زودني برابط هذا الموقع لو تكرمت

لأننا في زمن أصبحت الفتاوي تسطنع وتنسب لضرب أسس الدين حتى يتشتت ويتخبط المسلمين في دينهم

بحكم إطلاعي ومتابعتي المماكسه شيء و المكوس شيء آخر في الإسلام
المماكسه هي كما ذكرتها بداية الموضوع
والمكوس هي الضرائب أو ضريبة القيمه المضافه

وإذا صح ماذكر في هذي الصوره فهذا يعني بأن الكاتب أو الناقل أو العلامه لخبط بينها أثناء نشرها .

هو لم ينقص لك في سعر السلعه بل باعك السلعه مع الهديه بالسعر الحقيقي الذي كان من المفترض يبيعها به لكل الناس

في هذا الحال هو غشاش لأنه يبيع سلعته على حسب مزاجه بدون تحديد السعر للجميع

إلا في حالتين وهي :
-- إذا كان باعك السلعه بخساره له لجهله في سعرها الحقيقي
-- إذا كان يريد أن يتخلص من السلعه لقرب نهاية تاريخ صلاحيتها أو لقل من يشتريها

موقع إسلام ويب مشكوك في محتواه ولا يأخذ منه الفتاوي لوجود مواقع أكثر ثقه وإعتماداً
ويكفي بأنه موقع محجوب من الإستخدام في المملكه العربيه السعوديه

أما من ناحية الشيخ ( حمد الخثلان ) الذي ذكرته فلا يوجد له أي أساس يثبت ثقته في نقل الفتوى
أو بمعنى أصح غير مشهور وأنا بنفسي لا أعرفه ولم يسبق لي سمعت به من قبل

ولكن إذا كنت تقصد الشيخ ( سعد الخثلان ) ياليت تأكد لي
فهو شيخ جيد ونقله للفتوى من هيئة كيار العلماء ثقه

ملاحظه مهمه :
أنا لم أذكر في ردودي عدم جواز المكاسره لأني أعلم جيداً بأنها حلال
وأساساً لم أذكر شيئاً عن المكاسره
بل ما ذكرته وأعدته وكررته فيه هو أن ( المماكسه لا تجوز ) وهي تخص البائع وليس المشتري .