؛ تْفَآإصَـــــلْ عْميْقهَ لـٍـ [ آمْلَ الَ عنَزيْ ]
 

http://n7bkm.net/upfiles/LLH66254.jpg













تَنَام فِي مَلَا مُح عَالَمِي أَوْرَاق مُبَعْثَرَة .. ~



وَحُزْن يَنْزِف وَيْلَات الْزَّمَن .. ~

وَمَدَنِيَّة هُنَا تَبْكِي .. ~


و انْفِاس لُغَة تَصْرُخ.. ~



وَأَجْفَان الْمَسَاء مُوْحِشَة بِالْسَّوَاد .. ~



يُغَطِّيْهَا احْمِرَار جَفْن .. ~



وَحْدَتِي الْرَّاحِلَة.. ~




وَأَنَا مَعَهَا .. وَالْغُرْبَة ..




وَاكْوَام مِن حُزْن الْايّام ..




وَبَقَايَا احْلَام تَحْكِي وَهُم ..



وَجَزِيْرَة بَيْن مَنْفَى وَصَبْرِي ..



وَامَنِّيَات تُنْثَر وَهُم ..



وَصُمْت حُزْن يَسْحَقُنِي ..



هِي مَرْسَاي وَمَلَاذِي ..




يَكْتُبُنِي حُزْنِي قَصِيْدَة ..



وَأَكْتُبُه جُرْح احْرِقْنِي ..


يَرْحَل لِغُرْبَة ..وَيَسْكُن لِبُرْهَة



وَلَا يَزَال يَتَغَنَّى بِسِحْر هَمْسُك ..




بَيْن ارْق مُزْمِن وَخَوْف مُدَمِّر..


لَا يَزَال .. يُبَعْثُرُني كَيْفَمَا يَشَاء ..





حُزْن يَسْكُن الِانْفَاس بَيْن شَهِيْق وَزَفِيْر..!!

آعْآإنيْ فْقْرَ فْرحَ مُدقعَ



وآحْتْـــــــــــآإجْ لـِ رغْيَفْ آبتْسَآإمهْ فْقْطَ




:(

[ همْسَآإتْ لهمَ فقطَ ْ ]



آلْبعضْ سَ يمَر منَ هنْآإ وسَ يقَرآءَ مآإ آدْوْنهْ والبعضْ حتمْآإ



لـآ ولـآكنْ عندَ مَوتِ سَ يآتونْ آليْ هنْآ





منْذٌ آنْ خْلقْتٌ عليْ هْذهـ ْ الحْيآإهـ البْآئسَهْ



آدرْكَتٌ آنْ جَميْعْ الْ آدْمَ يْشَبْهَونْ وآلديْ بِ كلْ شيْ




بِ آنْآإنيتهْ بِ نْكَرآنهْ بِ جْبآروْتهَ بِ قْسَآوتهْ التيْ دآئمَآإ مآيتبآهآإ بهآإ




آعْترفْ لمْ يدَعْ ليْ فَرصْهَ لِكِ آحبهْ كَمآإ يجبْ بْسبْبْ تخْليهْ عنيْ




مْنَذْ آنْ كَنتْ طفْلهْ بِ المهْدَ لمْ آعيْ آلـآعلْيَ فْقدهـ




كآإنْ بنسَبهْ ليْ آسمَ فقطَ يْليْ آسميْ بِ هَويتيْ


ولْيتَ بِ اسَتطآإعتيْ التخلْصَ منْ هذ1ْ ايضْآَ وآزآلْتهْ مَنْ حيآإتيْ


حقْيقهْ لمْ آعرْفهْ آلـآوآنآإ بِ سنْ الرآبعْهَ عشَرْ منْ عمْريْ



همسهْ لـ وآلديْ فقطَ


[ بْرغمْ منْ مْآفعلتْه بِ آميْ وبِ ولـآزْلتَ تمْآإرسْ قآسآوتْكِ عليْ ذآتيْ


آتعْلمْ لـآآكْرهَكْ ولـآكنْ لـآآحبكْ آيْضْآإ


ولـآكنْ منَ يحآإولْ فقطْ آذْآئكَ حتَىْآإ بِ الحْديثْ

آقْسمَ آنيْ سَآمحيهْ منَ هذْهـ الدنيآإ جْمعآءَ


هذ1ْ شعورْ فطريْ فَقْطَ الْربْ زْرعهَ بْدآخليْ لكَ لـآكثْرْ


حقْيقهْ آخْآإفْ عليكَ منْ الربْ السمَآإءَ يومْ


الحسَآإبْ ولـآأنيْ سَآكْونْ آولْ آخصَآإمكَ وآعْدكْ بْذْآلكَ ]










