منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-25-20, 05:09 PM   #1051
غيث الربيع

الصورة الرمزية غيث الربيع

آخر زيارة »  02-29-20 (03:54 AM)
المكان »  تركيا _ قونيا

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





النجاح لا يأتي صدفة
فهو لا يحتاج فقط إلى مجهود ومثابرة وتصميم ولكن أيضاً إلى اتباع عادات يومية تساعدك على بلوغه.
منها :
الإرادة
الاستمرار
التحدي
الأمل
التفاؤل
الإيجابية
الطاقة
الطاقةالايجابية
الطاقةالحيوية
الايجابية سرالحياة
النجاح






 


قديم 02-25-20, 05:28 PM   #1052
غيث الربيع

الصورة الرمزية غيث الربيع

آخر زيارة »  02-29-20 (03:54 AM)
المكان »  تركيا _ قونيا

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





ستيف جوبز (24 فبراير 1955 - 5 أكتوبر 2011)
وُلد الملياردير الراحل ستيف جوبز، الشريك المؤسس
رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي السابق
لعملاق التقنية شركة أبل، في مدينة سان فرانسيسكو
ولاية كاليفورنيا.
ابتكر جوبز جهاز الحاسب الشخصي في عقدي السبعينيات والثمانينيات. وشارك في تأسيس شركة أبل عام 1976 مع ستيف وزنياك
واكتسب الثنائي شهرة وثروة بعد ابتكار جهاز (Apple II)
الذي يعد أحد أكثر الحواسيب الصغيرة نجاحًا وانتاجًا.
بلغت ثروة جوبز الصافية نحو 7 مليارات دولار عام 2011
واحتل المرتبة 110 في قائمة فوربس لأثرياء العالم.
ورثت زوجته لورين باول جوبز مليارات الدولارات من الأسهم
في شركتي أبل وديزني من زوجها الراحل
حيث أطلقت مؤسسة (Emerson Collective Foundation)
خلال النصف الثاني من عام 2016 مع منحة بقيمة 1.2 مليار دولار
كان معظمها في صورة أسهم لشركة ديزني.
تبلغ ثورة باول الصافية 24.6 مليار دولار وفقًا لتقديرات فوربس اللحظية.
--------------
المهم في القصة ليس الانجاز العلمي لشركة ابل ونجاح المرحوم ستيف جوبز
القصة هي لورين وما ورثته من زوجها هههههههه
24.6 مليار دولار
مو محرزين كتير
بس من ايش بيشكو هههههه

عم افكر .!!! ههههههههه

لاني في ناس بدهم يحتسو القهوة وحديث عميق في ما يدور بذهني هههههههههه
حبيت اوضح



 


قديم 02-25-20, 05:48 PM   #1053
غيث الربيع

الصورة الرمزية غيث الربيع

آخر زيارة »  02-29-20 (03:54 AM)
المكان »  تركيا _ قونيا

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




لجميع الزائرين الكرام

حللتم اهلا ووطأتم سهلا

اهلا بكم على الدوام احبتنا الافاضل



 


قديم 02-25-20, 07:48 PM   #1054
غيث الربيع

الصورة الرمزية غيث الربيع

آخر زيارة »  02-29-20 (03:54 AM)
المكان »  تركيا _ قونيا

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




هل تسألنا كيف سيكون شكل العمل في المستقبل .؟؟؟



 


قديم 02-25-20, 08:06 PM   #1055
غيث الربيع

الصورة الرمزية غيث الربيع

آخر زيارة »  02-29-20 (03:54 AM)
المكان »  تركيا _ قونيا

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شَكْل العمل في المستقبل

الثورة الرقمية تعيد تشكيل القوى العاملة حول العالم بثلاث طرق.


إميلي أنثيز






Illustration by Chris Malbon



في العام الماضي، شرع رائد الأعمال سباستيان ترُون في تعزيز قوة مبيعاته، من خلال الذكاء الاصطناعي. وترُون هو مؤسس ورئيس شركة "أوداسيتي" Udacity، وهي شركة تعليمية، تقدِّم دورات تدريبة على **** الإنترنت، وتوظف أسطولًا من موظفي المبيعات الذين يجيبون عن الأسئلة المطروحة من الطلاب المحتمَلين، عبر المحادثات على **** الإنترنت. وقد عمل ترُون - الذي يدير أيضًا مختبرًا لعلوم الكمبيوتر بجامعة ستانفورد في كاليفورنيا - مع أحد طلابه على جمع نصوص تلك المحادثات، مع ملاحظة المحادثات التي نتج عنها تسجيل الطلاب في إحدى الدورات التدريبية. زوَّد الاثنان نظامًا لتعلم الآلة، يستطيع استخلاص الإجابات الأكثر فعالية لمجموعة متنوعة من الأسئلة الشائعة بالبيانات التي حصلوا عليها.

بعد ذلك.. وضعا مساعد المبيعات الرقمي ذلك جنبًا إلى جنب مع زملائه من البشر. وعندما كان يأتي استفسار عن أمر ما، كان البرنامج يقترح ردًّا مناسبًا، يستطيع موظف المبيعات تهيئته حسب الطلب، إذا لزم الأمر. كان ذلك برنامجًا نصيًّا للمبيعات، يتميز بكونه تفاعليًّا وآنيًّا، حيث تدعم مجموعات من البيانات كلَّ جزء من أجزاء الخطاب التجاري. وقد نجح الأمر؛ حيث تمكَّن الفريق من التعامل مع ضعف عدد العملاء المحتملين بشكل فوري، وتحويل نسبة أعلى منهم إلى مبيعات. يقول ترُون إن النظام قام في الأساس بتجميع مهارات أفضل موظفي المبيعات على مستوى الشركة، ومنحها للفريق برُمَّته، وهي عملية يراها ترُون خطوة ثورية. يقول ترُون: "مثلما أسهَم المحرك البخاري والسيارة في تعظيم قوتنا العضلية، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تعزيز قوتنا العقلية، وتحويلنا إلى بشر خارقين من الناحية الذهنية".
لقد شهد العقد الماضي تطورات مذهلة في التقنيات الرقمية، بما فيها الذكاء الاصطناعي، وعلم الروبوت، والحوسبة السحابية، وأساليب تحليل البيانات، والاتصالات النقالة. وعلى مدار العقود القادمة، سوف تقوم تلك التقنيات بتغيير كل الصناعات تقريبًا.. من الزراعة، والطب، والتصنيع، إلى المبيعات، والتمويل، والمواصلات؛ وإعادة تشكيل طبيعة العمل. يقول إريك برينولفسون - الذي يتولى إدارة مبادرة الاقتصاد الرقمي بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كامبريدج -: "سوف نستغني عن ملايين الوظائف، وستُخلَق ملايين الوظائف الجديدة، التي سيكون هناك حاجة إليها، إلى جانب تغيير عدد أكبر بكثير من الوظائف الأخرى".

