منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree116Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-20-23, 01:55 AM   #19
متأمل

الصورة الرمزية متأمل

آخر زيارة »  02-13-24 (08:16 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ً
ً

الاخ الغالي غير مهتم
أشكرك على كرم الدعوة


الحياة باختصار تتلخص في قوله تعالى :
" اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ
كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ
فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ
وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ "


اكرر الشكر لك اخي الغالي
وفيما قاله الاعضاء من قبلي
ومن سوف يأتي من بعدي غنوة
وتعد المشاركات مرجع علمي
وعصارة خبرة سنين وفلسفة حكيمة
والكل بالطبع سوف يستفيد ..





تقديري


ِ


 


رد مع اقتباس
قديم 09-20-23, 02:42 AM   #20
ب د ر

الصورة الرمزية ب د ر

آخر زيارة »  اليوم (09:01 AM)
المكان »  (الرياض) ❤
الهوايه »  علوم الرجاجيل

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



انا هنا لاجل مايوجد بداخل الخزنه الصغيره
عقلى الصغير

الافكار المهيمنه على عقلى
اولا . عندما اكون غارق فى هموم الحياه
اكره التفكير ف هذا العبى الكبير بداخل عقلى الذكى

ثانين , احاول الحفاط على افكارى الجميله و التحكم فيها
و الافكار السلبيه اقضى عليها والقى بها من راسى


هذه المشاركه لما يجرى فى راسى الصغير الغريب

مدرى انا طلعت من الموضوع ولا 🙂
شكرا مره ثانيه ع الموضوع


 
غير مهم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 09-20-23, 03:48 AM   #21
بانه

الصورة الرمزية بانه
{فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}

آخر زيارة »  04-21-24 (06:48 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم
مرحبآ (غير مهم )
شكراً جزيلاً على الدعوة .. اسعدتني حقاً

(الحياة وما ادراك ما الحياة )
الحياة بكل بساطة
هي عبارة عن لعبة كبيرة تضبطها قوانين
وتحكمها فروض .. ومحاطة بالحقوق والواجبات
وفيها مكافأت وهدايا .. وفيها ايضاً عقوبات
ونحن الذين نلعب فيها ومعنا كل الأدوات التي نحتاجها
لكي نستمر في هذه اللعبة إلى أن نصل لنقطة النهاية
إما فوز أو خسارة ..
فهناك من يفهم هذه اللعبة منذُ بدايتها ويكون فطناً ذكياً
يطبقها بشكل صحيح بكل قوانينها وفروضها بالأدوات المتوفرة لديه
ويصل لنقطة الفوز بإذن الله {الجنة}
وهناك من يدخل هذه اللعبة وهو مغرور بها ويظن انه يتقنها
وهو لآ يتقن فيها شيء على الرغم من وجود كل شيء بين يديه
وتوفر كل الأدوات المطلوبة ولكنه للأسف يستخدمها بشكل خاطئ
فيكون من الخاسرين في النهاية {النار}

قال الله تعالى : {وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} ﴿32 الأنعام﴾


غير مهم
دمت بخير


 
غير مهم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 09-20-23, 09:53 AM   #22
الخواف

الصورة الرمزية الخواف

آخر زيارة »  اليوم (09:07 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






من خلال تتبعي للمشاركات وجدت أن الجميع يفكر في نفسه فقط ...

ومطنش ومكنسل الزوجة والأولاد أو أي شخص آخر هو مسؤول عنه ...




كل واحد فينا له مفهوم جميل للحياة ... لكن لما تكون مربوط في أشخاص كالزوجة والأولاد ...فـ مفهومك أنت للحياة ما راح يفيدهم في شي ....

حياتك مخلوطة مع الناس اللي حواليك ...وصعب جدًا تنفرد بمفهوم معين للحياة ....







خلاصة كلامي :

أنتم تتكلموا عن الحياة داخل المنتدى بكلام يخالف ما أنتم عليه في حياتكم الحقيقية ...


بمعنى آخر : لما تكون متوفرة عندك الوسائل اللي تخليك تعيش كويس ...راح يكون كلامك في المجالس أو في النت مجرد ترف وتلذذ ونزهة لفكرك ولسانك ...



لو أنا عملت برنت لحياتكم الحقيقية اليومية ...راح ألقى كل واحد فيكم جل تفكيره وهمه منصب في أشياء مادية ...





