ツ اليوم والتاريخ! السبت : 16 / 5 / 1436 هـ الموافق جماد الأول. وكذلك : 7 / 3 / 2015 م الموافق مارس. بمعنى أسفل علينا أن نسصعد إلى الأعلى حيث سدرة المنتهى , إن ضاقت العبارة عما أعاني , لن تضيق رحمه الله في النهاية . |
الأصدقاء والزملاء والزميلات! هذه البادرة والنادرة الأولى من نوعها لي , حيثُ بات لي موضوعانِ في آنٍ وأحد في منتدى وأحد,ولعمري لان تتكرار , في خطٍ سرديٍ تصاعُدي , من الشمال التسامتي , حتى أخر إبتسامتي لن أكون لا أنا فقط , فقد قطعت عهدًا بذلك ما حيّت . |
الجدير بالنقاش! إن _ كل نقاشٍ يتحول على كل الأصعدة إلى جدالٍ بيزنطي , لا طائل له , الآخر ليس أفضل من الأول , كلاهما يخرج خالياً من الفائدة الحواريه الجوهرية , لن أقول لما ولكن قطعاً سأقول إلى متى |
لعل القارئ! بين دسكرة وقواديسُ حلمٍ وكوابيس بعثرة , يقرأ ويفكر أثناء قراءته , يحصي ما توافق معه ثم يتحذلق ويحكم ذائقته , جل ما يشغل فكره الأخطاء بشتى أنواعها الصرفيه واللغوية والإملائية بقصد أو دون ما قصد , كل هذا يؤدي إلى أن القارئ سيظل جاهلاً يلوى أعناق النصوص مؤيلاً لها , متجاهلاً أن القراءة التراكمية المعول الأول لرفع كفاءة الذائقة ولا يتسنى ذلك وأنت تقرأ تفكر تحلل تتذوق تنتقد تتصيد , أنت قارئٌ ولستَ ناقداً كي تفعل كل تلك الافعال ولعلي لستُ خلياً من تلك الصفات |
هي كثيرةٌ ! كثيرةٌ هي المراجعات التي كانت وما زالت تدور في باطن عقلي حينما كنت صغيرًا كنت أحفظ كل ما يقال لي خصوصاً من ( أبي و أمي ) ولعل كل شخصٍ في والديه حتمًا معجباً هاوقد كبرت والعيوبُ الاجتماعيةُ إرثًا لا يزول وأبي وأمي ماهما لا بشرٌ .ولا عزاء لمثلي إلا أن طاعتهما زقاقٌ يؤادي لجنة الخلدِ ولكن ما أنا إلا قنطرة أو تيارٌ كهربائي موصلٌ لمن هم بعدي, أبنائي لذلك قمت بفرزِ الغث والسمين مما قيل لي يحوك في صدري ولكن من منطلق قاعدة شرعية تقول العله تدور مع المعلول والمعلول أنا والعله ستظل تدور في ذاتي وسانقلها حتى لبناتي هب أن شخصًا كذب ولم يضر أحداً هل يجوز ذلك كلا لن الكذب عله ما زالت موجودةً تدور رغم زوال المعلول فلم تضر لكن الكذب لا يجوز مطلقاً إلا في أمورٍ أباحها الشرع |
ليست فتوى! ولا أغنية لنجوى ماهي إلا وجهة نظراً مترهلة متهالكة في عين متأملٍ صوت فكره مرتفعٌ جدًا العبثُ في الماضي خللٌ مباشرٌ في الحاضرِ وقتل قابل الايام في الخاصره فما بني على باطلٍ كان باطلاً كما أنه مطارةٌ طويلةٌ عقيمةٌ أليمةٌ نهايتها أعتراضٌ على مشيئة الرحمن |
أنا نادمٌ! على تهميش صوت الضمير الذي كاد أن يجف ريقه وكادت حباله الصوتية أن تنقطع لم أنصت له هذا الكابوس لا أخفيكم سرًا , لم يزول بعد ولا أدري متى ينقشع . |
ميلز! هلابك عد ما في المنقلة يا عزوتي ميلزات ..هلابك من شمال القطب حتى قطبنا الآخر! أولاً: هذا البحر هو الهزج الرباعي ثانياً الميلز عدد نهايته 6400 أعلى المنقلة أسفله في المنقلة الدرجات عددها 360 درجة كلها لحساب الاتجاه التسامتى ولعل البعض يظن أن الشمالَ شمالٌ وأحدٌ ولعمري أن الشمالات عديدة منها شمال تسامتي شمال حقيقي شمال مغناطيسي |
