|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-20-22, 10:12 AM | #1219 | ||||||||||
| https://youtu.be/pdHYasQvsCg الدكتور محمد الرشيدي هذا بالنسبة لي كاااااارثه اسلوبه دماااااار مواعظه في القلب انصحكم تسمعونه الضحى | ||||||||||
|
03-20-22, 10:36 AM | #1220 | ||||||||||
| الله عز وجل يفرح تخيل انا يالمسكين .. وانتي يالمسكينه نقدر نخلي الله يفرح كيف .. ادخل وشوف وكيف تقدر تخلي الله عز وجل يفرح https://youtu.be/Xaxvpsq5Scw اللهم اني استغفرك واتوب اليك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك انا الضال اللذي اهديته .. فلك الحمد انا الميت اللذي احييته فلك الحمد انا الجاهل اللذي علمته فلك الحمد انا الصغير اللذي ربيته فلك الحمد لكل الحمد كله .. ولك الشكر كله .. وبيدك الخير كله .. واليك يرجع الامر كله لا إالاه إالا انت .. يارب حمداً ليس غيرك يحمدُ يامن له كل الخلائق تصـمـدُ أبواب كل مُمَلَّكٍ قد أوصـدت ورأيتُ بابك واسعاً لا يوصـدُ ... اللهم لك الحمد والشكر عدد ماكان وعدد مايكون | ||||||||||
|
03-20-22, 12:53 PM | #1221 | ||||||||||
|
يحكى ان هنالك غربال انتقد ابرة لأن بها ثقب | ||||||||||
|
03-20-22, 10:49 PM | #1222 | ||||||||||
| | ||||||||||
|
03-22-22, 02:05 AM | #1223 | ||||||||||
| عذرا يارسول الله جحر الضب يكاد ان ينهدم من شدة الإزدحام عليه عيد ام .. عيد حب .. عيد رأس السنه الله يصلح الحال | ||||||||||
|
03-22-22, 02:17 AM | #1224 | ||||||||||
| ما رأيك بهذه العبارة ؟ سأل أحدهم رجلا مؤمنا : إن كان ربك يرمينا بسهام القدر فتصيبنا ، فكيف لي بالنجاة ؟ فأجابهُ : كن بجوار الرامي وبارك الله فيك الجواب : وبارك الله فيك . هذا فيه أكثر مِن محذور : الْمَحْذُور الأول : سوء الأدب مع الله في قول : (يرمينا بسهام القدر) . ومِن الأدب مع الله أن لا يُنسب إليه الشر والسوء . قال إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام : (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) ، فَلَم يَنسب الْمرض إلى الله تبارك وتعالى ، وإنما نَسَب إلى الله الشفاء ، ونَسَب المرض إلى نفسه . قال القرطبي في تفسيره : فأضَاف الْمَرض إلى نَفسه والشِّفاء إلى الله تعالى . وقال في تفسير قوله تعالى : (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) قال : مَرِضْت رِعاية للأدب ، وإلاَّ فالمرض والشفاء مِن الله عَز وجل جَميعا ، ونَظيره قول فَتَى مُوسَى : (وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ) .اهـ. وقال في تفسير سورة الكهف في قصة موسى مع الْخَضِر : قال في خَرْق السفينة : (فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا) فأضاف العَيب إلى نفسه ... وأضاف عَيب السفينة إلى نفسه رِعاية للأدب ، لأنها لفظة عَيب فتأدَّب بِأن لم يُسْند الإرادة فيها إلاَّ إلى نفسه ، كما تأدب إبراهيم عليه السلام في قوله : (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) ، فأسْنَد الفِعل قَبل وبَعد إلى الله تعالى ، وأسند إلى نفسه المرض ، إذ هو معنى نَقص ومُصيبة ، فلا يُضاف إليه سبحانه وتعالى مِن الألفاظ إلاَّ ما يُستحسن منها دُون ما يُسْتَقبح ، وهذا كَما قال تعالى : (بِيَدِكَ الْخَيْرُ) ، واقْتَصر عليه ، فلم يَنسب الشرَّ إليه ، وإن كان بيده الخير والشر ، والضر والنفع ، إذ هو على كل شيء قدير ، وهو بِكُلّ شيء خبير . اهـ . وقال ابن حجر في فوائد قصة موسى عليه الصلاة والسلام مع الْخَضِر : وَفِيهِ حُسْنُ الأَدَبِ مَعَ اللَّهِ وَأَنْ لا يُضَافَ إِلَيْهِ مَا يُسْتَهْجَنُ لَفْظُهُ ، وَإِنْ كَانَ الْكُلُّ بِتَقْدِيرِهِ وَخَلْقِهِ ؛ لِقَوْلِ الْخَضِرِ عَنِ السَّفِينَةِ : فَأَرَدْتُ أَنْ أعيبها ، وَعَن الْجِدَار : فَأَرَادَ رَبك ، وَمِثْلُ هَذَا قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَالْخَيْر بِيَدِك وَالشَّر لَيْسَ إِلَيْك . اهـ . ومثل ذلك أدب الْجِنّ في الخطاب مع ربّ العالمين . قال تعالى حِكاية عن الجن : (وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا) . قال ابن كثير : وهذا مِن أدبهم في العبارة ؛ حيث أسندوا الشرَّ إلى غير فاعل ، والخير أضافوه إلى الله عز وجل ، وقد وَرَد في الصَّحيح : " والشرّ ليس إليك " . اهـ . فالتأدّب مع الله مطلوب ومُراعى حتى في الألفاظ . وفي دعائه صلى الله عليه وسلم : لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ . رواه مسلم . قال الخطابي وغيره : فيه الإرشاد إلى الأدب في الثناء على الله تعالى ومدحه ، بأن يُضاف إليه محاسن الأمور دون مساويها على جهة الأدب . نقَلَه النووي . الْمَحْذُور الثاني : في قول : (فتصيبنا) ، وما يُصيب الإنسان لا يخلو من حالين : الأولى : أن يكون مما قدره الله لِرفعة درجات العبد ، فهذا له وليس عليه ، ولذا كان الأدب أن يُقال