منتديات مسك الغلا | al2la.com

منتديات مسك الغلا | al2la.com (/vb/)
-   قسم مدونات الأعضاء [ الاختلاء المباح ] (https://www.al2la.com/vb/f53.html)
-   -   محراب قلم (https://www.al2la.com/vb/t51418.html)

عتيم 01-04-15 02:34 AM

محراب قلم
 





مــدونـــه ... لا تــخــص إلا قـلـمــي


هـنــا ..

ســـأنــزف بــراشــيــم حــزنــي حـتـى أرحــل ..!!


فــإن قــرأتـمـونـي .. تــأمـلــونــي ... ولا تـلــومــونــي ..!!


//



عتيم 01-04-15 02:37 AM



أخـبــروه ..

بــأنـنــي ومـنـذ ثــلاثـةِ أشـهــر .. غــادرتُ الـحـيـاةَ حـيـــاً




عتيم 01-04-15 02:39 AM




عـنــدمــا أتـحـدث أنــا ... فـتــأمـلـونــي


هــذا أنــا .. عـنـدمـا أكـون بـكـامـل قـواي الـتـبـجـحـيـه



عتيم 01-04-15 06:04 AM




هـي لـم تـمـارس الـشـتـاء مـعـي بــل ... ( الــحـــرب )

وحـيـنـمـا نــاشـدتـهـا بـالله أن تـحــذف الــراء خــجــلــت ..!!!


عتيم 01-04-15 06:22 AM



مــع أن الــ ( حـيــاء ) أربـعـة أحــرف

فــأنـت لـسـت بـحـاجـه إلا لـحـذفِ حـرف واحـد فـقـط

كــي لا يـعـود للأربـعـة أحـرف إلا حـرفـاً واحــداً ..( حــاء )

//

هـكـذا الـبـعـض مـن الـنـاس لا يـحـتـاج مـنـك إلا لـخـطـأ واحـد فـقط

كـي يـمـحـوا كـل مـاصـنـعـت مـن الإحـسـان


عتيم 01-04-15 09:48 AM




مـــع أنـهــا بـكـمــاء .. هــي ألــذُ الـنــاسِ حـديـثــاً



عتيم 01-05-15 07:21 PM



أشـكـر كـل مـن زارنـي هـنـا ومـن بـاركـنـي ومـن آنـسـنـي بـتـقـيـيـمـه

شـكـرا مـن الأعـمـاق شـكــرا



عتيم 01-05-15 08:01 PM



كم لي هنا والناس تشكي من الناس

مدري وش اللي يجعل الناس تشكي

..

إما الـذنوب اللي تحدك على الواس

وإلا الـهمـوم اللي تـحــدك وتـبكــي

..

أنــا والـلـيـل




عتيم 01-05-15 08:08 PM



يا بنت انا ميت مشاعر واحاسيس

ما عاد لي رغبه على طاري الحب

...

اللي مضى مابين حلم وكوابيس

رميته من اقصاي لين اسفل الجب


..


أنـا والـلـيـل


عتيم 01-07-15 03:14 AM



أنــا لا أحــزن .. فـحـزنـي أعـمـق مـن أن تـفـهـمـيـه

ولـكـن عـزائـي بألله

فـلـو إسـتــطـعـتـي أن تـقـرئـي بـراشـيـم ( أعـمـاقـي )


لـمـا سـقـطـت آخـرُ أنـثـى كـانـت تـضـمـهـا ... أحـداقــي




عتيم 10-10-15 06:56 AM





أكـثـر الأشـيـاء حــزنـا وجـمـالا


أن مـن يـمـثـل تــواجــدي .. أنـنـي غـيــر ( مـوجــود )


إشـتـقـتُ أن أتـنـفـس


ولــو مـن ثـقـبِ قـلـمـي وطــرسـي


... انا واللـيـل




عتيم 10-17-15 08:59 PM



مـنـتـصـبـاً

كــعـكــازٍ نـخــرتــه الــدابـه .. عـلــى قــارعـة الإنـــتــظــار


أنـا والليــل






عتيم 03-07-16 02:58 AM




ثــلاثــة أربــاع مـا أكـتـب .. لا يـخــرج للـوجــود


ونـصـف الـربـع الـمـتـبـقـي ( لــي )


والـنـصـف الآخــر لأنـفـاسـهـم


لا تـسـألـونـي مـنـهـم ..؟؟ فـهـم .. هــم

والأغــرب مـن ذلــك

أنــنــي ..( لا أعـرفـهــم ) ....!!


حـقـا لا أعـرفـهـم

..


عتيم 03-07-16 03:01 AM




ذات مـســاء ... أخـبـرتـهـم .. أنـنـي لا أعـشـقـكـم


وطـأطـؤو رؤوسـهـم إلـى مـسـامـعـي .. ( ومـتـى أحـبـبـنـاك )



عتيم 03-07-16 10:16 AM




ســألـتـنـي ذات مــره ..


