منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree1Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-16, 04:06 AM   #289
لحن الحياة

الصورة الرمزية لحن الحياة

آخر زيارة »  02-11-24 (09:27 AM)
الهوايه »  التصميم ، الكتابهـ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الا بذكر الله تطمئن القلوب
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لك



 


رد مع اقتباس
قديم 06-05-16, 06:10 AM   #290
لحن الحياة

الصورة الرمزية لحن الحياة

آخر زيارة »  02-11-24 (09:27 AM)
الهوايه »  التصميم ، الكتابهـ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الا بذكر الله تطمئن القلوب
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي









ملاحظة : هذه القصة خياليه جداً واكتبها الان وبشكل عفوي دون تفكير مسبق لها


،
بدأت يومي كما العادة استيقظت باكراً جداً عند الفجر
كنت فزعاً من حلم قد رأيته ،

" آه ليتني لم ابدأ يومي بمثل هذا الشعور السيء "
كنت قد جلست على طرف السرير أخذت نفساً عميق وكأني قد كنت أُهرول
" لقد كان تأثير هذا الحلم سيئاً جداً علي .... كيف سأمضي يومي الان بمثل هذه البداية "

اعترف لقد كنت كثير التشائم جداً من بدايتي هذه
قمت من السرير بكسل أخذت انظر الى الساعة فإذا هي بـ 4:40 صباحاً
فقلت لنفسي ان علي الاستعداد فاليوم سيكون ....

توقف فجاءة عن الحديث وكأنه تذكر
شيء مُزعج فـ كرر يقول " اليوم اه اليوم مقابلة العمل التي كنت انتظرها بفارغ الصبر "

،

بعد ساعتين كان قد استعد تماماً وبنفسيه افضل من بداية يومه ،
" خرج يبحث عن المجلة التي دائماً ما تُبعث له بنفس الساعه كل شهر من نفس هذا اليوم "

التقط المجلة فإذ برساله تسقط من تحت المجلة
أنحنى لأخذها ودخل المنزل

أخذ المجلة والرساله بدون اي اهتمام وألقاها على الطاوله
ذهب للمطبخ يُجهز لنفسه كوباً من الكاكو الساخن لانه يشعر بأن الجو اصبح بارداً على جسمه الهزيل

،
جون رجل بسيط جداً يعيش لوحده في منزل بسيط لكنه مُجهز بأفضل التقنيات الأمنيه
، جون قد ورث منذ بضعة اشهر من أبيه الراحل الملايين لكن كانت في وصية أبيه شروطاً
مهمه حتى يستطيع ان يتحكم بتلك الاموال وهي اولاً ان ينتقل للعيش الى هذا المنزل الذي يعيش به الان
وان يبدأ في قراءة المكتبه الكبيره التي كانت تقبع وسط ذلك المنزل
وان هنالك رجل مُسن ببدايه كل شهر يمتحنه وأن يأخذ نتيجة مُرضيه لا تقل عن 50 من 100
نجح جون في ذلك فهو رجل ذكي ، لكن تنقصه الحكمة .. فـ بعد قراءته لتلك الكتب
اكتسب جون الكثير ، لم يكن ذلك الرجل المُعتمد على نفسه بل كان كُلياً مُعتمداً على أبيه
فـ بعد وفاة ابيه كان يعتقد انه سيستطيع العيش برغد كما هو حاله دائماً دون اللجوء الى
العمل فـ شركة أبيه كانت تُدار من قبل عماله أبيه حتى ان والده لم يكن كثير الزيارة لشركته
بل كان يعتمد على شركاءه وعمالته

لذلك والده لم يكن يريد من إبنه ان يكون مثله تماماً فحينما عرف انه مُصاب بمرض خطير
كتب تلك الشروط مع الوصيه ، ولان جون ابنه الوحيد الوارث لأمواله كان يخاف عليه من ان
يخسر كل شيء بمدة قصيرة



ومن شروط ابيه كان : ان يُقدم على شركة منافسه لشركة والده وإن تم قبوله قبولاً كاملاً
و العمل فيها مدة شهر على الاقل
سيكون قد أتم كل الشروط التي كانت بالوصيه