كما أمَر الله : (لَنْ يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا) فالتعبير بـ (لَنَا) يدلّ على أنه خير لهم . قال القاسمي في تفسيره : (لَنْ يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا) ، أي : ما أثبته لمصلحتنا الدنيوية أو الأخروية .. ولم يكتبها علينا ليضرّنا بها، إذْ هُوَ مَوْلانا ، أي : يتولى أمورنا . اهـ . الثانية : أن يكون مما يُصاب به الإنسان بسبب ذنوبه ؛ فهذا فيه تكفير لسيئاته ، ورفعة لدرجاته . قال الله تعالى فيه : (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم : مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُشَاكُ شَوْكَةً، فَمَا فَوْقَهَا إِلاَّ كُتِبَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ . رواه مسلم . الْمَحْذُور الثالث : في قول : (كُن بجوار الرامي) وهذا قد يُفْهَم منه أن مَن كان بِجوار الرامي لا تُصيبه السهام ، فإن رَامي السهام مِن البَشر قد يُصيب نفسه ، كما في قصة عامِر بن الأكوع رضيَ اللّهُ عنه ، وهي في الصحيحين . وفيها : فَلَمَّا تَصَافَّ القَوْمُ كَانَ سَيْفُ عَامِرٍ قَصِيرًا ، فَتَنَاوَلَ بِهِ سَاقَ يَهُودِيٍّ لِيَضْرِبَهُ، وَيَرْجِعُ ذُبَابُ سَيْفِهِ، فَأَصَابَ عَيْنَ رُكْبَةِ عَامِرٍ فَمَاتَ مِنْهُ ، قَالَ: فَلَمَّا قَفَلُوا قَالَ سَلَمَةُ: رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ آخِذٌ بِيَدِي، قَالَ: مَا لَكَ ؟ قُلْتُ لَهُ: فَدَاكَ أَبِي وَأُمِّي ، زَعَمُوا أَنَّ عَامِرًا حَبِطَ عَمَلُهُ . قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كَذَبَ مَنْ قَالَهُ، إِنَّ لَهُ لأَجْرَيْنِ - وَجَمَعَ بَيْنَ إِصْبَعَيْهِ - إِنَّهُ لَجَاهِدٌ مُجَاهِدٌ، قَلَّ عَرَبِيٌّ مَشَى بِهَا مِثْلَهُ . وهذا اللفظ " كُن بجوار الرامي " وإن كان المعنى المقصود : كُنّ مع الله . فإن التعبير به خطأ ؛ وكأن مَن كان مع الله ولله ، لا يُصاب بِشيء مِن أقدار الله عزَّ وَجَلّ . وهذا خطأ وغفلة . فإن الأنبياء أكمل الناس إيمانا ، وحياتهم كلها لله ، ومع ذلك يُصابون بأشد مما يُصاب به سائر الناس . قال ابن مسعود رضيَ اللّهُ عنه : دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُوعَكُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ لَتُوعَكُ وَعْكًا شَدِيدًا؟ قَالَ: أَجَلْ، إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلاَنِ مِنْكُمْ . قُلْتُ: ذَلِكَ أَنَّ لَكَ أَجْرَيْنِ؟ قَالَ: أَجَلْ، ذَلِكَ كَذَلِكَ، مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أَذًى، شَوْكَةٌ فَمَا فَوْقَهَا، إِلاّ كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا سَيِّئَاتِهِ، كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا . رواه البخاري ومسلم . والإنسان يُبتلى على قدر إيمانه . وقد سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلاءً؟ قَالَ: الأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ، يُبْتَلَى الْعَبْدُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ، فَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ صُلْبًا، اشْتَدَّ بَلاؤُهُ، وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ، ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ . رواه الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه والنسائي في الكبرى . وحسّنه الألباني والأرنؤوط . الْمَحْذُور الرابع : كان الصواب توجيه مثل ذلك السائل أولا إلى الأدب مع الله ، وثانيا : إلى ما يُدْفَع به القضاء ، وهو الدعاء ، كما في الحديث : لا يَرُدُّ الْقَضَاءَ إِلاَّ الدُّعَاءُ ، وَلا يَزِيدُ فِي الْعُمْرِ إِلاَّ الْبِرُّ . رواه الترمذي مِن حديث سلمان رضي الله عنه ، وقال الألباني : حَسَن . ورواه الإمام أحمد وابن ماجه من حديث ثوبان رضي الله عنه . وفَرْق بين القَدَر وبين القضاء . قال المناوي : القضاء إنْفَاذ الْمُقَدَّر . والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد | ||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه للموضوع : لاتتوقف عندما تتعب .. توقف عندما تنتهي ،،،،،،،،،، | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ماأروعها...من لوحة و أحلاه من فن..~ | شرقية بلا قدر | قسم العام للمواضيع العامه •• | 7 | 01-08-15 06:30 AM |
الى اميرتي التي لا ابوح باسمها\وكل يبكي على ليلاه | ملك الخواطر | خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• | 4 | 10-12-14 01:11 PM |
ماضي وليته يعود . ولن يعود | دانه | قسم العام للمواضيع العامه •• | 13 | 12-03-12 07:41 AM |
ما أحلاه يجنن !!! | M.ahmad | قصص - روايات - Novels stories - روايات طويله •• | 3 | 09-09-10 09:01 PM |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||