اتذكر لما كنت بالعسكريه،
كان بين فتره وفتره يسوون لنا اختبار
اكثر عن اختبار بأكثر عن شيء
ف كان وقتها تفكيك السلاح ونرجع نركبه من جديد
انا وسته من العساكر "انا البنت الوحيدة بينهم"
بدأنا وخلصت قبلهم، حطيت السلاح ورجعت خطوه ورا
عيون النقيب كانت علي وفهم اني خلصت
اخذ سلاحي وجلس يتفحصه ورجعه مكانه.
وادركوا ان البنت الوحيده تغلبت عليهم،
للحظه حسيت بفخر.



صراحه ماحب اتكلم كثير عن شغلي،
لكن للان مفتخره على اللي سويته.

بتكلم عن روايتي الخيالية شوي
طبعاً الرواية فيها أبطال كثير
كلهم يجوون في البداية لكن يكونون مزيفين
يقتربون من البطلة لأهداف ومصالح ومو صادقين
وهي تشعر ب هذا الشي وما تقبلهم وترفضهم كلهم
تحس أنهم نصابين حتى لو تجملوا وحاولوا يخدعونها
إلا أنها تكون واثقة بحدسها

والبطل الحقيقي يبين في النهاية
ويكون أذكى من الكل ويجي ويطيرهم كلهم ويحتل الساحة
هو الوحيد اللي يفكر بمصلحة البطلة أكثر من مصلحته
لأنه صادق ومو كذاب ولا متلاعب ويفهمها صح وأكثر من نفسها

والبطلة يكون عندها صديقة ووفية جداً لها
عكس الصديقات الثانيات يكونون كذابات وغيورات وحسودات
وما يحبونها بصدق
بس هي الوحيدة اللي تقدر تفهمها صح وتصير صديقتها

وبس