سْلـآمْ عليْ آلْ آموآإتْ آلْسَآإبقَونْ الْرآحَلونْ حْييَتمْ بِ تحَيهْ لمْ يحيْ بهآإ آلـآخَرْونْ
همسْهَ لهآإ منْ تمْتلْكَ طْهَرْ نسَآءَ العآإلمينْ

[ وآلدتيْ ]

آنتِ مصْدَرْ آنكسَآإرتيْ ومصْدَرْ جَميعْ آوجآإعيْ



كْنتِ آنآإنيهْ بْ تخَلْيكَ عنيْ ورْحيَلكْ ولمْ تصَحبينيْ معْكِ لـٍ ذْآكَ العآإلمْ الجْديْدَ

آنتِ كنتِ بنسْبهْ لـٍ الحيْآإهـ وآلـآكْسَجْينْ الْذْيْ اتنفْسهْ


وبْرحيَلكْ آلـآملْ تختنقْ وتْموتْ وتْصَبحْ جسَدْآ ولـآكنْ بلـآرْوحْ


عليْ هوآمشَ الحْيآهـ تعْيشَ


آشَتْآإقْ لكِ والْربْ وكلْ يومْ بِ منآإميْ تزَورينِيْ ولـآكنْ بِ آلـآمسْ لمآإ كنتِ


حْزَينهْ لـٍ هذهـ الدْرجْهَ ربمآإ تْدَركينْيْ مآإذآ حدثْ بِ آلـآمسْ


نعمْ آنآإ مسَتآئهَ حْدَ التفكَيْر بْ الحآقْ بكِ ولـآكنْ حقْيقهْ آخآإفْ لمْآإ لـآآعلمْ


ولـآكْنَ آنتْظَرينْيَ سَ يكَونْ القْآءَ قَريبْ جْدآ







هْمْسهَ بْ آذْنْ ذْآكَ المخْتلفْ
هوْ يعلمْ حتمآ آنيْ آعنيهْ " :x38: "

دَآئمَآ صَورْتَ الْرجَلْ بنآإظَريْ تَشبهْ وآلديْ كثَيْرآ لـِ ذْآ دآئمآإ مآ آحآإولْ آلـآبتعآإدَ
والْهَروبْ

مْنْ آيْ رْجلْ يحآإولْ فقطَ آلـآقْترآبْ منيْ لـآآرْيدَ رجلْ يْشْبهْ وآلديْ آوْ يَشبْهَ ذْآكَ الغْريبْ

الْذْيَ

آكتَشفتَ فيْمآإ بعدَ آنهْ نسَخهْ وآلديْ بكلْ تصَرْفآتهْ


لـِذْآ آقْسمَتٌ آنيْ محَرمهْ علْيهمَ آجْْمعْينَ وآغْلقتٌ آلـآبوآبْ وْآرْسَلتْ جْميعْ آلْ آدْمَ اليْ

الجْحيمَ

ولـآكْنَ عندْمآإ آقْتَربتْ منيْ لـٍ أولْ مْرهـ آلـآلفْ آلـآآسألهْ آنهْآلتْ عليْ رآسيْ وآصْبحتْ



تدَورْ بِ ذآتْ اللحظْهَ لمْ آفْكرْ كثْيرْ وْآستْخْدَمتْ وسْيلتيْ المعتْآإدهـ الهْروبْ




وبعْد آرْبعْ آشْهْرْ مْنَ بحثْكَ عنيْ وْجَدتنيْ حقْيقهْ لمْ آستَوعبْ آنهْ آنتَ ولـآكنْ تبْسَمتْ



