مُؤسِفٌ حقاً ..!

؛*​

سَآعَةُ صَدمَهْ ,, بـ يَومٍ وَآحِدْ
كَفِيلَه بِتَمرِيرِ سَنوآتِ بُؤسٍ عَلى مَلآمِحكْ ..!!​

حَقِيقَه ..!

؛*​

الأشْيآءُ التِي نَتلقآهَا بِعَفويّه تَحمِلُ مِنَ الصّدقِ مَ يَجعَلُها أجْمَل مِن تِلكَ المُشْبَعةِ بالتكَلّفْ ,,
العآريَةِ مِنَ المَشآعِرْ ,, الرآمِيَةِ لـ أحآسِيسِنا بالمَقآبِرْ ,,
حقاً لَمْ تَأخُذْ منّا سِوى نَظْرةِ بُؤسٍ أوْ رُبّما شَفقَهْ ..!! ​

" لقآرئي هُنا "

؛*​

أسَمِعْتَ بـ الأسْئِلةِ المُغلّفة ..؟!
أوْ إنْ شِئْتَ أُنقلْ نُقطَةَ الغَينِ للفَاءْ ..!
/
كِلتآهُما تَأخُذكَ لعآلمِها ,, تَستبِيحُ هَدْرَ ساعآتِكْ ..!
إحدآها تُثِيرُ فُضولا ,,
والأُخرَى قَدْ تُوقِظُ بِمُرورِها عُقولَا ,,
وبـ آخرِ الطّرِيقْ تَترُك لَكَ ( ! )
عَلى ضَيآعِ عُمرِكَ بَحْثاً عَنْ إجآبَة ,,
فَلآ إجآبة مُمكِنهْ ..!​

,’​

تَصبيرٌ لأحلآمي المُؤجله ..!

؛* ​

تُعجِبُنِي تِلكَ الأشيآء التِي تَأخُذ وقْتَها لتَنمُو ,,
فـ زَمنُ المُعْجِزَآت وَلّى ..!!
و كَما قِيلْ مَ يأْتِي سَرِيعاً يَذهَبُ سَرِيعاً ..!!​

,’​

!!

؛*​

الأحرُف النّآقِصَة ,,
سيّئُونَ بَعضُ البَشرِ فِي إكمآلِها ..!
أعَليْنا الجَهرُ بالنيّةِ سَلفاً ..؟!​


/​


" أنتَ أعلمُ بالنيّةِ يا ربّ
فـ ارْزُقنِي عَلى قَدرِها "​

,’​

الغُمُوضْ فِي عَآلمٍ لا يَحمِلُ مَلآمِحَ الصّدْق ,, وَرقةٌ رآبِحَة ..!​