جلس جون على الطاولة وأخذ يقرأ المجله بأهتمام قليل لها ، كان يعتقد ان المجلات تلك
لا تُعطيه الكثير من المعلومات الجيده سوى انه كان مُتابعاً بأهتمام بالغ لاحد الكاتبات
ولانه لم يرى مقالة لها رمى المجلة بغضب واخذ يبحث عن الرساله التي رأها في السابق
ووجدها قد سقطت بسبب رميه للمجله



اخذها بهدوء تام وفتحها يقرأها فـ وجدها مكتوبه بخط اليد
والعجيب في الامر ان الرساله لم يكن عليها اي معلومات تخص مُرسلها !
" بدأ جون بالاعتدال بجلسته وبدأ القلق يدب في اعماقه وقال في نفسه خوفاً :
اخاف ان تكون تلك وصايا اخرى من ابي "

وكانت الفاجعه الكبرى انها لم تكن كذلك حتى انه تمنى لو كانت كذلك
، فـ نص تلك الرساله جعلته يُلقي برأسه على الكرسي ويصرخ بـ لا يعقل ذلك !




،
حاول ان يُهدأ من نفسه دقائق طويله
حتى عند الساعة 9:30 جن جنونه
فقد كان هذا الوقت هو موعد اللقاء مع مدير الشركة تلك التي عليه ان يذهب لها !
رن هاتفه المحمول ورد بصوت مُتصنع الهدوء " اهلاً من ؟ "
" انت السيد جون أليس كذلك ؟ "
" نعم انا هو "
" سيد جون لقد اتصلت لتذكيرك بموعد اللقاء انه اليوم عند الساعه 10:30 لقد تأخر موعدك
لمدة ساعه كامله ونحن نعتذر لك على ذلك "
" لا لا عليك اشكرك "
اقفل الخط وأسرع الى خارج المنزل
ركب سيارته مُسرعاً فيها الى النقطه التي عليه التوجه اليها في هذه اللحظة


نص الرسالة كان :
أنا اعلم بأنك يا جون كنت خطيب الكاتبه يولاندا باتريك
لكنها قد تركتك بسبب اهمالك الشديد لها خلال فترة الخطوبه تلك
كنت السبب في ان تُهمل هي الاخرى مقالاتها في المجلة
لذلك فالعقاب يا سيد جون هي في قتل خطيبتك يولاندا !لانها كانت السبب في
فشل العديد من المجلات التي كانت تشترك فيها انستك هذه ! وفي فشل مجلتي !
لقد كان هنالك الكثير من الاشخاص المتابعين لها !! لكن الان لانها توقفت
فـ مبيعات مجلتي قد اصبحت 0 هذا الشهر !
،
وان أردت ان تكون السبب في نجاتها من الموت غرقاً
عليك ان تأتي عند الساعه 9:00 صباحاً الى منتجع الصحراء المهجور
ومعك حقيبة فيها مليون دولار لا اقل ! ... المٌهله هي ساعتين فقط والا !



لم يتمالك جون نفسه فـ تلك الفتاة كانت هي اول من احبها
هو الان بين نارين ، فقد كل الاموال او فقدها هي !
فإيضاً كانت هنالك مُهله مُحدده لتلك الشروط التي وضعها ابيه والا فإن الوراثه ستكون لـ
عمه الذي لم يكن يعرف أبيه ابداً الا حينما الحاجة للمال


" بعدما وصل جون الى المكان الذي طُلب منه ان يأتي اليه كان يحمل معه حقيبة فارغه
فالحقيقة المُره هي ان جون لم يكن غنياً في هذا الوقت لان تلك الاموال كلها مُجمده
لم يكن يحمل سوى الاموال الشهريه التي تأتيه من مقعده الفارغ في شركة أبيه ! "


لكن كان عليه ان يُحضر حقيبة تمويهاً لصاحب الرساله !
" اقترب جون من باب المنتجع يطرقه طرقات خفيفه وسريعه وبخوف شديد "
حتى فتح له شخصاً الباب وكانت إمرأة طويلة سمراء تُخفي وجهها بـ قناع
" أدخل وبسرعه "
دخل جون بخوف شديد والقلق يتملكه ، وهو يبحث بعينيه عن يولاندا
فـ سمع صوت تلك المرأة وهي تقول " ادخل الى ذلك المبنى وهناك ستجد صاحب الرساله
ستُعطيه المال ويُعطيك من تُريد بعدها سترحل ! "









فاصل :
لقد تعبت قليلاً من الكتابه اعتقد اني سوف أكملها حينما استيقظ بإذن الله



استودعكم الله












 