وكآإنْ كلْ مآ آعرفهْ عنكَ آنكَ تبلغْ منْ العمرْ الوآحدْ والثْلـآثْينْ وآنكَ كثْيَرْ



مآ تختْلسْ النظَرْ ليْ بِ الخْفآءَ كآنْ لديْ الفْضولْ لمعرفهْ


المَزْيدَ ولـآكنْ كَرْهيْ لكمْ يمنْعنيْ منَ ذْآلكَ


حقْيقهْ عندمآإ عْرفتكَ اْكثَرْ آكتَشفتْ آنكَ تشَبهنيْ بِ كلْ شيْ



وْ الْشيءَ الذْيَ يثَيرْ تعجبنيْ هذ1 الحبْ لـِ الذْيَ تكْنهَ لـٍ

وآلـآكثْرْ غرآبهْ آنكَ فقطَ تتْمنىآإ لْيَ السعآإدهـ




لـآآرْيدَ رْآيتكَ مجْددَآ حزْينَ أوْ تْذْرفْ الْدَمعْ منْ آجلْ آلـآملْ



آمْمَمْمَمُمْمٌ يَ غبْيَ مآرحْ آبعدْ ولوْ بعدَتْ رآحْ آخبْيكَ هونْ ~~~~>> ":نبض: "


آعْدكَ سَ آبقْيَ روحيْ بقْرْبكَ عندمآإ آفكَرْ بِ الْرحيَلْ

صْبَآإحَيْ مَكْتضْ بِ آلـآوجآإعْ حْدَ آلْشَبعْ وْلـآزْلتُ آرْسمَ آبتْسَمآإتِ عليْ ثَغْرَْيْ البآإكْيَ

ولـآزْلتَ آتقنْ فْنَ التْمثْيلَ وبِ جْدآرهـ ولْبْسَ قنآإعْ الْسَعآإدهـ


وآنآإ ْمَنْ الدآخْلَ مْهَشْمهَ موْشَومهْ بِ

حْزنَ عتْيقَ وبِ قْلبِ غْصَهْ لـآ يْدَركَ حْجَمهآإ آلـآ آنْآإيْ

لـآعْآدَ تحزنْ وآن سَوكَ النْآسَ وتعبكَ الغْيآبْ __ حْآإولْ تقدَمْ وْآنْ عجْزتَ اثْبتَ ولـآتَرجعْ ورىَآإ




كلْمآإتْ سحَريهْ آرْددَهْآإ عندمآإ آشتآقْ لٍـ آحدْآ مآإ :(

http://www10.0zz0.com/2010/10/26/15/193502440.jpg









مُؤْلِم حِيْن تَتَوَهَّم غُبَاب مُنْهَمِر مِن بِئْر جَف



مُؤْلِم حِيْن يُوَشِّم الْحَزَن عَلَى امَنْيَات بَالِيَة


يَا لَهَا مِن لَيْلَة مُكْتسّاة بِغَيْوَم مُظْلِمَة


مِن الَوُان سَوْدَاء غَزَت هُدَوَء كَيَانِي



لِتَشُّل جَسَدِي قَبْل بِزُوْغ الْفَجْر


وَاااه مِنْك ايُّهَا الْالَم عِنَدَمّا تُغْتَصَب انَفْاسِي عَنْوَة


مَاذَا اقُوْل وَعَن مَاذَا اتَكَلَّم ان كَان الْكَلَام لَا يَعْنِي شَي


اخِاف مِن احْلَام تُعَطِّر اجْوَاء ايَّامِي الْقَادِمَة


مُزْعِج حِيْن تَتَصَدَّع ثَغَرَات الْاوْجاع مِن غُبَار مَاض


لَيْت كُل مَن يَنْظُر الَى الْاعْيُن يْعُىء وَان كَان لَا يُدْرَك


وَلَيْت كُل مَا كَان يَكُوْن .. نَظَرِيَّة يَصْعَب تَفْسِيّرُهَا


لَحْظَة مُتَرَامِيَة تَكَاد تَقْتُلَنِي تُشَيِّب الْرَّاس قَبْل الْمَشِيْب


انْت ايُّهَا الْامَل قَادِم ام مَيْت فِي طُرُقَات لَيْس لَهَا مَسَار


اتَّخَذَنِي ام تَرْكُلُنِي الَى ابْعَد مَدَى حِيَت الْحُلُم الْمُنْتَظَر


لَيْتَك تَاتِي الان قَبْل الْغَد .. مَخَافَة ان يَتَوَقَّف مَجْرَى الْدَّم لِضَخ الْقَلْب