مــن أنــا .. فـقــال أنـا ... ( أنــا أنــت ) ..!!


فــأعــدتُ تـشـكـيـلـي

//

انـا والـلـيـل


عتيم 03-07-16 10:26 AM




عـلـى ضـفـاف الـجـرح والـتـرحـال

أحـمـل بـقـايـا حـزنـي الـمــالـــح

..

ون إن قـال لـي بالله كيف الحال

عـلـمـتـه إن مـال الـهـوى صالح

///


انـا والـلـيــل



عتيم 03-09-16 03:21 AM



مـحــرابــي ...


اريـدك أن تـدرك ..


ستتظـل ( مـهـجـورا ) .. مــا دام صـدري ..( فــي شـتـاتـه )


أتـعـلـم يـا مـحـرابـي ..


أن .. ( مــا دام ) سـتـظـل ( مـا دام ) ..


حـتـى وإن قــرأتـهـا مـن الـشـقـيـن ...!!




عتيم 03-11-16 06:09 AM




خــلاص أنـا مـلـيت مـن بـوح الـسـوالـف والـقـصـيـد

مـا عـــاد لِـي رغـبـه عـلـى تــرديــد مـا قَـفَّــى وراح

...

لا تـنـتـظـر يـا قـلـبـي الـعـاشـق وأنــا لـيـلـي بـعــيــد

أنـا سـريـت ورحـلـتـي .. بـيـن إخـتـنــاقـي والـبــراح


//


أنـا واللـيــل




عتيم 03-11-16 06:15 AM



جــيــتــك وأنـا كـلـي ولــه يــا مــرتــع أحــداقــي


تـكـفـى تـلـملـم مـا بـقـى مـني على هــونـك

...

جـيـتـك عـلـى كـثـر الـجـروح بـحِـسِّـي الـراقـي

يـالـلـي صـبـاح الـخـيـر فـي طَـلَّـتْـكْ وشـلـونـك

...


جـيـتـك وأنـا كـلـي عــطــش يَـمْـوَرِّد الــســاقــي

وأقـفـيــت دون الـصــد والـحــرمـــان وظــنـــونـــك

...

لا عـاد تـنـشـدنــي عــن الـلــي راح والــبــاقــي

دام الـدفــى هــاجــر بـعــد مـا حـتــت اغـصـونــك

..

كـنــت الـحـكـايـه والـــدروب وصــادق أشــواقــي

وكــنـت الـحـيــاه آعـيـشـهـا وآمــوت مـن دونــك

...



//



انـا والـلـيـــل




عتيم 03-11-16 06:29 AM

قـال لـي : أحـدهـم


أقسم بأن لحرفكَ لذّة , ولكنكَ بخيلٌ حقاً أكتب فالنفسُ لكَ قارئه


...

مـسـوي فـيـهـا مـا أسـمـع ...


//

سـيـدتـي ...


لــو لـم يـقـرأنـي إلا أنـتــي ... لـكـفـى لـقـلـمـي بـخـتـره .. ألَّا يـكـتـب إلا.....( لأنـتـي )


أو ...... أنـتــــي







عتيم 03-11-16 06:34 AM

ســراب ..



مليت اسولف للورق والعصافير
ومليت اعاتب ما مضى من صفاتي

..

مليت اجامل منطق العالم الغير
لا صارو اكذب من سراب امنياتي

.

//

أنـا والـلـيــل



عتيم 03-11-16 06:58 AM



قـال لـي : أحـدهــم


دائما اجلس بالقرب منك اعيش مع حرفك بعالم اخر,مدونتك تضج بالجمال.. بقربك دائماً ..


//

سـيـدتـي .. دون أن تـشـعـريـن


حـتـى أنـفـاس الـصـبـاح إبـتـسـمـت .. لـهـذا الـمـرور الـسـاحــر

..

اهــداء


ولأكـون أكـثـر مـصـداقـيـه .. هـي أبـيـات قـديـمـه

//

مـقـدمـاً .. لأصـحـاب الـنـفـوس المـلـتـويـه

الأبـيـات هـنـا مـجـرد إهـداء لا غـيـر

//


.....