في حديث الآخرين! عشوائية عفوية بياض في سواد , سردٌ فيهِ الساردُ لا يعي ما يقول يرسلُ وميض سريع لما يشعر به يروي أحساسه بشكل أنفعالي لا يكترثُ ولا يبالي لانه منهمكٌ في سرد الحكاية ولان الحكاية غير الكلمة يحدث غالباً المبالغة والنص يبقى فكره الكلمة أحد عوامله والكلمات تؤادي الى فهم النص وقد لا تؤادي كذلك وربما منطقيةالمفردة توتيح لمنطقية النص ولا تحدث فجوة في تسلسل المنظومة والنبرة فاضحة واضحة تكشف مغزى الحديث برمته ناهيك أحساس المتلقي يتكئ كل عاقلٍ على حدسٍ لا بأس به لمعرفة الحقيقة من الاوهلة الألى إلا من تجاهل أو شاء تصديق ما يشاء |
أظن الجوَ غائمٌ! جزئياً وأنا عائمٌ في خيالاتي ,حقاً لا يبدو أني منصفٌ لذاتي حيثُ أنظر لقول من قال ومن قال قد قال وما قال لا يدينني مالم يكن حقاً فالمرءُ لا يدان لا بما فيه كالاناءِ لا يحتوى إلا على ما فيهِ عدو الشخص هو الشخص ذاته الشخص الجدير بان يمشي مزهون ذاك الشخص الذي يكاد ان يكون بشرٌ مكتنزٌ بانه أسوأ الموجودين لا أفضلهم حتى لو كان لا يفارق المحراب متوضئًا الماء ينساب منه , لم أطمئن قط لضميري ولم أمسكه زمام الامور كذلك قط إلا في لحظاتٍ غلبني فيها ضميري بكيد الشيطان أو ساعة طيشٍ عانقت غضبًا تلك الصفات التي لا يهتم فيها إلا الصفوة يبعدها خوف الرهبنه أو شعور ولدنه طفولة برئية ماتت أخشى أن تعود من مرقدها حسب بما أذكر أنني سيءٌ وما زلتُ كذلك ولن أشعر بانني غير ذلك إلا بالجنة |
اختلاس النظر! لنفسي يبعثُ على الكدر , لن ابالغ ان قلت ان الحذر من ذلك , يجعل المرء يحب النظر لخارج ما في نفسهِ والحقيقة أن تلك الخدعة تنطلي على عين البائس الضرير لانه كمتأمل واحة فراحلٌ عنها سيمضى العمر رهوناً ولن تدركه ومع أنك لن تدركه ستنظر تلك النظرة مرةً اخرى الوقت لا يدير ظهره ولا يقف ولا يخضع لأحد الوقت كالحظة تسجيل لايسعك الا قول مالديك قبل أن تنتهي لحظة التسجيل , أخُر مرة فقدت أثري فيها وليت مدبراً أدراجي حيث تلك النقطة في مسير الوقت كي الحق بركبِ لاني لا أطيق أن أكون خارج نفسي لحظة |
العقول المفكرة! هي عقولٌ متاثرة ومؤثرة تتغير لا تعرف الجمود مطلقاً هي حيثُ الحق إينما كان أو مع من كان |
تقول الأم لطفلها! أخرس فيخرس , ثم يتساءل لما هذا فتقول ليس من شانك فيكف عن ذلك من الاوهلة الاولى فتقول أحسنت بل هي من أحسنت حيث جعلتهُ لا يتكلم حينما أخرسته لا يطالب بحقوقه حيثُ سلبت منه حق المعرفة جباناً حيثُ كف عن القتال هي من تحتاج كف أعلم أنها تسدل ردء الامومة المفرطة لكني أدركت أن النوايا الحسنة لا تكفي خصوصاً في غابة الحياة كي تسير لتلتصق بمن حولك التوقف عن فرض الوصاية لانه البذرة الاولى التنافر وخلق جيل مسلوب الارادة التوازن صعبٌ فيما بعد قل من ينجح بهِ والوقوف عن فعل ذلك أيسر من تعديل جيل |
لا يقر لي جفن! لك الحق في تحرير ما تراه خارجاً عن ما تراه لكن ليس لك الحق أن ترفض ماتراه على ما لا تراه لا يقر لي جفن لا حينما أسمع صوت ضجيج الاطفال رغم أني خفيف النوم أكاد أستيقظ على صوت ذباب لكن لا أدري لعلي في باطن أدراكي أدرك أن شقاوة الاطفال هي طابع الطفولة أؤمن أن الطفل يفعل ذلك مفطوراً حسن النية فيما يفعل فلا يسعني لا التبسم على مخدتي الأثيرة ثم العودة السريعة لنوم الهادئ الخالي من كل شيءٍ إلا الغبطة على تلك الاصوات المبهرة |