 
غير مهم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 09-22-23, 09:22 AM   #23
أثر

الصورة الرمزية أثر
وما زلتُ عابرًا

آخر زيارة »  05-05-24 (12:56 PM)
المكان »  حافة الحروف
الهوايه »  النثر / القص

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




لذة الحياة في تجربة التفاصيل الصغيرة ، في الأشياء التي لم يسبق لنا تجربتها والشعور بها للّحظة الأولى، الحياة مليئة بالحفر والوقوع فيها ليس النهاية ، لابد من العقل والحكمة والشهادة، فالحياة تتوقف عليهم حتى نتجاوز كل الصعوبات، ومن تجربة شخصية، الحياة التقليدية العادية لا تصنع فرقا كبيرا، قوتي وخروجي عن مسار الجميع جعلني مختلفا ومتقدما دائما. فعندما نتوقف على أعتاب الحياة، لن يمسح العالم على رؤوسنا بل سيصفعنا لذلك علينا ألا نتوقف، فطريق النجاح في الحياة ليس الذي نسلكه ، بل الذي نصنعه،الحياة مليئة بالجفاف واللامبالاة علينا أن نتعلم حب وإرضاء أنفسنا،الحياة أسهل من أن نحب شيئا لا نستطيع الوصول إليه ،وهي لا تعطينا حقا دروسا مجانية ، فقط بخسائرنا ندفع ثمنها، كل الذين قالوا: لن نعيش بعد فقدان أحدهم" عاشوا طويلا" مُرة هي الحياة التي تجبرنا على التأقلم المميت،وأخيرا وليس آخرا:الحياة تتبع من يحبون أنفسهم ولا تُغلب بالطرق العادلة.

جزيل الشكر والتقدير أخي الكريم. غير مهم على دعوتك الكريمة


 
غير مهم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 09-23-23, 04:39 AM   #24
غير مهم

الصورة الرمزية غير مهم

آخر زيارة »  اليوم (04:01 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

وقفت أمام خيارك للموضوع كثيراً ..
واحترت في الإجابة عنه حتى وجدتُ الإعانة من صديقي الأزلي المتنبي الذي قال:
صحب الناس قبلنا ذا الزمانا
وعناهم من شأنه ما عنانا

صدقت خبرة المتنبي ولا يزال السؤال مطروحا..
علاقة الإنسان بالزمان ومعنى الوجود!
إن علامة استفهام ضخمة قد ولدت يوم ولد المخ الإنساني واستقرت فيه..
وأحاطت بحدقتي عينيه، فأينما توجه وحيثما نظر
لن يحصل على غير علامة استفهام تسلم لعلامة استفهام أكبر.
وليس قولي هذا من نوع التفلسف، فالحقيقة أن الفيلسوف في هذا كالفنان،كالموظف، كالعامل والأمي كلهم تسوقهم غريزة الحياة للعمل والمنافسة واكتناز المال والدخول في صراع المصالح وحلم السيطرة، والرغبة في الخلود بطرق مختلفة.
وقد يكون الطريق إلى الخلود بإنجاب عدد أكبر من الأطفال،أو بناء مدرسة ، أو تأليف كتاب، أو إنشاء جمعية خيرية، ولكن هؤلاء يصلون إلى نقطة أساسية واحدة، لايعرفونها بيقين إلا عندما تضعف عضلات الساقين، وتتقارب الخطوات، وتضعف قوة الإبصار ،فتشوش المشاهدات، وتضعف قوة الرئتين على دفع الأنفاس، وتنقطع الكلمات، حينئذٍ وحينئذٍ فقط تقفز علامة استفهام من وراء الآفاق لتحتل مكان الصدارة، فتبهر وتحير وتثير الأسئلة التي تؤدي إلى تلك المحطة الإجبارية التي أشرت إليها، وهي ماذا تعني الوجود، وما الثمرة الحقيقية التي نجنيها من معاناة الحياة؟
وأعتقد أن هذا الموضوع ليس من الترف الفكري وليس فلسفة مجردة، إنه سؤال ينبع من ضمير الإنسان وتركيبه العقلي الذي اكتسبه من ممارسة الحياة، وبنائها وبناء التقدم وبناء الحضارة عبر آلاف السنين،فهذه الممارسات علمته أن يبحث عن الجدوى، أن يزرع الشجرة التي تثمر، وأن يكتب الكلام الذي يفيد، وأن يأكل الطعام الذي يستطيع هضمه، وأن يختار الصحبة الطيبة، والبيت الدافئ، والرجل السند.
فإذا كان هذا هو "القانون" الذي ترتبت بمقتضاه خلايا المخ البشري، فما هو القانون الذي يتمكن من إقناع الإنسان باستمرار الحياة، وتقبل الصراع فيها، والفرح بالانتصار، وتحقيق القيمة، والحزن عند الهزيمة؟!
مع أنه يعرف بتيقن أن النصر والهزيمة معا يتوقف مفعولهما في لحظة واحدة عدمية، حين يغادر الإنسان ويستسلم راضياً أو كارهاً للمجهول.
هذه القضية في رأيي هي التي أتمنى أن أفتش في أعماقها عن معنى الحياة، لا لأنني أدعو إلى العبث أو الفوضى،وليس لأنني أخشى الموت، وإنما لأنه المهم أن نبرز أهمية أن يكون الإنسان إيجابياً، قادرا على تبديد المساحات الغامضة والمشوشة حوله، لأن هذا هو الذي يمنحه الشعور الكامل بالحياة والوجود.

هي مقالة كتبتها ولم أجد أفضل منها
كمشاركة في هذه المساحة الجميلة …
ليست مجرد مقالة يا صديقتي بل هي أكثر من ذلك بكثير، وكان من الممتع رؤية الحياة من وجهة نظرك، تحياتي الدائمة لكي...


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:45 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا