مساء الخيرااات
عدت من رحلة الاستجمام
الصراحة الطريق التي نسلكها من اصعب الطرق التي شاهدت
طريق اقشور
طوال الطريق وانا استغفر الله
ماشاء الله منظر الجبال مهول
اول مره اخاف من عظمة الجبال سبحان الخالق
كنت سآخذ صور ولكن قلبي لم يساعدني
كثرة الفيراجات الطويله وشكل الطريق ومنظرك مع احساسك وانت تنظر للاسفل
الحمد لله وصلنا بالسلامة وقلبي بخير ويدق طبيعي

صباحو او نهارو او مساؤو ماعلينا
نهاركم مبروووك
الوجهه تطوان
الحراره نار تبارك الله
افكر بقص ماتبقى من شعيراتي
ممكن ممكن ان اتجرأ واقصه كله
اراكم

لكل الفانز المار من هنا تحياتي
ان شاء الله كل الامور بخير
حين اصل 40000 الف مشاهده نحتفل
اتفقنا خلينا نتفشخر على العموم
وآه ياحنان

اللهم في هذا اليوم المبارك حنن قلوب المسلمين فيما بينهم ووحد كلمتهم وانصرهم على من عاداهم
اللهم ردنا اليك ردا جميلا

كل عام وكل اضحى وانتم بصحة وسلامة وخير
فل يلتمس لي العذر ان لم اتمكن من الرد على احد الاخوة والاخوات
نظرا لحال المنتدى معي كلما سجلت دخول اجد نفسي خارجه
حتى المدونه حين اضع ردا اضطر لنسخه لكي لايضيع لان تسجيل الدخول اصبح مزعجا معي
ومنه كل عام والجميع بخير زوارا وسكانا
شكرا لكل من تذكرني بالتهنئة ان شاء الله اول مايتحسن الحال اشكره

اكتشفت اني احب التدوين
اصلا هذه الوسله الوحيده التي اتواصل بها عبر المحيطات
نونونو اما حين اعبر عن المكنونات فعني احبر بجميع الوسائل السمعيه والبصريه القالب غالب
قبل يوم قرأت روايه تركت اثرا غير طيب داخلي برغم كثرة منتقديها
سأتحدث عنها ولكن ليس الان
اشتريت روايتين بعنوان انظر ل الدرج لاعرف عناوينهما واعود

قواعد جارتين
دقات الشامو
حين بحثت عنهما في النت وجدت انهما ليستا ستيلي
لااحب الفانتازيا ولكن نجرب....
لماذا اشتريتهما؟؟؟؟
لااعلم
لا. لم يجذبني الغلاف وحتى العنوان
لم اجد كتبا كثيره وعني كنت افتش عن روايه ل نسيت اسمه اطن باولو ... المهم الكاتب الاسباني صاحب الخمينائي
هل نطقتها صح؟؟
هو ذاك
حين جربت مقبرة الكتب المنسيه احببت طريقة السرد وكذلك اسلوب الوصف فعني من عينه القراء اصحاب حاسة الشم القويه ومنه احب التلذذ مع المصطلحات حين تمر علي
واختي اهدتني معشوقتي انت لي يعني ثلاث روايات كلها من الحجم الكبير والان حملت روايه لكاتب عراقي ان لم تخني ذاكره السمك اسمه علي بدر
الرواية بعنوان صخب ونساء وكاتب مغمور
لما هذه الروايه؟؟
احب الروايات الاجتماعيه التي تصف او بالاحرى تقربنا نوعا ما من المجتمعات سواء كانت سلبا او ايجابا ولكني احب الروايات الواقعيه التي تمثلني وتمثلك ارى فيها شخصي وترى فيها شخصك
اوكي نتذوقها واخبرك رأيي ان اعجبتني
اراكم على خير
اما فشخره 40000 الف نتركها لوقت لاحق ومنه شكرا من الصمام الايسر على كل شخص وفي وسطرين تحت وفي يمر هنا