مبدع!!:eh_s(21)::g: |
ما زلت أجهل! ما الدرس المستفاد من النسخ مع كامل إحترامي لمن يعفل ذلك إنما من باب الفضول أقول ذلك (ثلاثةُ الاثافي) هي حكمة قديمة تعنى ثلاثةُ أحجارٍ لطهو الطعام يوضع القدر عليها سبب تمثلي بها أعني فيها أن الكاتب والقارئ والناسخ ثلاثة . وتكرار النسخ من الناسخ ومعه كذلك ناسخون ودكة أحتياطية , الحقيقة لا أدري كيف لا يمل الناسخ من المنسوح عجباً لحديث المرء الصادق من قلبه خيرٌ من كتابٍ بديع |
اقتباس:
علم جمهورية مصر العربية وقد أكون متوهمًا كما رفع لي من بعيدٍ شعار الاتي , وأني أحب مصر حباً فدين هم حماته في رباطٍ إلى يوم الدين خير أجناد الارض أما الاتي فنبارك لك فوز البارحة كان فوزاً مهمًا بعد التوقف . أما عن قول مبدع أقول أن من يرى الابداع مبدعٌ حيث عرف الابدع رغم أن عالمي لا يحمل من الابداع قدرٌ يستحق الاشادة ومع هذا أقول شكراً من الاعماق لسموك |
وجهات نظر متاملة بما حولها متابعةة معك,, |
وللحكايا هنا في أفئدتنا مزامير سعادة .. بوح مختال جدا .. متابعه ❤️ |
اقتباس:
أدعوك _ لتأمل معي فيها فهي ليست قرآن منزل , منها ما هو غريبٌ يكشفه لك الحوار أو طول التجرية , الغيوم تنحني لك خجلا شاكره مرورك |
اقتباس:
إن المزامير لا تطرب مالم يكن هناك متذوقٌ ذو إذنٍ موسيقية ترعرعت ونمت في بيتٍ فني كبير وأنت نعم من تشبع في ذلك الجو كما قلت آنفاً الصفحة لي ولكم والنافذة مفتوحة والباب أيضاً |
أنا ما زلت بـخيرٍ! يا من كنت تسأل يومي وغدي هكذا دائماً لا أدري كيف أأعزيك على عضويتك القديمة أم أُهنيئك على الجديدة كن بالجوار , ولعل البعض يجهل أنني لا أميز الأسماء ولا أهتم أذكراً كان أم أُنثى , ذاكرتي مخرومة في حفظ الاشخاص لا تعرف سوى ما يكتبون . |
لا تهش! إذني للمديح ولا حتى للقبيح لا أشعر بغطرسة النجاح إذا ما أفلحت ولا أمتعض في سويعات الفشل قد فعلت ذلك سابقاً وبصرف النظر عن قناعتي من عدمها المحصله لا شيء صفرٌ طبعاً أخالها سقطة لا أكثر ولا أقل إنما ما يهش الآن عقلي وعقل لا يهش إلا حينما يندهش ولا أيندهش لا من العقول التي مهما بلغت من العلم تخال نفسها كما كنت لم يعصف بها التيه أبعد من أنهم علموا أن الله تكرم عليهم بذلك العلم القليل الذي لو قارنته بالكثير لم تجد لك من العلم ما يسد الرمق |
أبدد نفسي! وأمدد ذاتي في اليوم واليلة تسع وتسعين مرة وتمام المئة يقف خلف ظهري صوت الضمير يقول لم تحسن فاعد |
كما تفعل الفراشة! البعض منا يبكي ينتحب يصرخ يلعن يمتعض يسب يصب يثور يهرول يكتئب يرفض يسخط ينطوي يتلفظ يزجر ينهر وفي الاخير يعود بخفي حنين لم يفعل شيئاً ليس لأنه لم يستطيع كلا بل لن لايوجد ما يفعله أصلاً كالفراشة تسقط مرة تلو المرة في الضوء |
أنا أحدالذين! لم يتشرف عمنا قوقل بأخذِ عينةٍ من دمي في مواقع التواصل الآجتماعية اللهم المنتديات وعلى أستحيا لا يوجد سبباً معيناً ولكن لعلي متخلفٌ بعض الشيء فقط |