صُدفه تُمُـرْ الـ( ريــــم ) بـي صُـدفـه

لـقـــيـتـهــا فــي الحــلــم قــدامـي

,,

مـا تشـبـه الـعـالـم ولا صـنــفـــه

من شـفـتها طاحت بي إعـظامي

,,

كـل الـحـلى شـالت مهو نـصـفـه

حـتـى شـعـرت بلاهـب أنـسـامـي

,,

تـهــــز مـن دون الـمـسـاء كـتـفـــه

حـتـى يـقـول لـهـا الـسـهـــر نامي

,,

وتْـشَـرِّع لـعـيـن الـولـه شــرفــه

وآشَـرِّع لها الـشـوق وهــيـامــي

,,

قـلـبي مـن الـنـبـضات والـرجفـه

يِـهِـــزِّنِـي وآهِــــزْ هــنــدامـــي

,,

طـلـبـتـهـــا بـالله لـــو رشــفــه

أبـرتـشـف حـبـك مـن أحلامي

,,

لـكـنـهـا راحـت وش الـصِّــرْفَــه

حـتـى صـحـيـت وخـاطـري ضامي

,,

وَدَّعْـتَـهَـا آلأحــــلام والـصــدفـــه

ومـصـافـح الـتـفـكـيـر وِإلـهْـامـي

///




أنـا والـلـــيــل






عتيم 03-11-16 07:35 AM


قـال لـي أحـدهـم ...



أنت سيد الحرف دون منازع ..لكن لا تبخل علينا بخلواتك في المحراب


آســـف ..


ولـكـنـنـي .. بـحـاجـه مـاسـه إلـى لـغـة ( الـظـاد بــأكـمـلـهـا )


لـكـي أسـتـطـيـع إحـتـواء هـذا الـرجـل الـمـتـأكـسـد بـالألـق


حـتـى فـي صـمـتـه أسـتـمـتـع ...

إلــى عــالـمٍ آخــر يــأخـذنـي عـنـدمـا ..( يـتـحـدث )


آسـف يـا أنـت


فـالـصـمـت فـي حـرم ( أنـت .. جـمــال ) ....









عتيم 03-11-16 07:46 AM



حـتـى وانـا .. فـي أول اصـفـوف .. ( الـعـنـا )

وآخــر تـفـاصـيـل .. الـعـتـب


فـي مـنـتـصـف مـشـواري الـمـرهـق ... عـجـب


ألـم لـم اجـروحـي

وآعـانـق آلامـي ..( سـهـــر )


هـذا أنـا ...


مـا شـفـت بـحـزانـي أحـد


إلا أنـا ..!!!

بـالله مـن يـكـتـب أنـا


وآكــون لـه .. ( حــبــر وورق )


.................................................. ............. هــذا انـا ؟؟؟؟


//



انا والـلـيـــل





عتيم 03-21-16 04:07 AM




( لـفــافـة الــتـبـغ ) .... ( الـبــن ) ... ( الـسـفـر )


هـذه الأشـيـاء الـثـلاثـه ..


لـن تـجـد كــاتـب ..( مـجـنــون ) إلا ولـه عــلاقـه بـها


كـعـلاقـة الـعـشـاق .. بالـثـلـث الأخـيـر مـن ( الـلـيــل )









عتيم 03-21-16 04:14 AM



مــن كـتــابـاتـي .. فـي الـمـنــتـدى



...... ( 1 )




إشـتـقـت يـا صـرح الـغـلا والـمـسـك

لـمـصـــافـــح أقــلامــك مـع الأعـضــا

..

قـلـبـي يـحـبـك صـــدق ويـقـدركــ

ولا يـبـي غـيـرك .. ولا يــرضـــى

..

إيـه أعشقك والعشق ما هو شرك

حتـى لـو إن أهـل الهـوى مرضى

..


انا والـلـيـل



عتيم 03-21-16 04:20 AM


مــن أقــوال : أحـد ألائـك الـمـجـانـيـن


أنـثـى تـعـزف الـريـح بـطـلاسـم الـسـحـر الأجـمـل


//


*تلك الأأنثى تلفُ ألفاً من الرجال بلفافةِ تبغٍ واحده*>>

أعطني تذكرة سفر وبن أهديك تبغاً <<


///



أيُّ جـنـونٍ هـذا وأي سـحــر يــا ........( نـقــ أنـتـي ـــطــة )



عتيم 03-21-16 04:43 AM




مــن قـصــائـدي ....


..( 1 ).........




...


جــيــتــك وأنـا كـلـي ولــه يــا مــرتــع أحــداقــي


تـكـفـى تـلـملـم مـا بـقـى مـني على هــونـك

...

جـيـتـك عـلـى كـثـر الـجـروح بـحِـسِّـي الـراقـي

يـالـلـي صـبـاح الـخـيـر فـي طَـلَّـتْـكْ وشـلـونـك

...

كـل الـقـصـيـد اللـي نـزف حـبـره عـلـى أوراقي

كـلـه كــتـبـتــه فـيـك مـن قـلـبـي ولـعـيــونــك

...

عـشـت الـحـيـاه مـن الـصـبـر مـا فـارق أخـلاقـي

ولا يــصـــافـــح حـــرفــي إلا ســحــر مـكـنــونــك

...

والـصَّـدْ لـيـه الـصَّــد دامِــك سَــيـــد أعـمـــاقــي

ولا سـكـنـهـا إلا أنـت والـمـاضـي مـن إطـعـونــك

..

جـيتـك مـن أقـصـى وحـدتـي ومـن آخـر آفــاقـي

ولا لـقـــيـــت إلا الـجــفــــا والــدمــع بـجـفــونــك

..

إن كـان لـك نـيـه عـلى الـفـرقـى وأنـا الـشاقـي

إرحـــل ولا تـنـشـد عـن الـلـي كــان مـفـتــونـك

..

جـيـتـك وأنـا كـلـي عــطــش يَـمْـوَرِّد الــســاقــي

وأقـفـيــت دون الـصــد والـحــرمـــان وظــنـــونـــك

...

لا عـاد تـنـشـدنــي عــن الـلــي راح والــبــاقــي

دام الـدفــى هــاجــر بـعــد مـا حـتــت اغـصـونــك

..

كـنــت الـحـكـايـه والـــدروب وصــادق أشــواقــي

وكــنـت الـحـيــاه آعـيـشـهـا وآمــوت مـن دونــك

...

حـبـيـبــي الـجــاحـد تــــرى فـرقــاي وفــراقـــي

أشــد مــن ضـرب الألــم فــي طــاقــم سـنـونـك

...

مـا عـاد لـي رجـعــه عـلـيــك وذبــلــت أوراقــي

لا تــنـتـظـر يـحـلـى صـبـاح الـخـيـر ( مـجـنـونـك )





:::::

( أنــا والـلـيــل )







عتيم 03-21-16 04:47 AM





أتـعـلـم ...؟؟


يـقـلـقـنـي إيـقـاعـك .. حـتـى أنـنـي لا أريـدُ أن أجـرحـك

ولـكـن لأجـلـك ..


أكـبـر خـطـأ لا زلـت أشـعـر بـأنـه يـزعـزع مـسـرحـك

أنـك هـنـاك .. وكــل هـذا الـعـالـم هـنـا !!

..

حـتـى أن شـبـحـكَ مـدى يـسـتـأصـل .. الـنـرجــس

مــع أنـك الـوضـوح الـذي بـإيـمـانـه أزال الأقـنـعـه

..



//


أنـا والـلـيـل


..

عتيم 03-21-16 04:49 AM





لأحـــدهــــم .... :111:




عتيم 03-21-16 05:19 AM





....










مــن قـصـائـدي ..



...( 2 ) ..........


//




فـيـنـي غـرور اسـتـغـفـر الله الـعـظــيـم

تـقـراه فـيـنـي كـل مـومـيـت بـــسـطــر

...

لا مـر فـي بـالــي وانـا لـيـلـي عــتـيـم

قـمـت آتـغــزل فــالــنـجــوم وفـالـقـمــر

..

جـحـيـم فـكر وغـطـرسة شاعـر يـهيـم

لا جـيـت ابـكـتــب فـيـه دونـتـه مــطــر

..

مستـغـرب إنـه بـيـن ذا الـعـالـم يـقـيـم

يـلـوي ارقــاب الـنــاس وتــلــد الـنــظـر

..

يـحـيي جـفـاف الـقاع والـزرع الـهـشيم

كـنـه مـراديـم الـسحـاب إلـيـا انـهـمــر

..

كـنـه صـبـاح الـخـيـر لا هـب الـنـسـيم

مـلاك مـدري كـيـف ... لــو إنـه بـشـر

...

يـخـزنـي ويـخـز قـلـبـي فــالـصـمـيـم

واشـتـاق لـه شــوق الـخلاوي للــسـفـر

:::




...( أنا والـلـيـل )




عتيم 03-21-16 07:54 PM




مــن يـكـتـب ...


ويـقـول : أنــا لا أهـتـم بـالآخـريـن .... ( كـــاذب )



لــو لـم يـكــونـوا هــم ... لـمـا كـتـب أسـاسـا


///

وخــالـقـي

لا يـوجـد أجـمـل مـن أن يـكـون هـنـاك ...( مـن يـقـرأك )


تـشـعـر وكــأنـك تـغـادر الـبـراح ... فـي لـحـظـه هـي الأجـمـل



عتيم 03-21-16 08:07 PM



( نـقـطـة ) .. بـدايـة الـسـطـر


هـي أجـمـل مـا يـبـدأ فـيـه الـكـاتـب فـلـسـفـة مـا يـخـطـه

//

كـذلـك ..( الـشـمـس ) هـي أعـظـم مـتـنـفـس للـصـبـاح الـبـاكـر


عـنـدمـا أخـاطـب أحـدهـم بـهـا


فـهـذا لأنـنـي أرى فـيـهـم .. ( بـدايـة كـل صـبـح )

//


الـلـيــل ..



( هــو الـمـنـفـى ) .. لـكــل مـجـنـــون



أنـا والـلـيـل



عتيم 03-21-16 08:15 PM



قـال : أحـدهـم لـي



أحتاج لمساحة هنآ لأتناول معكـ كأسا من القهوة فمكوثي هنا يطول ..إكتب وأنا وأنت سنترجم أحرفكـ

دعنا اذا نقرأ بصمت فالصمت ابلغ



///


يــا أنـت ...