رد مع اقتباس
قديم 06-05-16, 07:37 PM   #291
لحن الحياة

الصورة الرمزية لحن الحياة

آخر زيارة »  02-11-24 (09:27 AM)
الهوايه »  التصميم ، الكتابهـ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الا بذكر الله تطمئن القلوب
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي









ملاحظة : هذه القصة خياليه جداً واكتبها الان وبشكل عفوي دون تفكير مسبق لها



تكملة القصة :
" اقترب جون من باب المنتجع يطرقه طرقات خفيفه وسريعه وبخوف شديد "
حتى فتح له شخصاً الباب وكانت إمرأة طويلة سمراء تُخفي وجهها بـ قناع
" أدخل وبسرعه "
دخل جون بخوف شديد والقلق يتملكه ، وهو يبحث بعينيه عن يولاندا
فـ سمع صوت تلك المرأة وهي تقول " ادخل الى ذلك المبنى وهناك ستجد صاحب الرساله
ستُعطيه المال ويُعطيك من تُريد بعدها سترحل ! "

بدأت خطواته تثقل حينما رأى ما بيد تلك المرأة ، كانت تحمل سكيناً طويله
بدى له ان تلك السكينه جديدة ، وقف لفترة قصيرة وهو ينظر الى المرأه بشكل جيد
لكنها قالت له وبغضب : كلما أبطأت كلما قلة فرصة نجاتها !
" تأكد جون من شيئين ان تلك المرأة كانت تحاول تغيير صوتها الناعم الى خشن لكنها
فشلت قليلاً بذلك وان التوتر كان يبدو عليها "

اكمل خطواته متجهاً الى المبنى الذي أشارت له وما ان دخل الى المبنى حتى تلقى ضربة
على رأسه افقدته الوعي

وبعد نصف ساعه استيقظ ووجد نفسه مُقيداً على كُرسي وسط تلك القاعة الصغيرة الفارغه
و التفت حوله فرأى ان الغرفة فارغه تماماً من كل شيء الا منه ومن الكرسي الذي قُيد فيه !
والحقيبة التي كانت معه كانت مرميه بغضب على الارض

حاول فك قيد نفسه فأستطاع ذلك بسهوله تعجب منها
نظر الى ساعته فكانت الساعه 10:15 لديه الان فقط 15 دقيقة لينقذ خطيبته او
لينقذ اموال أبيه !

وجد ورقة على الارض وكانت رساله تحمل نفس خط صاحب الرساله الاولى !
كان فيها : لقد كذبت علي ! انت اذاً تكره يولاندا ! ، يولاندا رحلت !
وانهى كاتب الرساله بـ توقيع


عرف جون صاحب الرساله بسبب هذا التوقيع !
وكان خطأ كبير من الكاتب ، فـ رحل مُطمئناً الى مقابلته
وتأخر على مقابلته 5 دقائق لكن استطاع ان يسيطر على من حوله
أُعجب الجميع فيه ، ..... بعد فترة ليست بطويله جداً

استطاع ان يُنهي كل الشروط التي في الوصيه
والان هو يملك كل اموال أبيه وبدأ في العمل في شركته ولم يهمل يوماً
الذهاب لها بل وتحسنت اوضاعها بشكل مُضاعف !




قبل ان اُنهي بعض التفاصيل بالقصة
بظنكم من كان صاحب الرساله ؟







 


رد مع اقتباس
قديم 06-06-16, 01:39 AM   #292
لحن الحياة

الصورة الرمزية لحن الحياة

آخر زيارة »  02-11-24 (09:27 AM)
الهوايه »  التصميم ، الكتابهـ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الا بذكر الله تطمئن القلوب
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



،


بعد ساعة بإذن الله او اقل سأكتب قصة قصيرة اخرى
احب ان اكتب القصص كثيراً اجد فيها متعه ، رغم اني اشعر بأن كتابتي قد اصبحت
سيئة قليلاً ..


