يقولون :
قاعدة وسنه ربانيه منبعها العدل الالهي وهي
قول الله تعالى (الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات)
وتفسيرها (إن معنى الآية ـ على تقدير أن يكون المراد بالخبث والطيب : خبث الأزواج وطيبهم ـ : أنه لا يليق بالطيب أن يتزوج إلا طيبة مثله ، ولا يليق بالخبيثة إلا خبيث مثلها ، ومن رضي بالخبيثة مع علمه بحالها : فهو خبيث مثلها ، ومن رضيت بخبيث مع علمها بحاله : فهي خبيثة مثله .)

المصدر:الاسلام سؤال وجواب

نعم هي أصدق كلمة كل شيء في هذه الدنيا بنعيمها وبهرجها باطل ولا نفع منه إذا لم يكن مقترنا بذكر الله ولم يكن فيه رضا الله، كل ما في الحياة من أمور لا قيمة لها ولن تنفعك في أخرتك إذا لم تبتغي بها وجه الله نعم على قدر علاقتك مع الله سترتفع منزلتك في دنياك وأخرتك وهي ما سيبقى وما سواه سيفنى ليتنا نعي هذا الأمر جيداً قبل فوات الأوان فلا ينفع مال ولا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم

يقولون :
"حبل الكذب قصير"
مهما أدعى إنسان المثالية والرقي لابد ان يزول الستار وتنكشف الحقيقة ويسقط القنآع

كمية التناقضات ومخالفة الأقول الأفعال تدل على الزيف
ودائما يقولون الكلام سهل والتطبيق صعب وهو الفآرق بين الحقيقة والوهم
هناك شخصيات هولامية تجيد الكلام وصفه ولكنها تتضح بمعيار العقل لذوي البصيرة
لكن المصيبة هناك من يحكم عوآطفه العمياء وهي التي تسيره نحو الهآويه
في الحياة لابد ان نعي أنه ليس كل ما يلمع ذهب

يقولون :

بالمثل "من جرف لدحديره"
بعض النآس بدل ما يصحح مساره بحياته ويعالج سلبياته "يكآبر" وكآنه طأؤس لا يعلم أن الحياة عبر ودروس
مثل هولاء يسقطون بشر أعمالهم وقتها يندمون ولا يتفع الندم واذا فات الفوت ما ينفع الصوت

راقبوا الله في أفعالكم فالله يمهل ولا يهمل أعتبروا من غيركم حتى لا تكونوا "عبرة لغيركم"

يقولون :

للحسنات آثار وللسيئات آثآر
قال ابن القيم رحمه الله:
"وآثار الحسنات والسيئات في القلوب، والأبدان، والأموال أمر مشهود في العالم، لا ينكره ذو عقل سليم، بل يعرفه المؤمن والكافر، والبر والفاجر، وكما أن للحسنة نوراً في القلب، وضياءً في الوجه، وقوة في البدن، وزيادة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، فإن للسيئة في المقابل سواداً في الوجه، وظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق".

يقولون :
ورجاء من يقرأ كلامي يركز بهذه النقطة

أي عمل محرم أو يدعو لمحرم من قول أو فعل سواء بالكلام أو بالكتابة
حينما نعين أصحابه بأي طريقة ولو بالدعم المعنوي أو الاعجاب بما يقال أو يكتب
نكون بهذا ساعدنا هولاء على الحرآم ونشره وأيضا تحملنا أثم هذا الدعم

والانسان عساه يتحمل أثمه فكيف يتحمل أثم هولاء
نسأل الله لهم ولنا الهدآية .