10-31-19, 11:39 PM
| #583 | ||||||||||
 
|   | ||||||||||
| |
|
11-01-19, 02:40 AM
| #584 | ||||||||||
|  يا اناي مخيلتي لم تعد تتسع لنسج الكلمات بالشكل المرغوب وكلما كنت اصغي لنبضي في تعلم تاريخ نسج الكلمة كانت الذاكرة تقفز فوق التاريخ وتشل نسج الكلمة ربما عاما جديدا قادما يراقص المخيلة وانسج بضعا من كلمات لا تهمل في مدونة ارهاصاتي لاعليكي ثرثرة انية لا اكثر .! جمال | ||||||||||
| |
|
11-01-19, 02:44 AM
| #585 | ||||||||||
|  | ||||||||||
| |
|
11-01-19, 11:02 PM
| #586 | ||||||||||
|  صورة نادرة تُعرض للمرة الأولى تمثل لوحة تعود لمنتصف القرن التاسع عشر للرحالة و المستشرق الفرنسي Eugène-Napoléon Flandrin الذي زار الشرق مرتين الأولى عام 1840 م و الثانية عام 1844م ,هي مشهد من داخل باحة أحد الدور العربية في مدينة حلب في منطقة الجديدة و بالتحديد هي دارة السيد حنا ابن جرمانوس صادر (ترجمان القنصلية البريطانية بحلب في تلك الفترة). دارة صادر يعود بنائها إلى أوائل القرن الثامن عشر و كانت ملكاً بدايةً للسيد يوحنا ابن جرجس العبديني لاحقاً أواخر القرن الثامن عشر حوالي عام 1795 م انتقلت ملكيتها إلى عائلة صادر و بالتحديد قام بشرائها السيد جرمانوس ابن حنا صادر من السيد يوحنا العبديني (1), كانت هذه الدار تشمل على غرف كبيرة و مربعين و ردهتين و ايوان عالي القنطرة و كان صحنها فسيحاً جداً يتوسطه ثلاث بحرات تكتنفها جنينات و سلسبيل و احواض تتوسطها فستقيات تنفر منها الماء بالاضافة غلى كشك منقوش على الحجر مما يجعل من الدار روضة غناء(1), كانت دار صادر مقصداً لعدد من السياح البريطانيين الذين كانوا يزورون حلب في طريقهم إلى مدينتي الموصل و بغداد في العراق (2) وكانت تحوي الدار عدداً من النفائس الجميلة و التحف الشرقية (2) و كانت أيضاً مقصداً للرحالة الأجانب أمثال الرحالة و المستشرق الفرنسي Eusebe-Francois De Salle الذي زار مدينة حلب حوالي عام 1838م و خلال إقامته بالشهباء قام مترجمه الخاص السيد يوسف قرألي (صاحب دار أجقباش الحالية) بتعريفه على عدد من وجهاء المسحيين في حلب و إدخاله على خمس بيوت حلبية تعتبر من أجمل و أفخم بيوت التجار المسيحيين في حلب في ذلك الوقت حيث زارالدور التالية بحسب مذكراته (3) (قرألي (أجقباش حالياً), صادر, غزالة, كوبا, و دلال) هدف الزيارة للتعرف على نمط العمارة الحلبية و تدوين ملاحظات حول نمط تقسيم هذه البيوت و هندستها الداخلية و قام بوصفها وصفاً دقيقاً, و أعجب كثيراً بدارة ال صادر في الجديدة و قام بوصف خشبياتها و أثاثها و باحتِها و ليوانها (3) الذي يعتبر ثاني أكبر ليوان في حلب بعد ليوان دار جنبلاط في حي البندرة (4). أوائل القرن العشرين و بعد تحول الدار إلى مدرسة تم إزالة كل الأحواض الزراعية منها و إزالة البحرة في وسطها و ذلك لتأمين مساحة أكبر للطلاب (4),في فترة أوائل الستينات تم نقل الطاوان الخشبي في المربع المقابل لليوان في بيت صادر إلى متحف حلب الوطني (5) ضمن قسم الأثار الإسلامية في القاعة الثانية (قاعة النقود) تحت اسم سقف بيت صادر الأثري وتعتبر أحد أجمل الخشبيات و من روائع الفن العجمي في الشهباء و هي مؤرخة من عام 1758م و تحوي على مجموعة أبيات شعرية جميلة على جنبات السقف, وقد سلِمت خلال الحرب بذلك لتكون أقدم سقف خشبي سليم في الشهباء مازال موجوداً بعد الحرب الشيطانية و لم يغادرها أو يتم تهريبه أو سرقته, يجدر الذكر أنَّ من ساهم بنقل هذه التحفة الفنية إلى متحف حلب الوطني السيد قيصر صادر (أحد مؤسسي جمعية العاديات في