إنّ إصدار تنبؤات يقينية أمر صعب. يقول برينولفسون:


"التكنولوجيا الآن تتسارع قُدمًا، وهذا أمر جيد بصورة ما، ولكننا نواجه فجوة ضخمة في فهْم مدلولات ذلك. وثمة حاجة كبيرة - بل وفرصة هائلة - لدراسة التغيرات". لقد شرع الباحثون - في الوقت الراهن - في القيام بذلك فعليًّا، وتقاوِم الأدلة الناشئة التفسيرات المبسطة، ومن المرجح أن تؤدي التطورات الجارية في التقنيات الرقمية إلى تغيير شكل العمل بوسائل وأساليب معقدة وغير واضحة، وهو الأمر الذي من شأنه أن يخلق فرصًا ومخاطر للعمال في آن واحد (انظر: "الحاجة إلى مزيد من الأبحاث").
الحاجة إلى مزيد من الأبحاث



ما زال العلماء يصارعون لمعرفة الكيفية التي يمكن للتكنولوجيا أن تغيِّر بها أماكن العمل.

عالَم العمل المتغير يطرح أمام العلماء عددًا يكاد لا ينتهي من الموضوعات المطلوب سبر أغوارها. وهناك اتجاهان آخران من الاتجاهات الخاصة بأماكن العمل، والأسئلة البحثية التي يثيرها هذان الاتجاهان، والتي لا تزال بلا إجابة:
كيف سيستجيب العمال للأشكال الجديدة مِن المتابَعة والمراقَبة؟

رغم أن أصحاب الأعمال ظلوا طويلًا يراقبون أداء موظفيهم، إلا أن مراقبة أماكن العمل تدخل حقبة جديدة في الوقت الراهن.

يمكن للشركات حاليًّا - على سبيل المثال - تسجيل نقرات موظفيها على لوحة المفاتيح، وأخذ لقطات عن بُعْد لشاشات أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، أو استخدام مجسّات الحركة، أو القياسات المترية، أو رقاقات التعريف بالترددات اللاسلكية (RFID)، ونظام تحديد المواقع العالمي؛ لتتبع تحركاتهم، حتى بعد انتهاء ساعات العمل، لكنْ ليس من الواضح حتى الآن ما إذا كان العمال سوف يُبدون مقاوَمة واسعة النطاق في وجه الاستخدام المتزايد لتكنولوجيا المراقبة، أو سيتمكنون من وَضْع حد فاصل لتتبُّع تحركاتهم. وهنا يُثار تساؤل أيضًا.. فهل يمكن أن تأتي الأشكال الجديدة من المراقَبة بنتائج عكسية في صور أقل وضوحًا، مثل تقويض الثقة، أو هدم الروح المعنوية، أو وأد الأفكار الإبداعية؟

كيف ستؤثر تقنيات تعزيز القدرات البشرية على صحة العمال وسلامتهم؟
بدأت تقنيات تحسين الأداء البشري، بدايةً من أدوية تنشيط الذهن، إلى "الهياكل الخارجية" الاصطناعية المصمَّمة لجَعْل العمل البدني أكثر أمانًا وسهولة، تشقّ طريقها إلى أماكن العمل.

في بعض الحالات، يمكن لتلك التقنيات المساعَدة في حماية صحة العمال، وضمان سلامتهم. ربما يساعد دواءٌ معزِّز للانتباه - مثل "المودافينيل" - سائقي المسافات الطويلة على تجنب الحوادث، في حين يمكن للهياكل الخارجية الحدّ من إجهاد المفاصل وإرهاق العضلات، ولكنّ الباحثين لا يعرفون ما إذا كان الاستخدام طويل المدى لتلك التقنيات يمكن أن يصيب العمال بالضرر، أم لا، سواء بشكل مباشر، أم غير مباشر، وربما عن طريق التشجيع على الإفراط في العمل، أو زيادة الإقدام على المجازَفات.
إميلي أنثِز






Illustration by Chris Malbon






وفيما يلي ثلاثة أسئلة مُلِحَّة بشأن مستقبل العمل في عالم رقمي، وكيف بدأ الباحثون حاليًّا في الإجابة عن تلك الأسئلة.
هل سيحلّ تعلم الآلة محل العمال المهرة؟
في الموجات السابقة من الأتمتة (الاستعاضة عن الإنسان بالآلة)، سمحت التطورات التكنولوجية للآلات بمباشرة المهام البسيطة، والمتكررة، والروتينية. يتيح تعلُّم الآلة إمكانية أتمتة المزيد من المهام المعرفية الأكثر تعقيدًا، وغير الروتينية. يقول برينوفلسون: "على مدار الجزء الأكبر من الأعوام الأربعين أو الخمسين الماضية، كان من المستحيل أتمتة مهمّة، قبل أن نفهمها فهمًا جيدًا للغاية. أمّا في الوقت الحالي، فلم يعد ذلك صحيحًا، فالآلات الآن يمكنها التعلم بمفردها".

تستطيع أنظمة تعلُّم الآلة أن تترجم الكلام، وتضع وسمًا على الصور، وتختار الأسهم المالية، وتكشف عن الغش التجاري، وتشخِّص الأمراض، وهو الأمر الذي يجعلها تنافس أداء البشر في بعض المجالات الجديدة والمثيرة للدهشة. يقول ترُون: "في واقع الأمر، يمكن للآلة فحص عينات من البيانات، تفوق بدرجة كبيرة جدًّا ما يستطيعه البشر". وفي وقت سابق من هذا العام، قاد ترُون فريقًا، أوضح أنه يمكن استخدام حوالي 129 ألف صورة لإصابات جلدية؛ لتدريب الآلة على تشخيص مرض سرطان الجلد بدرجة من الدقة تُمَاثِل قدرة أطباء الأمراض الجلدية المؤهَّلين1.


أثارت تلك التطورات مخاوف من أنْ تحلّ تلك الأنظمة محل العنصر البشري في مجالات كانت تبدو في وقت ما معقدة جدًّا بدرجة لا تجعلها قابلة للأتمتة. وقد بدت التقديرات الأولية مفزعة. ففي عام 2013، قام الباحثون في برنامج "أكسفورد مارتين للتكنولوجيا والتوظيف" في جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة بمراجعة التطورات والتحديات طويلة الأمد في تعلُّم الآلة وعلم الروبوتات المتنقلة؛ لتقدير مدى قابلية 702 وظيفة مختلفة للأتمتة2.

كانت النتيجة المذهلة التي توصَّل إليها الباحثون أن 47% من الوظائف في الولايات المتحدة كانت معرَّضة بشدة لخطر التحول إلى الحوسبة، وكانت الوظائف الأكثر عرضة لهذا التحول في مجالات النقل والمواصلات، واللوجستيات، والإنتاج، والدعم الإداري. كان ذلك يعني إثارة المتاعب لبعض العمال، مثل سائقي التاكسي، وموظفي السكرتارية القانونية، وموظفي السجلات.

ومنذ ذلك الحين، رأى باحثون آخرون أن نسبة 47% مرتفعة بشكل مُبَالَغ فيه، إذا وضعنا في الاعتبار تنوع المهام التي يقوم بأدائها العاملون في كثير من الوظائف. يقول أولريتش زيران - كبير الباحثين بمركز البحوث الاقتصادية الأوروبية في مانهايم بألمانيا -: "عندما تتعمق في المسألة، وعندما تنظر في هيكل المهام، الخاص بما يقوم به الأشخاص فعليًّا في عملهم، سوف تجد أن تلك التقديرات تنخفض عن تلك النسبة كثيرًا".

على سبيل المثال.. أفادت دراسة أكسفورد أن الموظفين الكتابيين في مجالات مسك الدفاتر، والمحاسبة، والمراجعة يواجهون خطر الأتمتة بنسبة 98%، ولكن عندما قام زيران وزملاؤه بتحليل بيانات استقصائية بشأن ما يقوم به العاملون في تلك الوظائف في حقيقة الأمر، وجد الفريق أن 76% منهم يعملون في وظائف تتطلب عملًا جماعيًّا، أو تتضمن اتصالًا مباشرًا.. فتلك المهام ليس من السهل إخضاعها حاليًّا - على الأقل - للأتمتة3.

وعندما قام المؤلفون بتوسيع نطاق النهج الذي اتبعوه، ليشمل وظائف ومهنًا أخرى؛ وجدوا أرقامًا وإحصائيات أقل إفزاعًا فيما يخص عدد الوظائف المعرَّضة للخطر في البلدان التي أُجريَ فيها المسح الاستقصائي، وعددها 21 دولة. في الولايات المتحدة، كان نصيب العمال المعرَّضين لخطر الأتمتة بدرجة عالية يبلغ 9% فقط، وكان الرقم يتفاوت بين الحد الأدنى المسجَّل في كوريا الجنوبية وإستونيا بنسبة (6%)، والحد الأعلى المسجل في ألمانيا والنمسا بنسبة (12 %)، (انظر: "تأخير انتفاضة الروبوتات").



يعمل برينولفسون حاليًّا مع توم ميتشيل - عالِم الكمبيوتر بجامعة كارنيجي ميلون في بيتسبرج بولاية بنسلفانيا - على التعمق في تأثير تعلُّم الآلة.


قام الباحثان بتطوير قاعدة؛ لتحديد السمات والخصائص التي تجعل مهام معينة قابلة تحديدًا لذلك النهج. على سبيل المثال.. تتميز أنظمة تعلُّم الآلة بالكفاءة في المهام التي تتضمن ترجمة مجموعة واحدة من المدخلات - مثل صور إصابات جلدية -


إلى مجموعة أخرى من المخرَجات، مثل تشخيص مرض السرطان. ومن المرجح للغاية استخدام تلك الأنظمة في أداء المهام التي تكون فيها مجموعات البيانات الرقمية الضخمة المطلوبة لتدريب النظام متاحةً ومتوفرة بسهولة. يتصفح برينولفسون وميتشيل حاليًّا العديد من قواعد البيانات الوظيفية الضخمة؛ لتحديد مدى التوافق بين مجموعة متنوعة من المهام الخاصة بأماكن العمل، وتلك المعايير، وغيرها.
وحتى مع توفُّر تلك الأنواع من التحليل في متناول اليد، فإن تحديد النتائج المترتبة عليها بالنسبة إلى سوق العمل عملية معقدة، فليس معنى أن هناك مهمة معينة يمكن أن تخضع للأتمتة أن ذلك سوف يحدث بالفعل، فغالبًا ما تحتاج التقنيات الجديدة إلى إجراء تغييرات تنظيمية مكلفة، ومهدرة للوقت.


ويمكن أن تؤدي المعوقات القانونية والأخلاقية والمجتمعية إلى تأخير أو عرقلة نشر تلك التقنيات. يقول فيديريكو كابيتزا - الذي يدرس المعلوماتية في مجال الرعاية الصحية بجامعة ميلانو-بيكوكا في إيطاليا -: "الذكاء الاصطناعي ليس منتَجًا متوفرًا في الأسواق بعد"، حيث يتطلب تنفيذ أنظمة تعلُّم الآلة الطبية كلًّا من الاستعداد التقني، والتهيؤ لتخصيص آلاف من ساعات العمل لكل فرد؛ بما يلزم لجعل تلك الأنظمة قادرة على العمل، حسبما يقول كابيتزا، ناهيك عن الحصول على تأييد مقدمي الرعاية، والمرضى.


تشير الأبحاث إلى أن الأيدي العاملة تتميز بالمرونة في التكيف مع التقنيات الجديدة.. ففي النصف الثاني من القرن العشرين، حثت عملية زيادة الأتمتة على التغيير والانتقال ما بين الوظائف، حيث بدأ الموظفون يؤدون مهام أكثر تعقيدًا وغير روتينية. وفي بعض الحالات المستقبلية، يمكن لتلك التغيُّرات أن تكون إيجابية؛ فإذا بدأت الأنظمة المؤتمَتة في إجراء التشخيصات الطبية الروتينية؛ فيمكن أن تمنح الأطباء وقتًا أطول يقضونه في التفاعل، والتواصل مع المرضى، والعمل في الحالات المعقدة. يقول ميتشيل:


"إن حقيقة أن أجهزة الكمبيوتر قد أصبحت في الوقت الراهن بارعة في التشخيصات الطبية لا تعني أن الأطباء سوف يختفون كَفِئَةٍ وظيفية، بل ربما يعني ذلك أنه سوف يكون لدينا أطباء أفضل".

وفي الواقع، ربما يجد كثير من الناس أنفسهم يعملون جنبًا إلى جنب مع أنظمة الذكاء الاصطناعي، مثلما حدث مع موظفي المبيعات في شركة "أوداسيتي"، وذلك بدلًا من أن تحلّ تلك الأنظمة محلهم. فعلى سبيل المثال.. لم تصبح السيارات ذاتية القيادة قادرة بَعْدُ على اجتياز جميع المواقف، ولذا.. تقوم شركة تصنيع السيارات "نيسان" بتطوير حلّ باستخدام القوى البشرية، فإذا صادفت واحدة من السيارات ذاتية القيادة موقِفًا لا تستطيع فهمه، مثل أشغال الطريق، أو وقوع حادث مروري؛ فسوف تتصل بمركز للقيادة عن بُعْد، بحيث يمكن أن يتولى "مدير حركة" بشري زمام القيادة؛ حتى تتخطى السيارة منطقة الاضطراب تلك. يقول بيترو ميكيلوتشي - المدير التنفيذي لمعهد الحوسبة البشرية Human Computation Institute في فيرفاكس بولاية فيرجينيا -: "تفكِّر الآلات - في الأساس - بطريقة مختلفة تمامًا عن البشر، ولكل منهما نقاط القوة الخاصة به. لذا.. فإن هناك تزاوجًا طبيعيًّا حقيقيًّا بين الآلات، والبشر".

هل سيزيد اقتصاد العربة من استغلال العمال؟

المرونة، والتنوع، والاستقلالية..


تلك هي الوعود التي يبشِّر بها اقتصاد العربة gig economy المتنامي، الذي فيه يَستخدِم العمال منصّات على **** الإنترنت؛ للعثور على وظائف صغيرة قصيرة الأجل. إنّ هذا النوع من العمل الحر، المتاح حسب الطلب، الذي يتم بوساطة رقمية، يمكن أن يتخذ أشكالًا متنوعة، بداية من القيادة لدى شركة خدمات سيارات الأجرة "أوبر" Uber، إلى إنجاز المهام الصغيرة، بما فيها إجراء استطلاعات الرأي، وترجمة بضع جمل من نَصّ معين، أو وضع وَسْم على صورة بعينها، على منصة ضخمة قائمة على حشد المصادر، مثل منصّة Amazon Mechanical Turk.


تتيح تلك المنصّات الرقمية للعمال إنجاز المهام من أي مكان، بمعنى أنه يكون بمقدور تلك المنصّات إزالة بعض العوائق الجغرافية، التي تَحُول دون الحصول على وظائف جيدة. يقول مارك جراهام، عالِم الجغرافيا الرقمية بجامعة أكسفورد: "لم يعد الشخص القاطن في نيروبي بكينيا مقيدًا بسوق العمل المحلي". أمضى جراهام وزملاؤه عدة سنوات في دراسة الاقتصاد الرقمي حسب الطلب في منطقة جنوب شرق آسيا، والدول الأفريقية جنوب الصحراء الكبرى. أجرى الباحثون مقابلات شخصية مباشرة مع أكثر من 150 شخصًا يعملون في إطار اقتصاد العربة في تلك المناطق، وقاموا باستطلاع آراء ما يزيد على 500 شخص، وتحليل مئات الآلاف من التعاملات على منصّات العمل على **** الإنترنت.
تبيِّن النتائج المبدئية أن تلك الوظائف تفي بالفعل باحتياجات بعض العاملين في ذلك المجال؛ حيث قال 68% من المشاركين في استطلاع الرأي إنّ ذلك العمل يشكل جزءًا بالغ الأهمية من الدخل المعيشي لأُسَرهم. كذلك أتاحت المنصّات الرقمية وظائف لمجموعة متنوعة من الأشخاص - منهم بعض نساء يتحمّلن الرعاية الأولية، ومهاجرون لا يحملون تصاريح عمل - الذين قالوا إن فُرَصهم في التوظيف كانت محدودة، لولا ذلك. يقول جراهام: "ثمة بعض الأشخاص الذين ازدهرت أحوالهم المالية بالفعل، من خلال هذه المنظومة؛ ولكن الأمر ليس كذلك بالنسبة إلى الجميع".

هناك زيادة واضحة في المعروض من الأيدي العاملة في اقتصاد العربة، مما يؤدي ببعض العاملين إلى تخفيض أسعارهم إلى أقل مما يمكن اعتباره سعرًا عادلًا. وهناك كثيرون يعملون لساعات طويلة بسرعات عالية، ووفقًا لمواعيد نهائية مضغوطة وصارمة. يقول جراهام: "يعيش هؤلاء الأفراد حياة مزعزعة، وغير مستقرة بشدة، ومن ثم تجدهم قلقين مِن رَفْض أي مهمة عمل تُعرَض عليهم. تحدثنا إلى عدد ليس بالقليل، منهم مَن قاموا بالسهر لمدة 48 ساعة متواصلة في العمل؛ من أجل إتمام العمل الذي تعاقدوا عليه في موعده، وبإتقان".

يظل هناك أيضًا جانب ضخم من عدم المساواة من الناحية الجغرافية. ففي دراسة أُجريت في عام 2014 4،

قام جراهام وعدد من زملائه بتحليل أكثر من 60 ألف صفقة ومعاملة نُفِّذت على منصة كبيرة واحدة في مارس 2013. وجد الباحثون أن غالبية المهام قام بإدراجها أرباب عمل في دول مرتفعة الدخل، وأنجزها عاملون ينتمون إلى بلدان منخفضة الدخل، أو متوسطة الدخل (انظر: "لقد انكشفت الخدعة!").



Source: Ilabour (The Online Labour Index | The iLabour Project)



ويبدو أن الأشخاص الذين يعيشون على مقربة من الأماكن التي تكون فيها الوظائف يتمتعون بميزة أفضل؛ فهم يحصلون على نسبة كبيرة من الأعمال المطلوبة، ويجنون دخلًا أعلى بكثير - 24.13 دولار أمريكي للساعة في المتوسط - من العمال الأجانب الذين يجنون 11.66 دولار في الساعة، نظير القيام بعمل مماثل. وهناك بلدان منخفضة أو متوسطة الدخل اجتذبت عددًا من الوظائف، يفوق بكثير جدًّا ما حصلت عليه دول أخرى؛ وتأتي الهند والفلبين على رأس قائمة الدول المستقبِلة للوظائف، وذلك في تحليل جراهام.


يمكن أن تفسِّر المخاوف العملية بعضًا من تلك الاختلافات وأوجه التفاوت، فربما يعزف بعض أرباب الأعمال عن توظيف العمالة الأجنبية، بسبب مسائل معينة، مثل اختلاف اللغة والمنطقة الزمنية، وربما يكون تاريخ الهند والفلبين المعروف في أعمال التعهيد قد ساعد على جعل العمال هناك أكثر جاذبية لأصحاب الأعمال، ولكنّ التمييز، سواء أكان بشكل واع، أم غير واع، يمكن أن يكون له دور أيضًا. فقد وجد فريق جراهام بعض قوائم المهام التي تعلِن صراحة أن الأشخاص الذين ينتمون إلى بلدان معينة لا ينبغي لهم التقدم لِشَغْل الوظيفة. يقول محمد أمير أنور، أحد الباحثين الذين يعملون مع جراهام: "رغم أن تلك التقنيات قد تمكنَتْ من الربط بين مناطق مختلفة من العالم، إلا أنها لم تستطع تجاوز تلك الأنواع من الاختلافات بقَدْر ما كنا نأمل".

وثمة دراسة إثنية ضخمة أخرى عن العمالة الحرة، بدأت تكشف مزيدًا من المعلومات عن كيفية إنجاز ذلك العمل. كما توِّفر الدراسة بعض الإشارات بشأن ما يحتاجه العاملون، لتحقيق النجاح في ذلك المجال. في الفترة بين عامي 2013، و2015، قام اثنان من كبار الباحثين بشركة "مايكروسوفت للأبحاث" Microsoft Research - وهما عالمة الأنثروبولوجيا ماري جراى في كمبريدج بولاية ماساتشوستس، وعالِم الاجتماع الحاسوبي سيدهارت سوري في نيويورك سيتي - بإجراء دراسة استقصائية، شملت ما يقرب من ألفي شخص يعملون في مجال اقتصاد العربة في الولايات المتحدة والهند، وأجريا مقابلات مطوَّلة مع مائتي شخص تقريبًا منهم.

مِن بين أوائل الأشياء التي اكتشفها الباحثان أنه بالرغم من تصوير العمال في اقتصاد العربة على أنهم غالبًا ما يتمتعون بالاستقلالية والعمل الذاتي، إلا أنّ كثيرًا منهم كانوا في الواقع يتواصلون ويتعاونون مع بعضهم بعضًا5.

كان هؤلاء العمال يساعدون بعضهم بعضًا في إنشاء الحسابات وملفات التعريف، ويتشاركون المعلومات الخاصة بأصحاب الأعمال من ذوي السمعة الحسنة، والوظائف الجديدة المعلَنة، كما كانوا يقدِّمون الدعم الفني والاجتماعي. يبذل هؤلاء العاملون أيضًا جهدًا دؤوبًا، لإضافة شكل من العلاقات الإنسانية داخل تلك المنظومة، كما يقول سوري، ويفعلون ذلك على حساب وقتهم الخاص، و"لذا.. مِن الواضح أنهم يقدِّرون هذا بلا ريب".
وفي دراسة متابَعة، يغلب عليها الطابع الكمي6 -

قام الباحثون فيها بوضع خريطة للروابط والعلاقات الاجتماعية بين أكثر من 10 آلاف عامل على منصة Amazon Mechanical Turk - وجدت جراى وسوري وزملاؤهما أن ذلك النوع من التعاون يمكن أن تكون له مردودات وفوائد حقيقية. فالعمال الذين كانت لهم علاقات بشخص واحد على الأقل على المنصة كانت معدلات قبولهم في الوظائف أعلى، وكانت إمكانية حصولهم على وضع متميز أرجح، كما كانوا يعلمون بشأن المهام الجديدة بدرجة أسرع من هؤلاء الذين لا يمتلكون صلات، أو علاقات. تقول جراى إنه لكي يصبح الأشخاص منتجين، فلقد "اتضح أنهم بحاجة فعلًا إلى التعاون. إنهم يحتاجون بعضهم بعضًا".

هل يمكن سد فجوة المهارات الرقمية؟
ظل الخبراء على مدار أعوام يدقُّون أجراس الخطر بشأن النقص المرتقَب في المهارات الرقمية. حذَّر الخبراء من وجود عدد قليل للغاية من العاملين المدربين، الذين يمكنهم شغل الوظائف ذات التقنية العالية، وأن نقص المعرفة الرقمية الأساسية يمكن أن يمنع العاملين في بعض المناطق الجغرافية، أو المجموعات السكانية من تحقيق الازدهار في الاقتصاد الرقمي. واستجابة لذلك.. انتشرت برامج إبداعية عديدة، لتعزيز المعرفة والمهارات الرقمية في شتى أنحاء العالم. وقد بدأت الأبحاث في الوقت الراهن في تقديم بعض الإشارات والتلميحات بشأن ما يمكن أن ينجح من تلك البرامج، وما لا يستطيع تحقيق النجاح؛ وكذلك بشأن الحالات التي ربما يحدث فيها قصور في التدريب على المهارات.

ومع ذلك.. فقد كان هناك بعض النجاحات الموثَّقة التي تحققت. فمنذ ما يزيد على عقد من الزمن، بدأت "وكالة مشروعات أبحاث الدفاع المتقدمة" DARPA بالولايات المتحدة تطوير نظام شخصي، وتفاعلي قادر على التكيف باسم "المعلِّم الرقمي"، بهدف تدريب المجندين الجدد في البحرية الأمريكية على وظائف فنيين في مجال تقنية نظم المعلومات. كان المتدربون يعملون مع ذلك المعلِّم بشكل فردي، ويتمُّون دروسًا في موضوعات مختلفة، ويقومون بحل المشكلات ذات الصلة بتلك الموضوعات. كان النظام يمنح الأولوية للتعلم النظري والتفكير، ويحثّ الطلاب بشكل دوري على مراجعة ما تعلموه. وعندما كان نظام التدريس يرى أن الطالب قد أجاد المادة العلمية، فإنه ينتقل مباشرة إلى الموضوع التالي.
وفي دراسةِ مراجعة7


أُجريت على البرنامج في عام 2014، وجد الباحثون بمعهد التحليلات الدفاعية في ألكساندريا بولاية فيرجينيا أن أداء 12 مجندًا أتموا الدورة الدراسية التي تستمر 16 أسبوعًا قد فاق أداء خريجي البحرية الأمريكية، الذين تلقوا تدريبًا على تقنية المعلومات بالأسلوب التقليدي القائم على قاعات الدرس، الذي كان يستغرق مدة أطول من ضعفَي مدة برنامج DARPA، بل إن المجندين الاثني عشر تفوقوا بجميع المقاييس تقريبًا على مجموعة من كبار الفنيين في تقنية المعلومات البحرية، كانوا جميعًا يمتلكون خبرة تقترب في المتوسط من 10 سنوات. يقول دِكستر فلِتشر، الذي شارك في دراسة المراجعة: "إذا كنا نستطيع تحقيق ذلك، فلماذا لا نقوم بالمزيد؟ لماذا لا نبدأ في تطبيق ذلك بجدية على تدريب القوى العاملة؟"
وفي دراسةِ متابعة8،


وجد فلِتشر أن إصدارًا معدلًا بشكل بسيط من برنامج "المعلِّم الرقمي" قد أثمر عن نتائج مشابِهة، عندما استُخدم في تدريب 100 من العسكريين المحنكين على وظائف مدنية في تقنية المعلومات. ففي غضون ستة أشهر من إتمام البرنامج، حصل 97% من هؤلاء العسكريين المحنّكين - الذين كانوا يرغبون في العمل في وظائف في قطاع تقنية المعلومات - على الوظائف التي أرادوها، وكان متوسط الراتب السنوي الذي يحصلون عليه من تلك الوظائف مساويًا لراتب شخص يمتلك خبرة تتراوح بين ثلاث وخمس سنوات في المجال.
كما جرى تشجيع العديد من الاستراتيجيات الأخرى؛ من أجل تحسين المهارات الرقمية والتوظيف، بما في ذلك الدورات الضخمة المفتوحة عبر الإنترنت (MOOCs) - وهي مجموعة من الدروس ذات المستوى الجامعي،


يتم إلقاؤها عبر **** الإنترنت - ومعسكرات تدريب المستجدين على البرمجة coding bootcamps؛ وهي دورات تدريبية مكثفة وقصيرة، يتعلم فيها الدارسون أسس البرمجة الحاسوبية.
في دراسة تحليلية9


أُجريت في عام 2016 على 1400 من المستفيدين من الدورات الضخمة المفتوحة عبر الإنترنت في كولومبيا، والفلبين، وجنوب أفريقيا، توصل الباحثون إلى أن 80% من الطلاب كانوا ينتمون إلى بيئات منخفضة الدخل، أو متوسطة الدخل، وأن 41% منهم كانوا لا يجيدون سوى مهارات الكمبيوتر الأساسية فقط. كان أكثر من نصف عدد الدارسين (56%) من الإناث، وكان موضوع علوم الحاسب هو الأكثر شعبية من بين الدورات الضخمة المفتوحة عبر الإنترنت. تقول ماريا جاريدو، المشارِكة في وضع التقرير الخاص بكلية المعلومات في جامعة واشنطن: "إن النساء تنخرطن بالفعل في الدورات الضخمة المفتوحة عبر الإنترنت في المناطق التي يعانين من ضعف تمثيلهن فيها"، (انظر:


"العودة إلى قاعة الدرس").