 


رد مع اقتباس
قديم 06-06-16, 04:56 AM   #293
لحن الحياة

الصورة الرمزية لحن الحياة

آخر زيارة »  02-11-24 (09:27 AM)
الهوايه »  التصميم ، الكتابهـ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الا بذكر الله تطمئن القلوب
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي











قلت بعد ساعه واصبحت ساعات
/ وقد تصبح التكمله ايضاً ساعات ، لن اكملها الان .. لكن كتبت القليل فقط




في يوم من الايام
استيقظت الطفلة ليانا بكامل نشاطها ، اخذت تستعد
وتضع بحقيبتها الصغيرة كاميرا وهاتفها النقال وبعض اقلامها الملونه ودفترها الصغير
خرجت من غرفتها تركض الى الصاله ، " صباح الخير يا امي الجميلة "
" صباح الخير عزيزتي .. هيا الى مقعدك ان طعام الافطار اليوم لذيذ "
اقبلت الام مجدداً الى ابنتها الصغيرة وهي تحمل اطباقاً من الطعام المُفضل لـ ليانا
وضحكت ليانا بفرح شديد " اشكرك يا امي "


نظرت ليانا الى امها نظرة استعطاف وتقول لها : امي اريد ان اذهب الى تلك المباني الجميلة
" لكن يا عزيزتي تلك المباني مهجورة واخاف عليك "
" امي ارجوك سأذهب انا ومجموعه من اصدقائي الى هناك اريد تصوير الطيور الجميلة
وتلك الورود التي تسلقت المباني "

" اه يا ليانا حسناً لكن بشرط ! "
" ماهو ما هو "
" ستذهب معك المربيه ! "
" اه يا امي انها تُقيدُني ! "
" ليانا !! كوني عاقله "
" اه امي حسناً "


بعد ان رحلت ليانا مع المربيه ومجموعه صغيره جداً من اصدقائها
ركبوا الحافلة التي تتوقف عند تلك المباني التي اصبح موقعها اثري و كثيراً من السياح في زيارة
مستمره له ..


لكن في هذا اليوم لم يكن هنالك الكثير من السياح
لكثرة وقوع السرقات اصبح القليل من الناس يزورونه











 


رد مع اقتباس
قديم 06-07-16, 01:07 AM   #294
لحن الحياة

الصورة الرمزية لحن الحياة

آخر زيارة »  02-11-24 (09:27 AM)
الهوايه »  التصميم ، الكتابهـ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الا بذكر الله تطمئن القلوب
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي













بعد ان رحلت ليانا مع المربيه ومجموعه صغيره جداً من اصدقائها
ركبوا الحافلة التي تتوقف عند تلك المباني التي اصبح موقعها اثري و كثيراً من السياح في زيارة
مستمره له ..



لكن في هذا اليوم لم يكن هنالك الكثير من السياح
لكثرة وقوع السرقات اصبح القليل من الناس يزورونه



خوفاً من ان يتعرضوا للسرقة !
خرجت ليانا من الحافلة هي واصدقائها والفرح يغمرهم ..
بعد ساعة من التجول المستمر في انحاء المكان والتقاط ليانا للصور للمكان
خرجت بعيده عنهم دون علم من المربيه التي أٌلهيت بسبب شخص ما كان يسأل عن المكان
فطال حديثهم وليانا بعدت عن انظارها ،

دخلت بين المباني التي دائماً ما يتم منع السياح من دخولها
لم يكن الحارس منتبهاً جداً لها ، اطلقت ضحكة خفيفة لانها استطاعت ان تدخل دون ان يراها احد

لم تكن تعلم ان ما سيحدث الان سـ يفجع والدتها !

،

سارت ببطئ وهي تحمل الكاميرا وتصور كل مكان تنظر له
وبعد لحظات التقطت صوره فـ سمعت صوت صراخ احدهم
وتخبأت بسرعه الى اقرب صخره مُربعه مُفرغه عميقه فيها فراغات صغيرة على الجوانب
كانت قد تم صناعتها كقطعة اثريه تُزين المنازل فيها !
حاولت جاهدة ان تدخل فيها وتُغطي نفسها بالغطاء الذي كان فوقها !
ولان جسدها صغير جداً استطاعت حماية نفسها باللجوء الى داخل تلك القطعة
تنفست بصعوبه وبخوف وكانت تنظر بالفتحات الصغيرة بحثاً عن سبب الصراخ !
كانت تظن ان هنالك أرواح ، ولانها كانت تخاف كثيراً من قصص الاشباح كان لتلك الصرخه
تأثيراً قوي عليها !


