-

السلامُ عليكم و رحمةِ الله و بركاتة أعزائي .
أتمنى أن تكونون جميعاً على أتم الصحّة و العافية .

أما بعد /

بعد تفكيرّ يتمحور حول موضوعي الأول .. الذي سيتم طرحة في هذا الكيان الرائعّ
أتخذت هذه الخُطوة أخيراً .. و أحببتّ إني أمتع نواظركمّ في الصُور
التي قُمت بإلتقاطها خلال رحلتي إلى المدينة المُنوّرة ، كلما رأيتها زاد حنيني
لزيارتها مراراً و تكرارًا ، رحلة كانت مليئة بالحُب و الطمأنينة .
كانت في السنة الماضية مثل هذا الوقت الحاليّ بالشتاء الجميل
الأجواء كانت راااائعة و أعجز عن وصفُها والله .
تأملوا السماءّ كيف كانت و الأجواء الخيالية اللي ماقدرت أتخّطاها
طبعاً الصُور بدون تأثيرات ، و حرصت أني أنقلها لكم نظيفة و جودتها واضحه عشان يوصلكم الأحساس
أتركُكم مع الصُور ..
( تقدرون تضغطون على الصُور عشان تشوفونها بشكل أوضحّ و أكبر )

.

---

.



و وصلنا للأخير يا حبايبّ .
أتمنى أستمتعتمّ و عجبتكم الصُور و ألتمستوا فيها ذكرياتي الجميلّة .
و أن شاء الله اللي ما زار المدينة يزورها يوماً ما .. و يارب أني أحسنت ظنكم
يعطيكم العافية على المشاهدة .

وفي الختام ..
لاتنسونّ تصلون على النبي محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم .


نشوفكم في مرات قادمة .. في حفظ الله .

ماششاء الله تبارك الله
مأجمل المدينه المنورره
بالفعل مكان تنسى به الدنيا
ولاتتمنى مغادرته
ششكرا رسل على
الصور القيمه

أسعدني مرورك أخوي أسامة .
لا عدمنا طلّتك .

الرائع مرورك الخلابّ ،
نورتيني يا أجمل عطاء .
شكراً على التقييم
أخجلتيني بكرمكّ .