لَيْتَك تَاتِي تُسْعِفُنِي قَبْل ان يَحْفُر قَبْرِي لَاسْم يُذْكَر



لَيْتَك لَيْتَك لَيْتَك تَاتِي لَانِّي قَد اكُوْن هُنَا او لَا اكُوْن

لـآزْلتُ آعآإنيْ منْ سْوءَ آختْيآإرآتِ لمْنَ آقْحَمهمْ آسَوآرْ حيآإتٍ

ولـآزْلتَ آطَعنْ مَنْ الخْلفْ وآبتْسَمْ لـآآنيْ لْمَ آخْسَرْ شيئآإ

عْليْ الكْعْسَ تمآإمآ آسْدَتْ إلْيْ معْروْفَآإ دَونْ آنْ تعْلمَ

شْكَرآ يَ آنتِ جْعْلتْينيْ آفْكَرْ مآإليْآإ قْبلْ آنْ آقتنْيَ لـِ آختَآإورْفْيقهْ مْنَ عآإلمْ النتْ


عْذْرآ لـِ آبْتسَآإمآإتْيَ الْصآإدَقهْ ونَوآيَآإيْ الْبْيَضْآإءَ ظْننَتْ آنهْآإ تْشَبْهَهْآإ

صْبآإحيْ جَمْيَلْ فْقطَ بْهَ وبٍ سْمْآإعْ همسَآإتْه ذآكَ الحْنَونْ


يْجَعْلنْيَ آحْلقْ بعْيْدآ حْيثَ لـآ يْوجْدَ بْشَرْ




كْمَ آعشَقنيْ طفْلهَ بِ قَرْبهْ

أشره على النسيان لام̷ـــِْن ذكرتك
وأليا ذكرتك قلت وشلون ناسيك


ساعات الوم الوقت يومي عرفتك
وساعات من كثر الوله ودي اجيك

ˇ




يمتدُ الإنتظارَ حتى يُصبح غياباً,
تمتد الذاكِرة حتى تُصبح نسياناً ،
لآ تقلقُو مِن عبث الحنين
فَ إنهُ يمتد حتى يُصبح لآ شيء،

قريبا س تولد فيه وطني الصغير فراشه ومعها

س اتخلص من ذاك الماضي اللعين وس يطهرني الرب من كل الاوجاع


:

امنيه مكبله بين اظلعي ان استنشق رائحه الامل ف كل من حولي منكسرين

كل شيء يملك فآيدھ في زوآياه ..
حتى آلخطآ .. خيره يبآريه شـره !


خطآ .. يعلّمك آلصوآب و مزآيآه ..
وخطآ يعلّمك آلخطآ .. ألفّ مره ♡

خَلّهآ عَلَى الله مآ بقَى شَي ينقآل
كآنَت نهآيه , كآنت آصعَب نهآيه

مَدري قدر مدري غدر مدري اِهمآل
مآتَت عَلَى ثغر الليآلي حكآيه

لاشي سوى اني اصبت ب اعياء شديد هكذا دون سابق انذار

قبل آلغروب لملموآ آمنيآتكم

وأنفثوهآ لـ حضن آلدعآء

وكرروآ مآتودون أن یستجآب لكم

فــ آللّه لآيرد آلملحين

[ سآعۃ إستجآبة ]

اقسىٓ مَن الذكْرىّ العـَابرهٌ


الحْنيَن المقيمْ !

قلوبُنا أوطان تحمِلُ أمَاني خُذلت :(

وَ احلام شُيعَت ۈ عابرينْ لمْ يبقَى لنا

" منهُم إلا أنينُ إشتيَاق "

ااِحيانا : اتمنىَ ان "لآ تكون ليَ ذكرى جميلةَ " مـع آاحدهمَ كي لآ احن إليةٌ .