أن أتـنـفـس أنـت مـع كـل ... ( إرتـشـافـه )...


فـهـذا يـعـنـي أن أكـون قــاب قـوسـيـن أو أدنـى ... ( مــن الـخـجـل الأعـظـم )


مـا أجـمـل أنــت ومـا أجـمـل مـرورك


( عــاشـق الـحـريـه )


وافـر الإحـتـرام والـتـقـديـر لـهـذه الـقـامـه بـحـجـم الـسـمـاء




عتيم 03-21-16 08:32 PM

///


عـبـثـا أحـاول انـمـا ..

يـسـتـطـنـطـقُ الـشـهـد الـمـصـفـى ..( سـحـرهـا )

عـبـثـاً احـاولُ إنـمـا ..


لا ســحــر .. إلا سـحــرهـا


عـبـثـا احـاول إنـمـا ..


أزف الـرحـيـل ... ( فـتـركـتـهـا ) .. للـذاريـات تـذرهـا


عـبـثـا يـحـاول كـلـهـم ..


لا شــيء يـشـبـه ..... ( بـعـضـهـا )


لا شـيء

إلا ... ( الـصـمـت ) يـغـتـال الـنـدى

..




////



أنـا والـلـيــل ..




عتيم 03-22-16 01:49 AM





مـمـا راقـنـي .. لــ أحمد مطر




أحاديث الأبواب .........







(1)

(كُنّا أسياداً في ******.

قطعونا من جذورنا.

قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم.

هذا هو حظّنا من التمدّن.)

ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد

مِثلُ الأبواب !

(2)

ليس ثرثاراً.

أبجديتهُ المؤلّفة من حرفين فقط

تكفيه تماماً

للتعبير عن وجعه:

( طَقْ ) ‍!

(3)

وَحْدَهُ يعرفُ جميعَ الأبواب

هذا الشحّاذ.

ربّما لأنـه مِثلُها

مقطوعٌ من شجرة !

(4)

يَكشِطُ النجّار جِلدَه ..

فيتألم بصبر.

يمسح وجهَهُ بالرَّمل ..

فلا يشكو.

يضغط مفاصِلَه..

فلا يُطلق حتى آهة.

يطعنُهُ بالمسامير ..

فلا يصرُخ.

مؤمنٌ جدّاً

لا يملكُ إلاّ التّسليمَ

بما يَصنعهُ

الخلاّق !

(5)

( إلعبوا أمامَ الباب )

يشعرُ بالزَّهو.

السيّدةُ

تأتمنُهُ على صغارها !

(6)

قبضَتُهُ الباردة

تُصافِحُ الزائرين

بحرارة !

(7)

صدرُهُ المقرور بالشّتاء

يحسُدُ ظهرَهُ الدّافىء.

صدرُهُ المُشتعِل بالصّيف

يحسدُ ظهرَهُ المُبترد.

ظهرُهُ، الغافِلُ عن مسرّات الدّاخل،

يحسُدُ صدرَهُ

فقط

لأنّهُ مقيمٌ في الخارِج !

(8)

يُزعجهم صريرُه.

لا يحترمونَ مُطلقاً..

أنينَ الشّيخوخة !

(9)

ترقُصُ ،

وتُصفّق.

عِندَها

حفلةُ هواء !

(10)

مُشكلةُ باب الحديد

إنّهُ لا يملِكُ

شجرةَ عائلة !

(11)

حَلقوا وجهَه.

ضمَّخوا صدرَه بالدُّهن.

زرّروا أكمامَهُ بالمسامير الفضّية.

لم يتخيَّلْ،

بعدَ كُلِّ هذهِ الزّينة،

أنّهُ سيكون

سِروالاً لعورةِ منـزل !

(12 )

طيلَةَ يوم الجُمعة

يشتاق إلى ضوضاء الأطفال

بابُ المدرسة.

طيلةَ يوم الجُمعة

يشتاقُ إلى هدوء السّبت

بابُ البيت !

(13)

كأنَّ الظلام لا يكفي..

هاهُم يُغطُّونَ وجهَهُ بِستارة.

( لستُ نافِذةً يا ناس ..

ثُمّ إنني أُحبُّ أن أتفرّج.)

لا أحد يسمعُ احتجاجَه.

الكُلُّ مشغول

بِمتابعة المسرحيّة !

(14)

أَهوَ في الدّاخل

أم في الخارج ؟

لا يعرف.

كثرةُ الضّرب

أصابتهُ بالدُّوار !

(15)

بابُ الكوخ

يتفرّجُ بكُلِّ راحة.

مسكينٌ بابُ القصر

تحجُبُ المناظرَ عن عينيهِ، دائماً،

زحمةُ الحُرّاس !