غير أن جودة تلك البرامج يمكن أن تتباين بشدة، ولم يخضع منها للتقييم الدقيق إلا قلة قليلة. ويمكن أن تكون معسكرات تدريب المستجدين على البرمجة باهظة التكلفة، وتتطلب استثمارات كبيرة في الوقت، كما أنها توجد أساسًا في البيئات التكنولوجية والحضرية. ولذا.. تبقى هناك فجوات في الإنجازات؛ ففي دراسة


10 أُجريت في عام 2015 على أكثر من 67 ألف طالب من الملتحِقين بالدورات الضخمة المفتوحة عبر الإنترنت، وجد باحثان من جامعة ستانفورد أن الطلاب من كلا الجنسين، الذين ينتمون إلى قارات أفريقيا، وآسيا، وأمريكا اللاتينية، كان من غير المرجح وصولهم إلى محطات رئيسة معينة في تلك الدورات، مثل مشاهدة أكثر من 50% من المحاضرات، كما كانوا يحصلون على درجات أقل من أقرانهم من الطلاب الذكور، ومن الطلاب والطالبات، القادمين والقادمات من أمريكا الشمالية، وأوروبا، ودول أوقيانوسيا.

وحتى أولئك الذين يتمُّون دورات كاملة في المهارات الرقمية، يظلون يواجهون مجموعة متنوعة من المعوقات التي تَحُول دون توظيفهم. فعندما أجرى الباحثون مقابلات شخصية مع الطلاب في برنامج كيني لتقنية المعلومات بجامعة ستراثمور في نيروبي في عام 2004، قال بعض الطلاب إنهم كانوا قلقين بشأن التخرج في اقتصاد محليّ، لا يقدِّر خبراتهم، ولا يتيح لهم وظائف يمكنهم فيها استخدام تلك المهارات والخبرات11.
تقول لينيت يارجر، خبيرة المعلومات بجامعة ولاية بنسلفانيا في يونيفرسيتي بارك، والمشارِكة في البحث: "كان ذلك ينطبق بالأخص على النساء". وتقول إحدى الطالبات: "لأنني امرأة، ربما لا يفكر أصحاب الأعمال في أنه يجب عليهم مَنْحِي وظيفة للعمل في تكنولوجيا المعلومات. ولذا.. ربما لا تتاح لي الفرصة كاملة على الإطلاق لاستخدام كل ما تعلمتُ القيام به، أو العمل الذي أرغب في أدائه".

ومن بين الأمور التي يوضحها البحث بالفعل أنه حتى البرامج التدريبية المصمَّمة بشكل جيد، ربما لا تكون كافية لضمان النجاح في عالَم العمل الرقمي. تقول جاريدو: "إن حقيقة أنك تمتلك مهارات أفضل، وتعرف كيف تستخدم جهاز كمبيوتر لا تعني بالضرورة أن بإمكانك الحصول على وظيفة جيدة على نحو تلقائي. فالمهارات الرقمية جزء مهم من اللغز، ولكنها ليست كافية بمفردها".



References Esteva, A. et al. Nature 542, 115–118 (2017). Frey, C. B. & Osborne, M. The Future of Employment: How Susceptible are Jobs to Computerisation? (Univ. Oxford, 2013); available at http://go.nature.com/2wpgywaArntz, M., Gregory, T. & Zierahn, U. OECD Social, Employment and Migration Working Papers, No. 189 (OECD, 2016); available at http://doi.org/cdmjLehdonvirta, V., Barnard, H., Graham, M. & Hjorth, I. Internet, Policy & Politics Conference 2014: Crowdsourcing for Politics and Policy, Oxford, 25–26 September 2014; available at http://go.nature.com/2xczyhgGray, M. L., Suri, S., Ali, S. S. & Kulkarni, D. in Proc. 19th ACM Conf. on Computer-Supported Cooperative Work & Social Computing 134–147 (2016); available at http://doi.org/cdttYin, M., Gray, M. L., Suri, S. & Vaughan, J. W. in Proc. 25th Int. Conf. on World Wide Web 1293–1303 (2016); available at http://doi.org/cdtwFletcher, J. D. & Morrison, J. E. Accelerating Development of Expertise (Institute for Defense Analyses, 2014); available at http://go.nature.com/2kjdfukFletcher, J. D. Digital Tutoring in Information Systems Technology for Veterans: Data Report (Institute for Defense Analyses, 2014). Garrido, M. et al. 'An examination of MOOC usage for professional workforce development outcomes in Colombia, the Philippines, & South Africa' (Univ. Washington Inf. Sch. 2016); available at http://go.nature.com/2xej1s9Kizilcec, R. F. & Halawa, S. in Proc. Second (2015) ACM Conference on Learning@Scale 57–66 (2015);











إميلي أنثِيز



صحفية علمية، تعيش في مدينة نيويورك.


 

التعديل الأخير تم بواسطة غيث الربيع ; 02-25-20 الساعة 08:17 PM

قديم 02-25-20, 08:42 PM   #1056
غيث الربيع

الصورة الرمزية غيث الربيع

آخر زيارة »  02-29-20 (03:54 AM)
المكان »  تركيا _ قونيا

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الأحداث العلمية المُرتَقَبة خلال هذا العام

من المتوقع أن تشكل ملامح أجندة البحث العلمي في هذا العام عدة أحداث، منها الغزو المرتقَب للمريخ، ومؤتمر المناخ، وتخليق هجائن من البشر والحيوانات.


دافيديه كاستيلفيكي







ستتضمن بعثة «مَارْس 2020» طائرةً مروحية دون طيار، يمكنها الانفصال عن جسم المركبة، وهي واحدة من عدة بعثات ستنطلق إلى الكوكب الأحمر في العام الحالي (2020).


NASA/JPL-Caltech
غزو المريخ
سيشهد عام 2020 غزوًا حقيقيًّا للمريخ، حيث مِن المخطط أن تنطلق عدة مركبات فضائية


– منها ثلاث مركبات هبوط – باتجاه الكوكب الأحمر،


إذ ستُطلِق وكالة ناسا مركبتها المتجوِّلة «مَارْز 2020» Mars 2020، التي ستُخزِّن عيناتٍ من صخور الكوكب؛


لتُرسِلها إلى الأرض في بعثةٍ مستقبلية. وستتضمن بعثة ناسا للمريخ أيضًا طائرةً مروحية بدون طيار،


قابلة للانفصال عن جسم المركبة. وبالإضافة إلى ذلك.. سترسل الصين أولى مركبات الهبوط الخاصة بها إلى المريخ،


وهي تحمل اسم «هوشينج-1» Huoxing-1، وستنطلق منها مركبةٌ متجولة صغيرة على سطح الكوكب.



وفضلًا عن ذلك.. ستحمل مركبةٌ فضائية روسية مركبةً متجولة تابعة لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)


، لإيصالها إلى الكوكب الأحمر،



وهذا إذا أمكن حل المشكلات المتعلِّقة بمظلة الهبوط على الكوكب.



كما ستُرسِل دولةُ الإمارات العربية المتحدة مركبةً مدارية إلى المريخ.


وتُعَدّ هذه المركبة المدارية أول بعثةٍ فضائية إلى المريخ يرسلها بلدٌ عربي.


من ناحية أخرى.. تُخطط الصين لإرسال بعثة جمْع العينات «تشانج-إي 5» Chang’e-5 إلى نقطة أقرب إلى كوكبنا،


هي القمر.



