|
نحنُ نحتاج للحُزن بقدر إحتياجنا للحُب الأسلوب البآرد وَ الإنشغآل الطَويل ! كُلهآ تنبيهآت تعطيك الحذر بـَ أن العلآقة على وَشَكِ الإنتهآء.. https://pbs.twimg.com/media/COuzJCWUEAE_Cft.jpg |
ﺍﻷﻧﺜﻰْ: ﺇﻣّﺎ ﺇﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻌﻬﺎ ﺩﻭﻣﺎً .. ﺃﻭ ﺇﺭﺣَﻞ ﻟﻸﺑﺪ ، فنِصف ﺍﻟﺤُﻀﻮﺭ لا يروق لها ..! https://pbs.twimg.com/media/CJoreonUAAAdzzI.jpg |
«لا تُحبط الآخرين بكلامك حتى لو كُنت ترى الحياة تَعِيسة فَــ غيْرَگ يحتاج الأمل فإمّا أن تسَآعِدَه أو تصمت!» |
' مَن أفتقَدَ المصدآقيه معٓ ذآته ودٓآخله ، سَيَعجز عنْ رؤيتهآ فِي الآخرين ، فگُن صآدقاً مع ذآتگ ، لتستلذّ بشعُور الرآحه رغم الوجع༻ |
' بعضُ الصدفْ تغيّرُ الگثيِر مِن الأشيآء فـ تجعَل من الأشيآء العآديه أشيآءاً إستثنآئيه ومِن زآويه الإنطوآئيه والحُزن سعآده أبديه༻ |
لَيْسَـتْ كُـلُّ الأوْجـآعِ تُغْفَـرْ ، وَ لَيْٰسَ كُـلُّ مُـتـأَسِّـفٍ يُـعْـذَرْ ..! :81: |
,’, مَا بَينَ شَفتِيّْ حَرفٌ عَالقٌ وفِيِّ عَينْيِّ ألفُ إستِنجَادٍ ,.! |
الأوفيــَاءُ فَقَطْ .. يَعرِفُونَ مَتَى يَمُوتُ العِتَابُ ويخْرس اللّقـاء ..!!!! |
عْنَدَمَآ تَبْكِي المرأة ،، لآَ تَسْألها عن سَبَب بُكائها ؟! فَدُمُوعهَا لغةّ تقول لكْ : إِحْتَويني فَقَطْ وسأتوقّف !!" |
عَلَى حافَّةٍ الْهَاوِيَةُ ، فلترقد ضَمَائِرَنَا بِسلامِ’,’ |
وَإن أخبرتُكَ بأنّي أتوقُ إلى وطَنِي ؛ فهَل سَتُهدينِي عِنَآق ؟! |
أَحْيَانَآ) يٌغَلْفنَا الشٌعُورْ بالوَجَعْ ولكِنْ لآنسْتَطْيعْ التَخَلْصْ منْه بمٌفْردْنَا ! إعْتدْنَا أَنْ نُزْيل أَوْجَاعْنا بالنْسْيَآنْ ,! ولآ نُدركّ بأنَنا نٌوْجِع أَنْفسِنَا بدَلآ مِنْ أَنْ نٌدَاويْهَآ .؟ |
http://25.media.tumblr.com/tumblr_ln...nl89o1_500.jpg تَفَآصِيل صَغيرة جداً كفِيلة بِصُنع فَرَحٍ كَبير جداً ! * ,’, |
بْديتْ أغليْكَ وأشْتآق لْحضْورْكَ وْأكرْه غيْآبْكَ بْديْت أحْسْ أنْآ صْوبْكَ شْعوْر يْهزْ وْجدآنْيْ أحسْ أنكْ ( أْملُ رُوحُيُ ) وْرَوْحيْ تسْكَنْ أهْدآبْكَ أحسْ أنْيَ مْعكَ بْنسْىَ هْليْ وربْعيْ وخلآنْيَ .. |
