|
:: تنويه :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-20-24, 06:35 AM | #79 | ||||||||||||||
غني بالله عن العالمين
|
(سبحانَ اللهِ وبحمدِه) مائةَ مرةٍ. صحيح مسلم.
| ||||||||||||||
|
02-20-24, 07:03 AM | #80 | ||||||||||||||
|
في قوله صلّ الله عليه وسلم : ”أن تجعل القُرآن ربيعَ قلبي ونـور صـدري وجـلاء حُـزني وذهـابَ همِّـي وغمَّـي“ فالربيـعُ: المطـرُ الـذي يُحيـي الأرض؛ شبَّـه القُـرآن بـه لحيــاة القلـوبِ بـهِ، وكـذلكَ شبَّهَـهُ الله بِـالمَطَـر، وجمـعَ بيـنَ المَـاء الذي تحصـل بِـهِ الحيـاة والـنـور الـذي تحصـل بـهِ الإضـــاءة والإشـراق؛ فتضمَّنَ الدُّعاءُ بأن يُحيـي قلبه بربيعَ القُـرآن وأن يُنـوِّرَ بِه صـدرهُ فتجتمـع له الحيـاةُ والنـور. ولما كان الصـدرُ أوسـع من القلـب؛ كان النورُ الحاصلُ له يَسري منهُ إلى القلب؛ لأنَّه قد حصل لما هو أوسـعُ منـهُ. ولما كانت حياةُ البدنِ والجوارح كُلِّها بحياة القلـب، تسـري الحياةُ منه إلى الصدرِ ثم إلى الجـوارِح؛ سألَ الحيـاة له بالربيـع الذي هو مادتُهـا. ولما كان الحُـزنُ والهـمُّ والغـمُّ يُضادُّ حياة القلبِ واستنارتَـهُ؛ سألَ أن يكون ذهابُها بالقُرآن؛ فإنها أحرى أن لا تعود! الفوائد لابن القيم. | ||||||||||||||
|
02-20-24, 08:03 AM | #81 | ||||||||||||
|
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
| ||||||||||||
|
02-21-24, 05:38 AM | #82 | |||||||||||||
|
اكرمتني فلك الحمد سترتني فلك الحمد رزقتني فلك الحمد عافيتني فلك الحمد الحمدلله دائما وأبدا | |||||||||||||
|
02-21-24, 06:07 AM | #83 | ||||||||||||||
غني بالله عن العالمين
|
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
| ||||||||||||||
|
02-21-24, 07:15 AM | #84 | ||||||||||||||
|
۞قد أفْلَحَ من زَكَّاهَا • وقد خابَ من دَسَّاها۞ عليك بنفسك، زكّها من كلّ شائبة، طهّرها من ذنوبٍ وعيوب، اجتهد حتى تُصلحها لتنال فلاحًا في الدنيا والآخرة. اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها .. | ||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||