أما عن باقي أنحاء النظام الشمسي، فمن المقرر أن تُعيد البعثة اليابانية



«هايابوسا-2» Hayabusa2 عيناتٍ جَمَعَتها من كويكب «ريوجو» Ryugu إلى الأرض،


في حين ستقتطع بعثة «أوسايرس- ريكس» OSIRIS-REx - التابعة لناسا - قطعةً من كويكب «بينو» Bennu.




بيانات ضخمة عن سمائنا الشاسعة


في أعقاب الضجة الإعلامية الهائلة التي أثارها مشروع «تليسكوب أفق الحدث» خلال العام الماضي بتلك الصورة التي نشرها لثقبٍ أسود هائل في مركز مجرّة «مسييه 87» Messier 87، من المتوقع أن يزيح المشروع الستار عن نتائج



جديدة، تتعلق هذه المرة بالثقب الأسود الواقع في مركز مجرة «درب التبانة» Milky Way.



وقد تتضمن تلك النتائج عدة صور، وربما مقطع فيديو لمنطقة الغاز الذي يدور حول ذلك الثقب فائق الضخامة، ا


لمعروف باسم ثقب «ساجيتاريوس إيه ستار» *Sagittarius A.


وفي وقتٍ لاحق من عام 2020، ستُحدِّث بعثة «جايا» Gaia - التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية - خريطتها ثلاثية الأبعاد لمجرّة درب التبانة،
التي غيَّرت فهْم العلماء لبِنْية المجرّة وتطوُّرها تغييرًا ملحوظًا.


وسيكشف أيضًا علماء الفلك المتخصصون في موجات الجاذبية العدد الضخم من التصادمات الكونية


التي رصدوها في عام 2019،


والتي تمخَّضت عن تموجاتٍ في منظومة الزمان والمكان.


وتشمل تلك التصادمات عمليات اندماجٍ عديدة بين ثقوبٍ سوداء،


فضلًا عن نوعٍ من التصادمات لم يُرصد من قبل بين ثقبٍ أسود ونجم.



طموح إلى بناء مصادِم فائق


يأمل مختبر فيزياء الجسيمات الأوروبي «سيرن» في هذا العام في الحصول على تمويلٍ؛ لبناء مصادم ضخم جديد.


وسوف يعقِد المختبر - الواقع بالقرب من مدينة جنيف السويسرية -


اجتماعًا استثنائيًّا لمجلسه بمدينة بودابست في شهر مايو المقبل،



وسوف تحسم فيه لجنةٌ قراراتها بشأن الخطط المطروحة لتصميم المصادم،



كجزءٍ من عملية تحديث للاستراتيجية الأوروبية لفيزياء الجسيمات،


التي وضعها المختبر.



وينطوي مقترَح المختبر على قائمة خيارات تتعلق ببناء المصادم،


إذ يأمل القائمون على المختبر في بناء مصادِم، محيطه 100 كيلومتر،


ويمكن أن تبلغ قوته ستة أمثال قوة مصادم الهدرونات الكبير،


وتصل تكلفته إلى 21 مليار يورو (23.4 مليار دولار أمريكي).




أما في الولايات المتحدة، فمِن المتوقع أن يكشف مختبر مُسرِّع فيرمي الوطني -


الواقع بالقرب من مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي -


عن النتائج التي طال انتظارها لتجربة «ميون جي-2»، المعنية بالرصد عالي الدقِّة



لسلوك الميونات في مجالٍ مغناطيسي (الميونات هي جسيمات تشبه الإلكترونات،


لكنَّها أكبر كتلةً). ويأمل علماء الفيزياء أن تكشف الانحرافات الطفيفة في التجربة جسيماتٍ أولية لم تُكتَشف من قبل.




موعد تقديم التعهدات المناخية الجديدة


سوف يُصدِر برنامج الأمم المتحدة للبيئة في شهر أغسطس


تقريرًا مهمًّا عن الجوانب العلمية والتقنية لمقاربات هندسة المناخ،


التي يمكن اللجوء إليها لمكافحة التغيُّر المناخي


. وتتضمن تلك المقاربات إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي،


وحَجْب أشعة الشمس. ومن المقرر في عام 2020 أيضًا أن تُصدِر الهيئة الدولية لقيعان البحار


لائحةً تنظيمية طال انتظارها، تسمح بالتعدين في أعماق البحار.



ويشعر العلماء بالقلق، لأنَّه لا توجد معلوماتٌ كافية عن الأثر الضار المحتمَل لتلك الممارسات على النظم البيئية البحرية،



وهو ما قد تكون له تبعاتٌ كارثية على بعض البيئات الواقعة تحت ضغطٍ كبير بالفعل.


أمّا الحدث الأهمّ على صعيد قضايا المناخ، فسوف يحل في شهر نوفمبر،


حين تنعقد الجلسة السادسة والعشرين من مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP26)



في مدينة جلاسكو بالمملكة المتحدة، التي تُعد اختبارًا مهمًّا لمدى التزام الدول باتفاقية باريس للمناخ.


فبموجب الاتفاق المُبرَم في عام 2015، يتعيَّن على الدول في تلك الجلسة أن توفر معلوماتٍ عن أهدافها المُحدَّثة لخفْض انبعاثاتها من الغازات الدفيئة، للمساعدة في الحدّ من ارتفاع درجات الحرارة العالمية، بحيث لا يزيد هذا الارتفاع عن درجتين مئويتين، لكنَّ غالبية الدول تباطأت في الوفاء بتعهداتها. هذا.. بالإضافة إلى أنَّ مستقبَل الاتفاقية نفسها على المحك، إذ من المتوقع أن تنسحب منها الولايات المتحدة رسميًا خلال الشهر ذاته.



الخاتمة المثيرة للانتخابات الأمريكية


سوف يشهد شهر نوفمبر المقبل تنافسًا للسيطرة على كلٍ من البيت الأبيض، والكونجرس الأمريكي، وقد تكون لنتيجة ذلك التنافس تداعياتٌ كبيرة على المجال العلمي، وخاصةً المناخ. ففوز الرئيس دونالد ترامب بفترة ولايةٍ ثانية سوف يمكِّنه من الاستمرار في إلغاء السياسات المناخية التي أقرَّها سلفه، وسوف يضمن تقريبًا إتمام انسحاب الولايات المتحدة رسميًّا من اتفاقية باريس للمناخ، بعد يومٍ واحد من الانتخابات،


لكنْ قد يتمكن الديمقراطيون من إحباط تلك الجهود، إذا تولَّوا مقاليد البيت الأبيض، أو حازوا الأغلبية في مجلسي الكونجرس. وجديرٌ بالذكر أنَّ المنافسة تشمل جميع مقاعد مجلس النواب، البالغ عددها 435 مقعدًا، بالإضافة إلى 35 مقعدًا من مقاعد مجلس الشيوخ المائة.