حلب) ليخلد إسم العائلة (1),حيث في نهاية الخمسينات و نتيجة لتهدم أجزاء من المربع المقابل لليوان في الدار, قام السيد قيصر بعرض على الراهبات (صاحبات الدار في ذلك الوقت) بنقله إلى المتحف خوفاً من ضياعه و تهدمه و تمت الموافقة و بعد عدة سنوات تم هدم هذا القسم كاملاً نتيجة تصدعه كلياً و تم بناء قسم حديث من البيتون مشوهاً منظر الدار و فاقداً رونقه. يُذكر أن ال صادر عائلة مارونية ذات أصول لبنانية تعود جذورهم إلى منطقة بشري في جبل لبنان و كانت تعتبر من وجهاء موارنة جبل لبنان (6) و عام 1579م تم تنصيب الشدياق باخوس صادر الحدشيتي على مشيخة جبة بشري (6) و أقدم ذكر لأل صادر في الشهباء يعود لعام 1626م (7) حيث غادر الشدياق فرج ابن باخوس صادر جبال لبنان مع حوالي أربعين عائلة مارونية منهم ( أل حوا, أل عبديني, أل أسود,أل جنو, أل حصروني,أل فرحات, أل قرألي و غيرهم) إثر إضطرابات و خلافات مع والي طرابلس يوسف باشا سيفا (6) و سكنوا في منطقة زقاق الأربعين التي عُرفت نسبة لهم (4), أواخر القرن القرن الثامن عشر غادر أحد أبناء هذه الأسرة الشهباء (الياس ابن أنطون ابن ذكريا صادر) عائداً إلى جبال لبنان مؤسساً لفرع جديد لهذه العائلة و لاحقاً أحد أبناء هذا الفرع و هو إبراهيم ابن يوسف صادر قام بتأسيس دار صادر للطباعة و النشر عام 1863م أحد أقدم و أعرق دور الطباعة و النشر في الوطن العربي و لازالت قائمة حتى يومنا هذا (1). بداية القرن العشرين انتقلت ملكية دار صادر الأثرية إلى طائفة السريان الكاثوليك التي إشترتها من السيد اسكندر ابن ميخائيل صادر (1) بعد أن سكن الدار خلال مئة عام أربعة أجيال من هذه العائلة بدايةً مع السيد جرمانوس لاحقاً ابنه حنا و من ثم ابنه ميخائيل و أخيراً السيد اسكندر و عائلته (1) ,حيث قسمت مطرانية السريان الكاثوليك هذه الدار لقسمين (مدرسة و ميتم) و بعد أحداث التأميم في أواخر الستينات أصبحت المدرسة تُعرف باسم مدرسة الأم الواقعة في حارة الحصرم. بقلم : جاد موصللي الصورة المعروضة مأخوذة من كتاب Alep et ses territoires للباحثان الفرنسيان : Jean-Claude David et Thierry Boissière اللوحة الأصلية من محفوظات المكتبة الوطنية الفرنسية Bibliothèque nationale de France المصادر: 1: سجل أسرة صادر بحلب بقلم السيد قيصر ابن اسكندر صادر. 2:وثائق تاريخية عن حلب الشهباء (أخبار الروم و الموارنة) للأب اليسوعي فردينان توتل. 3: Pérégrinations en Orient ou voyage pittoresque, historique et politique en Egypte-Nubie, Syrie, Turquie, Grèce, pendant les années 1837-38-39, 2e éd., 2 tomes en 1 vol., أ‰dition : Paris , 1840. 4: معالم حلب الأثرية للأستاذ عبدالله حجار 1993 م 5: Alep son histoire, sa citadelle, ses monuments antiques et son musée 1962- Sobhi Sawaf. 6: تاريخ الأزمنة للبطريرك الماروني و العلامة إسطفان الدويهي 7: سجلات معمودية الطائفة المارونية بحلب | ||||||||||
| |
|
11-01-19, 11:22 PM
| #587 | ||||||||||
| مساء الخير للجميع ولتلك المتحركشة بالتقييم ههههههههه كلماتك بلغة عصفورية \ ساحاول ان افهمها عندما اكون متفرغا \ لطفا اكتبي جملا اكثر وضوحا هههههههه والا ساضطر ان استعين باخي شايب مصرقع يترجم لي هههههههه عمتي مساءا يا مجنونة ههههههههه لروحك :  | ||||||||||
| |
|
11-01-19, 11:38 PM
| #588 | ||||||||||
|  هل اصبحتي غيمة عابرة .ْ؟. هل وجب علي ان ارحل الى عنان السماء واتحد معك .؟ ثماني سنوات على غيابك اين انتي .؟؟. قتلني الصمت في غيابك جمال | ||||||||||
| |