أتحسس النقد! فما أراهُ إلا كما المعلم الفظ الغليظ الذي ينهل بضربِ تارة والتوبيخ تارةً آخر على المنقود طبعاً كما أرى فيمن يرى أن المنتقد غالباً ما يقحم نفسه مع العمل المنتقد وتلك الآفاتانِ لا ينفكانِ من بعضهما البعض حتى يفنى البشر لا أدري تحديداً لما لكني أدرك أنها ثقافة مع طبيعة وبئس الثقافة وقبحها الله من طبيعة |
طيب واللي له ساعه يكتب ويبي يرد وطار الرد:eh_s(11): لي عوده |
من مساؤي ! او من عيوبي الكثيرة الطاغية الباغية حتى كادت لا تجعل لي من الحسنات إلا ما إستثنيه كدراهم معدودة بيد فقيرٍ أخرق كلما جمع أضاع , أنني حينما أقرأ لغيري أحمل النص إلى أبعد مدى بل وأظل أنتظر الصدى لا أنظر لإسمه ولا أرمقه بل والله حتى لا أدري من يكون أحيانا . |
ويخفي هواه وهو عندي يّبين ، وأخفيت حبي وهو والله يعلم .. |
اقتباس:
بان هناك من يستطيع كتمان حبه وأن وجد لا يقاس عليه فهو بحكم النادر والشاذ وأستميحك ايتها الرفيقة لم أفهم ماترمين إليه أنرت وعلى الرحب والسعة |
اقتباس:
هذا ساهمس لهُ! الحديث متاحٌ للجميع ساعة ما يشاء وحينما يريد سأُحيلك لجهاز الكشف عن الفكر فقد كتبت هاهنا آنفاً عن هذه الظاهرة لا تفكري حينما تكتبين بل أكتبِ وكانك تكتبين لنفسك فقط |
يكفيك من الحديث! ما خطر لك ما شعرت بهِ , متى ما فكرت في ترتيب الجمل والكلمات كنت كمن قلب الشريط أو أدار القناة , ذلك الحديث العفوي الآولي ينال من القلب مكاناً لا يضاهية أي كلامٍ فصيحٍ مهما قيل . |
ليّتني لمّة اصحابك,ليتني هُم . |
الآن جدياً! أقول أن الكاتب كطفل يلعب يمرح يرسم قل ما شئت متى ما خرج من هذا الإطار بات يكتب لغيرهِ |
اقتباس:
سميت حاقة لأنها من غير شك وأنتِ محقه من غير ريب منهم منهم لي شرف المرور قبل العبور والقول المنثور |
مسائكم كهذا ! http://up.graaam.com/uploads/imag-6/...62d2561782.jpg اتقنت مؤخرا صنع (الكعك) صوت امي دعوة مستجابة كانت تتدعو دائما ان اكون كه يا!!في كل شيئ بعض الاشياء لاتصلح للفرح كلقاء من تحب ماهي الا سعادة مؤقته سرعان ماتنتهي ..?! نحن بخيلون جدا ب اللقاء لي قرابة ستة أشهر لم ارى (أهل ماما ) يلتهمني جوع اشتياق لهم الان ... |
أفرد شعوري! ولا أقمع سروري لا أخجل منه ولا أحيد عنه , أقول ولا أشعر بوخز إبر ولا أعيد النظر ماقول صادقًا وليس صادمًا وليس بضرورة مقنع أو ممتع لعمري ذلك لا أفكر فيه لكن ليس لي أن أقول حينما أعلم أن قول قد يؤذي فلا يجوز ترويع مسلم والقول قد يكون أبعد من ذلك بكثير |
اقتباس:
أغبطك يا فتاة ليس لاني أحب الطعام كلا وربي إنما اغبط المبدع حيثُ كان وعلى أي شيءٍ فعل سلمت الانامل والجهد والنفس تكاد أن تنطق الصورة . أرى الطمع في أكتنف من تحبين أوليس من تحب بشرًا لا يستطيع حتى وأن أراد المكوث عودي قلبك على حرمانه قبل أن تحرمهُ ألايام .أما البخل فاني أبخل منك بمراحل فلي مايقارب أعوام ساقف ذات يومٍ وسأُسال عنهم وليس لي من عذر إلا عذرك أترينه ينفع حين أذن |
صحيحٌ! دعوة الام مستجابة حفظها الله لكِ ولكن الجهد والاجتهاد والاصرار والعرق لن يعين تلك الدعوة لبلوغ عنان السماء لطالما سمعت دعوات أمي وأنا في مخدعي تناجي ربي لم يتحقق مما قالت إلا ما وافقه عملٌ مضني حقاً |
الساعة الآن 03:20 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا