|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-26-24, 10:31 AM | #235 | ||||||||||||||
|
إذا وجدتَ فتورًا في رمضان فحرِّك همتك بتذكير نفسك أنَّه أيَّامٌ معدوداتٌ، وأن في صيامه وقيامه أجورًا وافراتٍ، وأنَّ العمل فيه يذهب بذهابه، فإن لم يُغتنم فلا سبيل للحاقه، فاصبر وأدرك ما بقي منه قبل فواته. | ||||||||||||||
|
03-26-24, 10:33 AM | #236 | ||||||||||||||
|
ما يتجدد لنا من أخبار غزّة وأحوال أهلها والمصائب التي نزلت بهم وجرائم العدو فيهم أمر يندى له الجبين وتتفطر له القلوب ، إنا لله وإنا إليه راجعون،لله الأمر، ولا حول ولا قوة إلا بالله اذكروهم في دعواتكم الصادقة الخالصة يا أهل الإيمان ، فمن عجز عن الوقوف معهم بنفسه وماله فليقف معهم بدعائه ، وعسى أن ينجو بدعائه من مغبّة التخاذل عن نصرة إخوانه . قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم: «ما من مسلمٍ يخذُلُ امرأً مسلمًا في موضعٍ تُنتهكُ فيه حُرمتُه ويُنتَقصُ فيه من عِرضِه إلّا خذله اللهُ في موطنٍ يُحِبُّ فيه نُصرتَه، وما من امرئٍ ينصُرُ مسلمًا في موضعٍ يُنتَقصُ فيه من عِرضِه ويُنتهكُ فيه من حُرمتِه إلّا نصره اللهُ في موطنٍ يُحبُّ فيه نُصرتَه»".. الراوي : جابر بن عبدالله وأبو طلحة بن سهل وأبو أيوب الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 5690 | خلاصة حكم المحدث : حسن | ||||||||||||||
|
03-27-24, 10:33 AM | #237 | ||||||||||||||
|
أنتَ الآن في رحلة إيمانية، تقاربَت على نهايتها، فما نويت فِيه من خَير في أوَّله ولم تفعله، فبادر بفعله مُخلصًا لله، صادقًا، ترجُو رحمته، وتخشى عذابه، وتطمعُ في ثوابـه، قبل أن يمضِي هذا الزمَان وتندم على ضياعـه في غير الخَير الذي نويت.... | ||||||||||||||
|
03-29-24, 10:53 AM | #238 | ||||||||||||||
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: الموفقون من الناس الصائمين لا يكون يوم صومهم ويوم فطرهم سواء أبدا ، فيوم الصوم تجد الإنسان متقيا لله خاشعا قائما بالواجبات فاعلا للمستحبات ، يكثر من القراءة والذكر والصلاة والصدقة ومكارم الأخلاق .. (اللقاءات الرمضانية / ص673). | ||||||||||||||
|
03-30-24, 07:12 AM | #239 | ||||||||||||||
|
في كل ليلة من ليالي رمضان يختار سبحانه وتعالى أناساً يعتقهُم من النَار اللَّهم ارفع اسمي واسم والدي ووالدتي وذريتي وأخواني وذرياتهم وأخواتي وذرياتهن وأحبابي وأهلي وأقربآئي وأصدقائي وجيراني وكل معارفي ومن أحبهم في الله وذرياتهم جميعا ومن له حق علي وكل من يقرأ هذه الرسالة وكل مسلم مع قائمة العتقاء من النار يارب الأرض والسماء | ||||||||||||||
|
03-30-24, 10:58 AM | #240 | ||||||||||||||
|
أحدهم سأل صاحبه ألا تخاف وأنت تتصدق وتنفق على الفقراء أن تطول الأزمة ؟ و يمكن أن تحتاج للفلوس هذه بعد ذلك ..؟ توقعت انه يكون الرد ... ما نقص مال من صدقة.. أو أنفق يُنفق الله عليك.. لكن الاجابة كانت جديده .. فقال بكل ثقه.. المُنفقين كـالشهداء .. "لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ" و بحثت فى القرآن عن صحة هذا الكلام وجدت ان لا خوف عليهم ولا هم يحزنون جاءت فعلا مرتين في سورة البقرة في حق المُنفقين .. "الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ”. والآية "ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ “ | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||