انا على خبرك مع ذاك الاحساس
مع لهفتي لك مع عظيم اشتياقي
ولو عاش قلبي عيشة الضيم والياس
كلي معك لو كان م به تلاقي

آسهَر ترآ نؤم ، آلمحبينَ مسرؤقق !
وآلننَؤم فيَ شرعٌ ، آلمحبھٓہ .. نگاادھٓہ

حتىَ آلسهر آسلؤب ، رااقي ؤمرمؤقَ !
يعننيَ إذا بتحبَ '! خل آلؤساادّھٓہ 

من سكوتك يختنق حتى السكوت !
ومن برودك تبكي جروحي عدم ؛

بس أقول : الله يعين اللي يموت !
في حبيبٍ م يجيب إلا الألم !

في عهد السلطان (عبدالحميد الثاني)
كان هناك مؤلف فرنسي يستعد لعرض مسرحية مسيئة للرسول - صلى الله عليه وسلم -
وذلك في جميع مسارح فرنسا وأوروبا فأمر السلطان بتجهيز الجيش وتعبئته ،
كما أمر حاشيتة أن تلبس لباس الحرب وارتدى السلطان الزي العسكري
وأمر بإستدعاء القنصل الفرنسي فوراً.
وكان القنصل يعتقد أن السلطان يريد تسليمه (رسالة إستنكار) للحكومة الفرنسية ،
وأن موضوع المسرحية سوف يتم مناقشته ولكنها ستعرض بالنهاية،
وعند دخول القنصل لقصر السلطان تفاجأ بارتدائهم الزي الحربي وصُعق
عندما رأي السلطان نفسة مُرتدياً ذلك، فقال للسلطان: وصلت الرسالة ياسيدي
وعلى الفور أرسل القنصل للحكومة الفرنسية برسالة مُستعجلة مفادها ..
"هذه الدولة مُستعدة لدخول الحرب من أجل مسرحية ... أوقفوها بالحال" !! ..
وبالفعل تم إيقافها.



عندمآ نتحدث عن الرجال

إيه أتبسّم وأقهر الشوق والبرد ..
إلى متى صدري يخبي كلآمه ..

حتى على وجه الألم ينبت الورد ..
وش صار لو تنبت ب وجهي ابتسآمه ؟

سلفوني ( نعآس وقلب خآلي ) ب أنآم ..
مآني قدّ الحنين ولآني ب قد السهر ..

وجه هالليل باهت والأغآني حرآم ..
والحرام إني أسهر بين شوق وقهر ..