|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-24-12, 12:02 AM | #1255 | ||||||||||||||||
| ظَلموا السَوآد ونَعتوه بِ ( لَون الأكتئَاب ) ! وكُل الاشياء الَسيئه ، و مَا هُو إلا لَون سَتر أسرآرنا ومَلاذنا =$ حين نَختنق ِمن هواء التَفاصيل العَابره .. رُغماً عنّا عُذراً ف الأسود يروقُ لي كثيراً | ||||||||||||||||
|
02-24-12, 12:04 AM | #1256 | ||||||||||||||||
| * ( لم تتوقف الححيآه عليه ) ! كثيراً مَ آسممعهآ , نعّلمم آن الححيآه لم تتوقف على آي انسآن نبأ قديم , سواءً ؛ صديق سآفَر ، توفّي ، مرِض آوَ حبيب تركنآ آوَ صديق خذلنَـآ .. بالأحرى آحد غآدر عَالمنَآ لأجلِ غير مُسمى !! * ( لمَ تتوقف الححيآه عليه ) كلمه ب الفعّل جآرححه تنطقهآ افوآه غبيه ! وكأنهُم يسكنُون بدآخلنا آوَ حتى يعلمُون بّ آلألم الذي يسكننآ ! حقاً لم تتوقف الححيآه برحيلهُم ! ولكن آنفآسُسنآ تُصبح أبطىء بقليل هدُوءنآ يُصبح مُبآلغ فِيه قَليلاً :/ حَنين يُبعثّرنآ لِحد الجنُونَ غصّصآتَ تسكُن حنَآجِرنآ ، عندمَآ نسمَع بِ آسمآئِهم فقط ! | ||||||||||||||||
|
02-24-12, 12:06 AM | #1257 | ||||||||||||||||
|
| ||||||||||||||||
|
02-24-12, 12:08 AM | #1258 | ||||||||||||||||
| يُرعَبنِي الفُقِد : عَندمآ تَجِتآحنيْ تِلكْ الأفِكآر القآتِله بِ أنيْ سَ اُفآرقْ مَن أحبَبتهُم أشعُر برغَبةٍ كَبِيرَه ب أنْ أعَيش [ وحيِده في منفىَ ] ليِسَ هذآ لأنيْ مُتشآئِمه ,،/ ولكن * أرَغبُ العِيشَ وحيدَه : حتّى لآ اُحَب ولآ اُفآرِقْ ! لقَد أنهَك قلبيْ توديَع أولئِك آلذّين يِأتونه زآئريَن , ثُم مآ يلِبث أنْ يتِعلّق بهُم فَ يِرحَلون و يِترَكوُنه وُرآئهم يتِجرّع طّعمْ الحرمآن , و حتّى يِديْ سئَمت مِن تَلويُحهآ , وهي تودّعُهم وآحِداً تلوُ الآخَر! :حزينة::حزينة: | ||||||||||||||||
|
02-24-12, 12:11 AM | #1259 | ||||||||||||||||
| دائماَ أَتذَكَرُ أَحبَاء أّخذهُم القَدر بعيِدا عنَا , رَحلوا . . . بِلا مَوعِد , بِلا وداع , بِلا عَودة , رَحلوا عَن الحيَاة الدُنيَا , ولكِن يَنتَظِرون منِكم الدُعاء , * فَ يَا رَحمآن السَمواتِ والأرَض إِرحَم منْ فقَدناهُم , وأجمعنَا بِهم فِي مستقَر رَحمتِك . صبآحكم إشتيآق | ||||||||||||||||
|
02-24-12, 12:12 AM | #1260 | ||||||||||||||||
| حَزينهه =( ! إلى الحدّ الذي جَعلني أتمَنى : لو أنّ السعـادة تُستعار أو تُسرق لِ نعيشها لَحظاتْ إلى الحدّ : الذي جعلني أتأمّلُ إبتسامات العَابرين ويتردّد صَدى ضِحكآتهم فيّ دآخليّ .. بينما أمسكُ بِ شقّ صَدري الأيسر الذي يئنّ ل فرطِ حزنهه إلى الحدّ الذي جَعلني أتمَنى : لو أن بِ إستطاعتي أن أمَنح قلبي جَناحان لِ يرحل بعيداً ! إلى الحدّ الذي جَعلني أخيط شفتايّ ب خيط من حَديد حتى أصمُت , وحتى لآ ينعكس حزني على لِساني يوماً ! لا الناس تعرفُ مَا أمري .. فَ تعذرنيّ ولا سبيلَ لديهم فيّ موآساتيّ ’ | ||||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||