نَختارُ دآئمآَ اِنتظآررْ مَن لآ يَأتيْ


رُغم أن البشرْ مِنْ حولنآ كثيرُونْ

خَلّ الزَمَن يَرسَمْ لِنَا الضِيقْ مَادَامْ

حِضنْ المَدِينَه بِ الرَخَا مَا وِسَعنَا

كلُ شيءٍ عابر في هذه الحياة


حتّى من نُحبُهم يرحلون


تمزّق الأيامُ الشملَ ، فنعودُ في ليالي العمرِ الباردَة .. نحتضِنُ "الذّكريات "

‏ لم أعَد تلك الصّغيرة صاحُبة الضَفيّرة ؛ والأغنَياتُ القصيَرة ؛ حتَى صوتَي طالّت قامتُه ب ِالحُزن .

‏ مُهترءٌ وجهُ هذا الصصّباح ؛ أشبهُ برمادِ سجائرٍ للتوّ أجهضَ من فمِك !

فيَ قلبيْ الصغيٓر :

حبٌ عتيقّ ، وَ ثلاثَ خيباتٓ

وَ فمِيْ مليئٌ بِ حديِث ليتهُ يُحكىّ

سَ أحآول !

أن آكثف جرعآت آللآمبالاة حتى أدُمنھآ

يلَدُ فيِ جوف اﻷمانِيْ ٱلْف حِلْم ؛ بَيْنَما ُيدْفَنُ فيِ مَقْبَرَھ الحِلْمْ " ٱلفَ ٱمْنِيَه"

نزَعتُكَ من" قَلبي" وخَرجتُ عَارية القَدمين أَرقصُ للغُرباء وأَبتَسم لشتَائمهمُ

أَحتسي القَهوةَ البَاردة وأقبلُ دَعواتُ السَهر فيَ حَانات" الخَطيئة"

صَبآح المُغفرَةمن ربَ السمآء°


لَ العآبريُن مَن هنآ كاسّ زمزَم ودعواتَ بِ ظهرُ الغيَب ُ


الاملَ ممتنه لَ كل منُ ترك عبق° حضورُه منُ خلال التَقييُم :رحيق:

مُازلتَ أمارسُ خُطَيئة الإنتظار ، س َأهشّم رأسُي :بكى:

س أبدوُ أكثرَ فتنَة ، و سَ أتفننُ في لِبس إبتسَامة مُقنّعَة لِأُخبئَ حُزني .


ليسَ لأجلك ! إنما فقط لأنَنيّ أكرَهُ التشآؤمَ في الصَبآحآت .

إجعَلوا قُلوبكم نَاصعَة البيَاض كَ بياضِ " حمَام الحَرم " صَباحكُم أبيّض يآ أصدقَاء:ورد:

نحنُ قُوم نكَذب ب النُسيَآان ف كَل الغآئبين ، بِ الُذآكرهَ يتُسكعوُن

أنَآ آضحكَ وجعَآ ..لآفَرحاَ أتماسَك من أجلَ آلآ تسقَط دمعتيُ إمامَهم

ُ
أنا آتألمَ ، أتَألمَ ،كل ليلَة خيبةة تلوُة خيبةُة .

وبعدَ الخيبَةة نعودُ أطفالآوَ نشيخُ مُبكّرا :"(

مْعَتَكْفهُ آلَـآنْآإ

بينَ مسَآمآتُ آلصَمتُ وغْصَآتُ آلحَنينْ !




أتْلمَسُ آثْآرَ آنفآسُيَ , وْآتَعثَر بْرَكَآمُ آحْلآمْيَ




كْمَ آحْتْآجَ آلىُآإ صْفَعْةَ تْهَزْنٌيَ لَـ آفْيَقَ مَنْ غيَبوبةة الذَكرىُ

وآجدني هذآ آلصبآإح مصآإبةة ب اشمئزآز من ذآت آﻵنآإ

آريدخلوة غير شرعيةة مع ذكريآإت آﻵمس ل اغتيآإلهآ ونفيهآإ من سمآإئت ِ


؛"(