(16)

(يعملُ عملَنا

ويحمِلُ اسمَنا

لكِنّهُ يبدو مُخنّثاً مثلَ نافِذة.)

هكذا تتحدّثُ الأبوابُ الخشَبيّة

عن البابِ الزُّجاجي !

(17)

لم تُنْسِهِ المدينةُ أصلَهُ.

ظلَّ، مثلما كان في ******،

ينامُ واقفاً !

(18)

المفتاحُ

النائمُ على قارعةِ الطّريق ..

عرفَ الآن،

الآن فقط،

نعمةَ أن يكونَ لهُ وطن،

حتّى لو كان

ثُقباً في باب!

(19)

(- مَن الطّارق ؟

- أنا محمود .)

دائماً يعترفون ..

أولئكَ المُتّهمون بضربه !

(20)

ليسَ لها بيوت

ولا أهل.

كُلَّ يومٍ تُقيم

بين أشخاصٍ جُدد..

أبوابُ الفنادق !

(21)

لم يأتِ النّجارُ لتركيبه.

كلاهُما، اليومَ،

عاطِلٌ عن العمل !

(22)

- أحياناً يخرجونَ ضاحكين،

وأحياناً .. مُبلّلين بالدُّموع،

وأحياناً .. مُتذمِّرين.

ماذا يفعلونَ بِهِم هناك ؟!

تتساءلُ

أبوابُ السينما.

(23)

(طَقْ .. طَقْ .. طَقْ )

سدّدوا إلى وجهِهِ ثلاثَ لكمات..

لكنّهم لم يخلعوا كَتِفه.

شُرطةٌ طيّبون !

(24)

على الرّغمَ من كونهِ صغيراً ونحيلاً،

اختارهُ الرّجلُ من دونِ جميعِ أصحابِه.

حَمَلهُ على ظهرِهِ بكُلِّ حنانٍ وحذر.

أركَبهُ سيّارة.

( مُنتهى العِزّ )..قالَ لنفسِه.

وأمامَ البيت

صاحَ الرّجُل: افتحوا ..

جِئنا ببابٍ جديد

لدورةِ المياه !

(25)

- نحنُ لا نأتي بسهولة.

فلكي نُولدَ،

تخضعُ أُمّهاتُنا، دائماً،

للعمليّات القيصريّة.

يقولُ البابُ الخشبي،

وفي عروقه تتصاعدُ رائِحةُ المنشار.

- رُفاتُ المئات من أسلافي ..

المئات.

صُهِرتْ في الجحيم ..

في الجحيم.

لكي أُولدَ أنا فقط.

يقولُ البابُ الفولاذي !

(26)

- حسناً..

هوَ غاضِبٌ مِن زوجته.

لماذا يصفِقُني أنـا ؟!

(27)

لولا ساعي البريد

لماتَ من الجوع.

كُلَّ صباح

يَمُدُّ يَدَهُ إلى فَمِـه

ويُطعِمُهُ رسائل !

(28)

( إنّها الجنَّـة ..

طعامٌ وافر،

وشراب،

وضياء ،

ومناخٌ أوروبـّي.)

يشعُرُ بِمُنتهى الغِبطة

بابُ الثّلاجة !

(29)

- لا أمنعُ الهواء ولا النّور

ولا أحجبُ الأنظار.

أنا مؤمنٌ بالديمقراطية.

- لكنّك تقمعُ الهَوام.

- تلكَ هي الديمقراطية !

يقولُ بابُ الشّبك.

(30)

هاهُم ينتقلون.

كُلُّ متاعِهم في الشّاحِنة.

ليسَ في المنـزل إلاّ الفراغ.

لماذا أغلقوني إذن ؟!

(31)

وسيطٌ دائمٌ للصُلح

بين جِدارين مُتباعِدَين !

(32)

في ضوء المصباح

المُعلَّقِ فوقَ رأسهِ

يتسلّى طولَ الليل

بِقراءةِ

كتابِ الشّارع !

(33)

( ماذا يحسبُ نفسَه ؟

في النّهاية هوَ مثلُنا

لا يعملُ إلاّ فوقَ الأرض.)

هكذا تُفكِّرُ أبواب المنازل

كُلّما لاحَ لها

بابُ طائرة.

(34)

من حقِّهِ

أن يقفَ مزهوّاً بقيمته.

قبضَ أصحابُهُ

من شركة التأمين

مائة ألفِ دينار،

فقط ..

لأنَّ اللصوصَ

خلعوا مفاصِلَه !

(35)

مركزُ حُدود

بين دولة السِّر

ودولة العلَن.

ثُقب المفتاح !

(36)

- محظوظٌ ذلكَ الواقفُ في المرآب.

أربعُ قفزاتٍ في اليوم..

ذلكَ كُلُّ شُغلِه.

- بائسٌ ذلك الواقفُ في المرآب.