البشر الفئران قادمون
قد يقترب العلماء أكثر من تحقيق حلم زراعة أعضاءٍ بديلة للبشر في أجسام حيواناتٍ أخرى خلال هذا العام،



بينما يُحرزون تقدّمًا كبيرًا في تطوير تلك التقنية المحفوفة بالمعضلات الأخلاقية،


إذ يخطط عالِم الخلايا الجذعية هيرو ميتسو ناكاوتشي بجامعة طوكيو لزراعة أنسجةٍ مُخلَّقة من خلايا بشرية في أجنة فئران وجرذان. وبعدها سيزرع تلك الأجنَّة الهجينة في حيواناتٍ بديلة، وهي خطوة كانت محظورةً إلى أن دخل قانونٌ جديد حيزَ التنفيذ في اليابان في شهر مارس الماضي.


وتَقدَّم ناكاوتشي ومعاونوه أيضًا بطلبٍ لإجراء تجربةٍ مشابهة باستخدام أجنة الخنازير.



وتتمثَّل الغاية النهائية لهذا البحث في إنتاج حيواناتٍ ذات أعضاء يمكن في النهاية زراعتها في أجسام البشر، لكنَّ بعض الباحثين يعتقدون أنَّ تطوير «الأنسجة شبه العضية» في المختبر سيكون أكثر أمانًا وفعاليةً.


مواد تحقِّق توصيلًا فائقًا دون استخدام ضغط


يأمل علماء الفيزياء في تحقيق حلمهم بتطوير مادةٍ توصِّل الكهرباء، دون مقاومةٍ في درجة حرارة الغرفة،


رغم أنَّ هذه المواد فائقة التوصيل لا تعمل في الوقت الحالي إلا تحت ضغوطٍ تبلغ الملايين بوحدة الكيلو باسكال.



وبعد نجاح المُركّبات المعروفة باسم «هجائن اللانثانوم الفائقة»،


التي حطمت في عام 2018 جميع الأرقام القياسية لدرجات الحرارة فيما يتعلق بالتوصيل الفائق،


يأمل الباحثون الآن في تصنيع هجائن فائقة من مادة الإتريوم، وهذه قد تنجح في التوصيل الفائق للكهرباء في ظل درجات حرارة تصل إلى 53 درجة مئوية.








الباحثون يصيبون البعوض ببكتيريا تمنعه من نشر الأمراض.
Apu Gomes/AFP/Getty
هجوم مضاد على البعوض



سيشهد هذا العام نهاية تجربةٍ مهمة في مدينة يوجياكارتا الإندونيسية،



تتعلق بتقنيةٍ قد تكبح انتشار حمى الضنك، إذ أطلق باحثون أسرابًا من البعوض تحمل البكتيريا الولبخية Wolbachia -


التي تثبط تناسُخ الفيروسات المنقولة عن طريق البعوض، المسببة لأمراض حمى الضنك، والشيكونجونيا، وزيكا -



وأتاحوا للعدوى البكتيرية أن تنتشر بين مجموعات البعوض البرية. وقد أسفرت اختباراتٌ أصغر نطاقًا في إندونيسيا، وفييتنام، والبرازيل عن نتائج مُبشِّرة مثيرة للاهتمام.


ومن المقرر أيضًا تجربة لقاحٍ واعد جديد لمكافحة الملاريا في جزيرة بيوكو، الواقعة في غينيا الاستوائية.



وتأمل منظمة الصحة العالمية في العام الحالي 2020 في القضاء على مرض النوم -


أو ما يُعرف باسم «داء المثقبيات الأفريقي» - كمشكلةٍ تهدد الصحة العامة. وجديرٌ بالذكر أنَّ هذا المرض البغيض ينقله ذباب التسي تسي (Glossina spp).


بطاريات صلبة


تخطط شركاتٌ من أحجام شتى لبدء بيع الخلايا الشمسية المعتمِدة على مركّبات البيروفسكايت،


وهي مركباتٌ واعدة، قد تكون بديلًا أرخص وأسهل في إنتاجه من بلورات السيليكون المستخدَمة في صناعة الألواح



الشمسية التقليدية.



وعند استخدام تلك المركّبات إلى جانب مادة السيليكون في الخلايا الشمسية الترادفية،



يمكن لها أن تُنتِج الألواح الشمسية الأكثر كفاءة في الأسواق.


ويمكن لقطاع الطاقة تحقيق إنجازٍ فارقٍ آخر خلال دورة الألعاب الأوليمبية،


المقرر انعقادها في طوكيو في شهر يوليو المقبل،



إذ من المتوقع أن تزيح شركة «تويوتا» الستار حينها عن أول نموذج لسيارة تعمل ببطاريات أيونات الليثيوم ذات الإلكتروليتات الصلبة،
التي تحل فيها مادةٌ صلبة محل السائل الفاصل بين الأقطاب الكهربائية داخل البطارية


وهو ما يزيد كمية الطاقة التي يُمكن للبطاريات تخزينها.


ومع أنّ طاقة هذه البطاريات تدوم لفترةٍ أطول، إلا أنها أبطأ في شحنها.




بدأ علماء في إعداد خميرةٍ مُخلَّقة.
Eye of Science/Science Photo Library
خميرة مُخلَّقة


من المقرر أن تنتهي خلال هذا العام الجهود الطموحة التي يهدف من خلالها علماء البيولوجيا التخليقية إلى إعادة بناء



سلالة خميرة الخبَّاز Saccharomyces cerevisiae.


وكان العلماء قد استبدلوا بالكامل من قبل الشفرة الجينية لكائناتٍ حية أبسط بكثير


مثل بكتيريا المفطورات الفطرانية Mycoplasma mycoides،


لكنَّ تحقيق ذلك في خلايا الخميرة يُعَد أصعب بكثير، نظرًا إلى تعقيدها.


وهذا العمل، المعروف باسم مشروع «الخميرة المُخلَّقة 2.0» Synthetic Yeast 2.0،



هو تعاونٌ بين 15 مختبرًا في أربع قارات.


وقد غيَّرَتْ فِرَق باحثي المشروع الحمض النووي في جميع الكروموسومات الستة عشر لخميرة الخباز تدريجيًّا؛


لتحل محله نُسَخ مُخلَّقة. وجرَّبوا كذلك أيضًا إعادة ترتيب الجينوم وتعديله، أو حذف أجزاءٍ منه،


لفهم كيفية تطور ذلك الكائن الحي، وتكيُّفه مع الطفرات. ويأمل الباحثون في أنَّ تكشف خلايا الخميرة المهندَسة جينيًّا



طرقًا أكثر كفاءةً ومرونة لتصنيع مجموعةٍ من المنتجات؛ بدءًا من الوقود الحيوي، ووصولًا إلى الأدوية.






 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : همسات فوق صحراء العمر
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
....صحراء العشق.... بكاء بلادموع ديوان ومحاورات حصريه لشعر ( شعرائِنا ) 6 09-12-16 02:02 AM
صحراء أتاكاما رويدا محمد السياحه والسفر حول العالم •• 11 11-15-15 01:09 AM
صمت صحراء عزيز ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) 7 08-25-14 12:25 AM
استايل همسات كلاسيكي بتدرجات اللون البني .. (فلاشي) من همسات الثقافية M.ahmad قسم إستايلات المواقع والمنتديات •• 6 11-21-10 08:46 AM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 07:24 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا