبّله منّا على أحسن ما تقبّلت مِن عبادك
واغفر لنا تقصيرنا
فنحن إلى النقص نُنسب
وأنت بالكمال توصف
سبحانك وبحمدك
نشهد أن لا إله إلا أنت
نستغفرك ونتوب إليك
كلُ عام وانتم بخير

وبدأت الهيصة
والازعاج..
اللي مال ام جابته تصنيف
لاهو فرحة
ولا وناسة
خلونا نصنفه فوضى
هذا غير اللي ماينامون زين
ويصحى الواحد يحسسك
انو انت سبب نكباته
عموما عيد سعيد للجميع
والحمد لله على نعمة الأهل
واللمات الحلوة
وكذبات انو ما خبصنا بالأكل
لكن ماندري ليه سمنانين
عموماً زين قضى الشهر
قبل تتمددو زيادة
ماذا لو قررنا ننام هالحزة
حلم ابليس بالجنه
حبينا نعيد عليكم
دام طريتو بالبال
والله مامن طريا
السالفة انتظر القهوة
تزين...
وصباحكم هيصة