ليسَ لهُ أيُّ نصيب

من دفءِ العائلة !

(37)

ركّبوا جَرَساً على ذراعِه.

فَرِحَ كثيراً.

مُنذُ الآن،

سيُعلنون عن حُضورِهم

دونَ الإضطرار إلى صفعِه !

(38)

أكثرُ ما يُضايقهُ

أنّهُ محروم

من وضعِ قبضتهِ العالية

في يدِ طفل !

(39)

هُم عيّنوهُ حارِساً.

لماذا، إذن،

يمنعونَهُ من تأديةِ واجِبه ؟

ينظرُ بِحقد إلى لافتة المحَل:

(نفتَحُ ليلاً ونهاراً) !

(40)

- أمّا أنا.. فلا أسمحُ لأحدٍ باغتصابي.

هكذا يُجمِّلُ غَيْرتَه

الحائطُ الواقف بينَ الباب والنافذة.

لكنَّ الجُرذان تضحك !

(41)

فَمُهُ الكسلان

ينفتحُ

وينغَلِق.

يعبُّ الهواء وينفُثهُ.

لا شُغلَ جديّاً لديه..

ماذا يملِكُ غيرَ التثاؤب ؟!

(42)

مُعاقٌ

يتحرّكُ بكرسيٍّ كهربائي..

بابُ المصعد !

(43)

هذا الرجُلُ لا يأتي، قَطُّ،

عندما يكونُ صاحِبُ البيتِ موجوداً !

هذهِ المرأةُ لا تأتي، أبداً ،

عندما تكونُ رَبَّةُ البيتِ موجودة !

يتعجّبُ بابُ الشّارع.

بابُ غرفةِ النّوم وَحدَهُ

يعرِفُ السّبب !

(44)

( مُنتهى الإذلال.

لم يبقَ إلاّ أن تركبَ النّوافِذُ

فوقَ رؤوسنا.)

تتذمّرُ

أبوابُ السّيارات !

(45)

- أنتَ رأيتَ اللصوصَ، أيُّها الباب،

لماذا لم تُعطِ أوصافَـهُم ؟

- لم يسألني أحد !

(46)

تجهلُ تماماً

لذّةَ طعمِ الطّباشير

الذي في أيدي الأطفال،

تلكَ الأبوابُ المهووسةُ بالنّظافة !

(47)

- أأنتَ متأكدٌ أنهُ هوَ البيت ؟

- أظُن ..

يتحسّرُ الباب :

تظُنّ يا ناكِرَ الودّ ؟

أحقّاً لم تتعرّف على وجهي ؟!

(48)

وضعوا سعفتينِ على كتفيه.

- لم أقُم بأي عملٍ بطولي.

كُلُّ ما في الأمر

أنَّ صاحبَ البيتِ عادَ من الحجّ.

هل أستحِقُّ لهذا

أن يمنحَني هؤلاءِ الحمقى

رُتبةَ ( لواء ) ؟!

(49)

ليتسلّلْ الرّضيع ..

لتتوغّلْ العاصفة ..

لا مانعَ لديهِ إطلاقاً.

مُنفتِح !

(50)

الجَرسُ الذي ذادَ عنهُ اللّطمات ..

غزاهُ بالأرق.

لا شيءَ بلا ثمن !

(51)

يقفُ في استقبالِهم.

يضعُ يدَهُ في أيديهم.

يفتحُ صدرَهُ لهم.

يتنحّى جانباً ليدخلوا.

ومعَ ذلك،

فإنَّ أحداً منهُم

لم يقُلْ لهُ مرّةً :

تعالَ اجلسْ معنا!

(52)

في انتظار النُزلاء الجُدد..

يقفُ مُرتعِداً.

علّمتهُ التّجرُبة

أنهم لن يدخلوا

قبل أن يغسِلوا قدميهِ

بدماءِ ضحيّة !

(53)

( هذا بيتُنـا )

في خاصِرتي، في ذراعي،

في بطني، في رِجلي.

دائماً ينخزُني هذا الولدُ

بخطِّهِ الرّكيك.

يظُنّني لا أعرف !

(54)

(الولدُ المؤدَّب

لا يضرِبُ الآخرين.)

هكذا يُعلِّمونهُ دائماً.

أنا لا أفهم

لماذا يَصِفونهُ بقلَّةِ الأدب

إذا هوَ دخلَ عليهم

دون أن يضربَني ؟‍!

(55)

- عبرَكِ يدخلُ اللّصوص.

أنتِ خائنةٌ أيتها النّافذة.

- لستُ خائنةً، أيها الباب،

بل ضعيفة !

(56)

هذا الّذي مهنتُهُ صَدُّ الرّيح..

بسهولةٍ يجتاحهُ

دبيبُ النّملة !

(57)

( إعبروا فوقَ جُثّتي.

إرزقوني الشّهادة.)