وبعد دقائق رأت رجلاً طويل أبيض يحمل له شيء لم تنتبه جيداً لما يحمله
لكن بعدما عرفت ما كان يحمله شعرت بالخوف الشديد وكادت تصرخ لكنها حاولت ان
تمسك نفسها ، هي طفلة لكن والدتها كانت تعلمها جيداً كانت تخبرها بأن الحياة ليست
كما تعتقد وان عليها ان تكون اكثر صبراً وان تعرضت لمواقف مماثله لهذا الموقف الذي يحدث لها
الان ان لا تُصدر صوتاً او تهرب وتستنجد من شخص قريب !
لذلك تمالكت نفسها واخذت الكاميرا بذكاء و التقطت صورة للرجل لكن .....
صوت الكاميرا كان واضحاً قليلاً فالتفت الرجل بغضب يبحث بعينيه عن مصدر الصوت
رغم انه لم يكن يعلم ان الصوت صدر من كاميرا !

ظل يلتفت يبحث عن الصوت مجدداً ظناً منه انه سيُصدر مجدداً لكن !
صدر صوت اقوى منه فكان صوت هاتفه المحمول
: نعم لقد انهيت عملي ! لكن مالذي علي ان افعله بجثته !
" ..... "
: حسناً
" ......"
: لا اخفيت كل الدلائل التي قد تدل علي لا تخف ! لكن عليك ان تُجهز المال والا !
" ..... "
: جيد ! الى اللقاء !

واخذ يجر الجثة الى المكان الذي عليه ان يضعها فيه
واضرم النياران في الجثة وركض الى الخارج
وماهي الا دقائق حتى خرجت ليا بعده تركض وهي تبكي
وما ان قابلت المربية التي كانت مضطربه قلقه تبحث عنها
ارتمت بحضنها تبكي بشده
: مابك يا عزيزتي كنت ابحث عنك اين كنتي !


فـ اقترب شخصاً منهما " وكان المجرم يلبس ملابس الامن " ، فنظرت له ليا فـ استمرت بالبكاء بصوت اعلى
: ما بها هل تتألم من شيء ؟
: لا اعلم كنت .... " اخذت ليا يد المربية وهي تبكي وتقول : اريد امي هيا لنذهب لامي !
: اعذرني سنذهب الان
: حسناً
ولم يتركهم بل كان يراقبهم بشك !
وحينما كانت سترحلان ركض احد اصدقاء ليا واخذ منها الكاميرا ويزعجها بقوله : الاميرة ليا
حزينة لان والدتها لم تهدها كاميرا الجديدة
: اعطني اياها !
: لا لن اعطيك ! ليا انظري الي سأأخذ لك صوره
: لااااااااااااااااا
" اخذ صوره لها وهنا عرف المجرم من كان هناك في تلك اللحظة "

وبـ لحظات حينما ازدادت النار وصلت قريباً من نظر الجميع
صارت فوضى ساعدت ليا وبقية الاطفال والمربيه من الخروج بسرعه و ركبوا الى اقرب حافلة


" لم يكن المجرم بذلك الغباء الشديد فـرحل وراءهم وركب سيارته ولحقهم "
















سأكمل في وقت لاحق بإذن الله ، فانا لا استطيع ان اكمل فـ كلما كتبت
التفت عليهم يتحدثون معي ، لا احب ان لا اعطي اهتماماً كبيرا لمن يتحدث معي !
اشعر بأني سيئة ان فعلت ذلك






 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : ربــــي إزرع في قلبي حُب كُلِ شيءً تُحِبه ❥
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
❥✿ قصة لها بداية فهل ستكون لها نهاية ✿❥ مسكك الغلا قصص - روايات - Novels stories - روايات طويله •• 6 01-19-17 10:50 PM
S w e e t || ❥ آلنـور عدسات وفلاش كاميرات الأعضاء ( تصويرُنا ) 21 02-23-16 10:58 PM
ξـَــزفُ & [ فَضْفَضـۃّ ] ! . . ❥♫ مسك القلم❥♫ مسك القلم قسم مدونات الأعضاء [ الاختلاء المباح ] 6 07-23-14 05:06 PM
❥ سِفير الغلآ ❥لِـ حُرُوْفِهَ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ ‏ صمتي جوابي ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● 10 06-22-14 10:27 AM
لايدخل قلبى الا لمن يجيد العزف على اوتار قلبى cool loly قسم مدونات الأعضاء [ الاختلاء المباح ] 103 04-09-12 03:54 PM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:38 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا