![]() | #19 | |||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بحر القصيد
| ![]()
سرني تواجدك العطر بين حروفي واعجبني ماصاغه فكرك هُنا فشكراً من القلب على فخامة المرور الذي أضاء جنبات متصفحي وزاده جمال لقلبك جنائن من اللافندر | |||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() | #20 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]()
| ![]()
فلا ترسم الأنامل إلا لوحة تبهر الناظر .. ماشاء الله لافض فوك الشاعر وارف وصح لسانك .. أبيات راائعة | ||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() | #21 | |||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بحر القصيد
| ![]()
فأهلاً بك وبأطلالتك المشرقه فقدنا تواجدك العطر في جنبات مسك الغلا عوداً حميداً يا أنيقه وشكراً من القلب على تشريفك ومرورك وصح بدنك إلى مالا نهاية لقلبك مدن من النرجس | |||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() | #22 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
آآهـ من غدر الأحبه لا ارتسم وسط العيون ...............................يجعل الدنيا ظلام ويدمي القلب السعيد الصورة الجميلة للوداع اعجبتني .. اشكرك | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #23 | ||||||||||
![]() بحر القصيد
| ![]() | ||||||||||
![]() |
![]() | #24 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() موتك ارحم من حياة(ن) كلها غدر وطعون لا غدا كل(ن) يخونك من قريب ومن بعيد // يمر اللإنسان بحالات شعورية مختلفة، ويكون تفاعله بحسب الحالة التي يمر بها،، فما بالنا بالإنسان الشاعر الذي يمتلك من المشاعر الوجدانية بشكل أكثر عمقا،، كيف لا ؟! والشاعر المتمكن على صلة وثيقة بواقعه وما تجري به من أحداث تنعكس على تعابيره،، منها ما هو عام يتعلق بقضايا مجتمعية أو عالمية،، // ومنها ما هو خاص بمشاعره الذاتية وتخصه دون سواه،، من يُلقي نظرة عامة على قصيدة شاعرنا " بحر القصيد" وارف يرى أنه جمع بين الحالتين كما سيتضح لنا من وقفاتنا معه،، // هذه الرائعة اُفتتحت بيئس كبير ،، بتمني الموت عادة المؤمن لا يتمنى الموت إلا في حالات قصوى ،، وظروف بلغت أشدها على قلبه،، وكم من الحالات التي مرت بنا من الشعراء وأصحاب الأمم تمنوا الموت لنقف على بعض الأمثلة ومنها نلج إلى حالة شاعرنا ،، لا يُذكر الموت بالقصائد إلا وذُكر معه المتنبي اليائس من معاملة كافور الأخشيدي ،، متأملا ما لديه من سلطة ليغدق عليه من بعض هذا السلطان ،، وعندما لم ينل تأوه متمنيا الموت بقوله: كفى بك داء أن ترى الموت شافيا وحسب المنايا أن يكن أمانيا هذا البيت من العمق الذي جعله يغدو مثل إلى يومنا الحاضر يُستشهد به ،، كيف أن يكون الموت شفاء وراحة لمن ظن أن الحياة باتت ضنك وضيق ،، هكذا وجدنا شاعرنا بحر الشعر وارف يتمنى الموت في هذه الحالة ،، شكون آني كما هي القلوب تتقلب ،، والمشاعر تتنوع والروائع تختلف عند شاعرنا كانت هذه المشاعر السلبية مرافقة له وكانت أمنيته كما المتنبي حينها،، // كما نجد الشاعر تميم بن مقبل متشائما من واقعه، يتمنى أن يكون جامدا لا يملك إحساسا ولا مشاعر حيث ألمت به نوائب الدهر قائلا: ما أطيب العيش لو أن الفتى حجر تنبو الحوادث عنه وهو ملموم // شاعرنا وارف لم يتمنى أن يكون ذاك الجماد فلا زال هناك أملا في الإنصاف الإلهي في حياة الخلود الأبدية، لأن الظلم في الأرض ليس من اختصاص الله بل من البشر الذين ترك لهم الله خلافة الأرض وإعمارها، فهم مُحاسبين عن عدل الدنيا بالمقام الأول،،، #1# | |||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||