بصمتٍ

تُنادي المُتظاهرين

بواّبةُ القصر !

(58)

في الأفراح أو في المآتم

دائماً يُصابُ بالغَثيان.

ما يبلَعهُ، أوّلَ المساء،

يستفرغُهُ، آخرَ السّهرة !

(59)

اخترقَتهُ الرّصاصة.

ظلَّ واقفاً بكبرياء

لم ينـزف قطرةَ دَمٍ واحدة.

كُلُّ ما في الأمر أنّهُ مالَ قليلاً

لتخرُجَ جنازةُ صاحب البيت !

(60)

قليلٌ من الزّيت بعدَ الشّتاء،

وشيءٌ من الدُّهن بعد الصّيف.

حارسٌ بأرخصِ أجر !

(61)

نحنُ ضِمادات

لهذه الجروح العميقة

في أجساد المنازل !

(62)

لولاه..

لفَقدتْ لذّتَها

مُداهماتُ الشُّرطة !

(63)

هُم يعلمون أنهُ يُعاني من التسوّس،

لكنّ أحداً منهم

لم يُفكّر باصطحابِهِ إلى

طبيب الأسنان !

(64)

- هوَ الذي انهزَم.

حاولَ، جاهِداً، أن يفُضَّني..

لكنّني تمنَّعْتُ.

ليست لطخَةَ عارٍ،

بل وِسامُ شرَف على صدري

بصمَةُ حذائه !

(65)

- إسمع يا عزيزي ..

إلى أن يسكُنَ أحدٌ هذا البيت المهجور

إشغلْ أوقات فراغِكَ

بحراسة بيتي.

هكذا تُواسيهِ العنكبوت !

(66)

ما أن تلتقي بحرارة الأجساد

حتّى تنفتحَ تلقائيّاً.

كم هي خليعةٌ

بوّاباتُ المطارات !

(67)

- أنا فخورٌ أيّتُها النافذة.

صاحبُ الدّار علّقَ اسمَهُ

على صدري.

- يا لكَ من مسكين !

أيُّ فخرٍ للأسير

في أن يحمِل اسمَ آسِرهِ ؟!

(68)

فكّوا قيدَهُ للتّو..

لذلكَ يبدو

مُنشرِحَ الصَّدر !

(69)

تتذمّرُ الأبواب الخشبيّة:

سَواءٌ أعمِلنا في حانةٍ

أم في مسجد،

فإنَّ مصيرَنا جميعاً

إلى النّار !

(70)

في السّلسلةِ مفتاحٌ صغيرٌ يلمع.

مغرورٌ لاختصاصهِ بحُجرةِ الزّينة.

- قليلاً من التواضُعِ يا وَلَد..

لولايَ لما ذُقتَ حتّى طعمَ الرّدهة.

ينهرُهُ مفتاحُ البابِ الكبير‍!

(71)

يُشبه الضميرَ العالمي.

دائماً يتفرّج، ساكتاً، على ما يجري

بابُ المسلَخ!

(72)

في دُكّان النجّار

تُفكّرُ بمصائرها:

- روضةُ أطفال ؟ ربّما.

- مطبخ ؟ مُمكن.

- مكتبة ؟ حبّذا.

المهمّ أنها لن تذهبَ إلى السّجن.

الخشَبُ أكثرُ رقّة

من أن يقوم بمثلِ هذه المهمّة !

(73)

الأبوابُ تعرِفُ الحكايةَ كُلَّها

من ( طَقْ طَقْ )

إلى ( السَّلامُ عليكم.)



////




........................ أحمد مطر





عتيم 03-23-16 12:36 AM



مـفـارقـات .. ( 1 ) ..




سقوطك بأيدي من لا يرحمون

وأنت عــاجــــز

قـمــة القـهــر


//



.. أنـا والـليــل





عتيم 03-23-16 12:37 AM




مـفـارقـات ..( 2 ) ...




خـذوهـا عـلـى بــلاطـه

لــن أأخــذ مـن أحـد ..... أكـثـر مِـمَّـا أُعـطِـيـه


إلا ( الله )




///


... أنـا والـلـيـل




عتيم 03-23-16 12:41 AM




مـفـارقـات .. ( 3 ) ...



في هذا الزمن

... أكثر ما يثير إشمئزازي ..؟؟


أن يـكـون الإنتماء ( للتربه )


أكثر من الإنتماء لــ ( الله )

,,




//

أنـا والـلـيــل..

عتيم 03-23-16 12:44 AM



مـفـارقـات .. ( 4 ) ...


الـكـرسـي

يـتـفـانـا فـي حـمـل الآخـريـن .. وعـنـدمـا تُـشَـل أحـد أقـدامـه ( يُـرْمَـى )


الـجـحـود بـعـيـنـه ...!!



//


أنـا والـلـيــل ..



الساعة الآن 04:18 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا