مرحبا


في الحقيقة عمري ما اهتميت ب تقييم حد نهائي لشخصيتي ولا حتي من باب الفضول
حتي لو كان حيمدحني
هي عجباني كده زي ماهي بسلبياتها قبل ايجابياتها
وبعدين انا من الناس الدوغري اللي ملهاش في اللف والدوران ف مش محتاجة اكون بمليون وش
يابنتي ده انا اول منتدي سجلت فيه كان ناقص احط عنوان بيتنا
في وضوح وصدق اكتر من كده

مودتي لك يا حلوة

أفعالنا، وأقوالنا.. - رضينا أو كرهنا- تقع تحت تقييم الآخرين. هذه نقطة لا خلاف عليها، تصرفاتك يقابلها من الطرف الثاني فهم، وتفسير وتحليل.
يستطيع من خلالها أن يضعك في مكانة، أو فكرة= قد يُصيب أو يخطيء، قد تكون ناقصة، قد تكون اقرب للحقيقة..
كل هذا لا يعنيني=
هذا يخصّه هو
لا يخصّني من قريب أو من بعيد، وأكره أن يضعنى شخص في قالب معين، غالبًا أنا لست هو ذاك الشخص..
أتصرف بتلقائية في المواقف المختلفة
لا أتجمّل
ولا أحاول أن أضع لنفسي هالة وقالب يعرفني الناس به؛ حتّى أني اضطرتت أن اكتب في خانة التعريف «أنا لست شيخًا»!

والأمر عندي ليس مرتبطا بقوة الشخصية أو بالثقة أو أو
كل ما أحاوله أنا = أن أعيش الحياة، وأستمتع ببساطتها كما هي، وأتقبلها كما هي، وأتقبل ضعفي وخطأي، وحيدتي عن الصواب وانكساري وألمي، ومحاولى إصلاح نفسي= أحاول أن أتقبل وأتعايش مع هذا كله
في الأخير= من يحبك= يقبلك كما أنت
«ومع السلامة للي عايز يمشي»

أضحـك بصـدق ..
وأحـب بصـدق ...
وأحـزن بصـدق.
لا أجيد أبداً لعـب الأدوار ...
ولا أتقـن لبـس...الأقنعـه!
عندمـا أبكـي فأنـا حقاً أتألـم.
وعندمـا أضحـك فأنا فعـلاً سعيـدة..

لله الحمد وله الفضل الكبير
لم يمر علي شيء تمنيته ولم يتحقق
حتى أضطر للتلون والوصول إليه ..

صريحة جدا فوق ما تتوقعونه ..
لا أهاب غير خالقي .
لا يهمني فيما يُقال عني
المهم ما أقوله أنا دون أي تجريح لمن أمامي أو إحراجه..
ولا يهمني تقييم الآخرين لي ..
يهمني أن أُقيّم نفسي بنفسي بما فعلته في يومي
قبل أن أضع رأسي على وسادتي..

هوس ..
كنت هنا ومعي طبق المعمول في مكان ما لك