07-12-16, 05:59 AM
| #301 | ||||||||||
  .
|  قـلـت لـه .. بُـنَـيْ ألا تـصـمــت .. ................ ( فـتـبـسـم ..؟؟ .. حـيـنـهـا أدركـت أنـنـي أنـجـبـت طـفـلاً مـن رحـم الـثـرثـره ..!! // انـا والـلـيــل | ||||||||||
| |
|
07-12-16, 06:22 AM
| #302 | ||||||||||||||
   
| قالت اريد ان أغرس العرفان على عمق الصفحة بِـ إدمان فقلت يا ح ـبيبة أوَ تعلمين أن ميلاد الحرف كان بِـ إطلالةِ طوفان طيفك؟ قالت اتعلم أن ميقاتَ النبض كان بـِ إقترابِ سطركَ ؟ قلت ما أبهج الحروف حين تتلظّى بـِ سعير حضوركِ الطاغي قالت انا ارتشف كؤوس الروعة من ذات كأسكً العاجي ! قلت كوني بـِ رفقتي أبداً يا غالية فـ والله لكِ في القلب موطئ خفقٍ لا يُضام ووَهجُ حبٍ ومدائنُ ودٍ لا تُطالـ | ||||||||||||||
 |
|
07-12-16, 07:00 AM
| #303 | ||||||||||||||||
 
|
في حديثي معه لا أكون أنا من يكتب ولا من يتكلم فا وحده من تخرج له الاحسايس بمفردها هو فقط من يعرف كيف يجذبني إليه هو من اختار وانا من عشقته | ||||||||||||||||
| |
|
07-12-16, 07:09 AM
| #304 | ||||||||||||||
| قلت فقط اقرأي يا حبيبةـ .. رِهانَ الحرف حين يُقامر بـِ الحب على ناصيةِ الحريق ويُباغت الأناملَ بـِ لذّةِ قلبٍ رغم أنفِ التلظِّي بهيج ! قالت سأقرا .. سربَ السطور بـِ ذاتِه التمهُّلِ المختزل لِـ تفاصيل البوح الغرير ففي أبسطها المنعرجاتِ يتفصّد النبض بـِ إختلاجٍ كبير وانا عاجزة امامك اتوه اود ان ارتمي بين حرفك اقبل الحروف والسطور قلت ياسيدتي دائماً أقف على تخوم احساسك أتصبب دهشةً ف تنهمر الحروف بين السطور وأزدرد الحب كي لا يُبين في حضرتكِ ضئيل ودائماً هو أنتِ .. من تغافل أسمالي بـِ مسِّ إقترابٍ كما النسمةِ الهاربةِ يتفلّتُ بـِ خفةِ مرورٍ ثم يغيب ! ثم يعود ف تأخذني إليها إلى أقاصي بِقاع الاحلام الوردية  | ||||||||||||||
| |
|
07-13-16, 03:11 AM
| #305 | |||||||||||||
  الجآزي  ..
| آبكتب لك عن الآيام .. وكيف باكر آقضّيها .. آلملِم من شتاتي روح .. وآنثرها مع انفاسك .. , آبكتب لك عن الذكرى .. وصفحة باقية فيها .. يجود الوقت ، ما انسى .. عناويني ب كِلماتك .. , آبكتب لك آحبك انت .. وتبحر بي معانيها .. مواني .. مالها آخر .. تواسيني بِ غيباتك .. , آبكتب مِن عنَآ وقتي .. على جالِ الآمل فيها .. حروفٍ تبقى للذكرى .. تزوريها بِ جيّاتك .. | |||||||||||||
| |
|
07-13-16, 03:24 AM
| #306 | |||||||||||
|
قالت : أتعلم أي الأحلام انت ؟! عّم الصمت المكان ، و طغى ،، قالت : حلمٌ جمعنا و انتهى ...! و ما زال حرفه لا يجيد النطق ،، | |||||||||||
| |