شُفِتُكْ تُبِسمْ لِيْ خٌجِلْ مٌدريْ ... " عٌنِآآآآآآآدْ " ! ... ؤفُيْ نُظِرتِكْ ... ... |[ شُؤقْ مُنْ آلصُعِبْ ؤصِفُهْ ـهْ ]| ! حٌسِيّتْ كُنِيْ طُفِلْ ؤعُيِؤنِكْ ... " آعُيِآآآآآدْ " ! ... يّآآعُيِدْ ... ... |[ آللِيْ لِهْ ؤرىْ آلصُدرْ رجِفُهْ ـهْ ]| ! سِمْ آللِقُآ صِدفُهْ ؤآسِمُيِهْ ... " مُيِعُآآآآآآدْ " ! ... آنٌآ آنٌتِظٌرتِكْ ... ... |[ ؤآنٌتْ مٌريِتْ صِدفُهْ ـهْ ]| ! |
عَندمْا تَتَلقى الإهآنهِ مَنْ شخّصِ أحببَتهْ يوٌماً فَـ إصمتْ , وٌ لآ تفسّر صمْتكْ ضُعفْ ! فإنَ الصَمتْ سيدّ اللغآتِ أحَياناً* وٌ لآ تَجرْح منِ حآوُل أنْ يجَرحكْ فدْعهُ يفعَل مآ يشَاءْ , وٌ التزّم صمْتك وٌ لآ تلطّخَ مآضيكمْ الجَميل معاً* وٌ إنْ حآولُ هوٌ أن يفَعل .. فـ الحبّ أخلاقْ قبَل أنْ يكوُن مشآعرَ |
--- مُسْـتَحِــيــلْ i! أنِسْـــآگ ],,, مَهـْمــآ [ أفـْـتَـرقْنـَـآ ] و بَعْدنَــآ عَنْ پَعْضنـَــآ !!! |
الأذوَاقُ لَيسَت مُتسَاوِيَة ، فَأحدُهُم يَراكَ شَيءٌ عَادِيّ والآخَرُ يَراكَ الجَمالُ بِعَينهِِ ! |
لآَ يسْتَقٍيمُ الحُبّ .. الاّ على سَآقَينْ .. سَآقُ الإهتمام وسَآق الإحْترَآمْ .. إذا فُقِدَ أحدهُما فهو حُبٌ أعْرَجْ❥ |
تظاهَر .. بأنّكَ بِخيْرٍ دائماً مهْما كانَ انْهِيَآرگ مِن الدّاخِل فالكِتْمانُ .. أجْملُ بِكثيْرٍ مِـنْ أنْ تَتَسوّل شَفَقة الآخَريْنَ عَليْگ |
فِي مَتَاهاتْ الشّوقْ.. كَانَتْ الذِكْرى رَفِيقَة دَربِي .. لِذَا حَاوَلتُ مِرَاراً .. أَنْ لا أنصاغ لِدَمْع عُجِنتُ مِنْه !! وأَنْ لا أَعُودُ عَابِرَةٌ بحَقَائِبْ تَخْلُو إِلا مِنْ ذِكْرَاكْ !! وَرَغمَ هذا .. كُنتَ كَمَنْ يُرَاقُبنِي مِنْ بَعِيدْ وَيَبتَسِمْ مِنْ رَحَلاتِي الْمُسْتَمِرَةَ حَيثْ لا أَحَدْ حَولِي إِلاكْ . |
الحَيآة تَكوُن جَميلة عِندَمآ تَكوُن هُناكَ قُلوب تَخآف عَلى غَيرهآ كَما تَخآف عَلى نَفسهآ ... !!:ah11: |
الصَّفَآء القَلْبي يكُونُ في الأروآح الرآقيهـ ..!! |
الحُرُوف الرآقيهـ كالوُرُود العطرهـ تَبْقَى زكيهـ ..!!:ah11: |
يَشتهِيْ المُتعَافِي كُل مَلذاتّ الحَياةْ ؛ وَلآ يَشتهِيْ المَريضْ سُوى العَافيةْ ؛ اللهُمَ أدَم عَلينَا عَافِيتگ ...!! |
الكَلِمَـات الصَّادِقَـة لَا تُحْكَـى ,, فَقَـط تُحَـسّ !! وَ المَشَـاعِر الصَّادِقَـة لَا تُوصَف ,, بَل نَشْعُـرُ بِهَـا.. |
البَعْض أحياناً لا نجٌد مُبرِرِاً لِ آفُعآلهِم آلعٌجيبهٍ’ . . غِيرَ آنـْه ’* رُبْمَآ ! . . . ضَميرَهُم قدّ [ آنتهَتْ صّلآٍحيَته ] ’ ! |
جَميِع أحَاديِثكٌ جَمْيِله .. حَتّى لو كَانَت عٌبارة عَن أنفاس فقٌط .. |
تِلْكَ هِيَ الْدُّنْيَـآَ تُلْقِيَنَّـآَ تَآِرَهُـ بِوَجْهٍ الْقَدْرِ .. فَنَبْقَى مُسْتَسْلِمِيْنَ وَتَارَهْـ تَرْطِمِنَـآَ بصَخِرَتِهَآً الْجَـآرِحَهُ وَنُلْقَى عَلَىَ أَرْضِ الْوَآقِعْ نَنْزِفُ دَمَّـآَ وَهِيَ تُدِيْرْ ظّهِـرَّهِـآَ لَنْـآَ وَتُعْلِنُ [ تَسْجِيْلُ خُرُوْجِكَ ] مِنْهُـآَ وَبِصَمْتِ ..!:0741: |
لاَ بَأسْ ، إن تَلّبسنِي العَطَش إليكَ ذاتَ وهَنٍ ووجَدتُ قِنينَة حُضُورگ فَارِغة ˛ |
لآ أُرِيِدُ حَدِيِثَاً فَقَطْ أُرِيِدُ عِنَــاقَاً يُعِيِدٌ إِنْتِظَـآمِ نَبْـضِ قَلْبِــيِ وَلَاَ أُرِيِدُ سَمَاعِ شَيءٍ مِنْـكَ سِوَىَ أَنْفَـاّسِ إِشتِيِآقـُكَ إِلَي.. |
ضَمّهِ مجٌنوِنِـّـًـٌه ♥ ♥ … / فًقِطَ ّ! هَيِ ٍرغًبتٌي [ ـُالْآَنَ مٌعٌك َ] وٌلإغٌيِرَ : ♥ |
" تَهَآوَتْ " وَتَهَآوَىَ مَعَهَآ رُفَآتُ جسَدهَآ مُتْعَبَاً ..! آَعْيَآهُ طُولُ الإِنْتِظَآرْ ..َ! فَسَقَطَتْ و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ " |
رُوُحٌ تَآهَتْ فِيِ شَوَآرِعِ الحُزُنْ تَبْحَثُ عَنْ مَصَآبِيِحِ الآَمَلْ .. لِـ تُوقَدَهَآ وَتُبَدِدَ ظَلآَمَ الطَرِيِقِ المُخيِفْ..! ولَكِنْ عَبَثْ ..! فتَعَثَرَتْ .. و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ " |
حُبٌ " ظَنَتْهُ كَذَلِكْ " سَكَنَ جَوَآرِحَهَآ فَعَآشَتْهُ بِكُلِّ حُبُورْ وَبَقِيَتْ تَرْسُمُ فُصُولَ حِكَآيَتِهِ لَآيَآمٍ وَلَيَآلْ .. [ غَدَاً حِينَ آلْتَقِيِهْ سَآتَظَآهَرُ بِالغَضَبْ .. لآَنَّهُ لَمْ يُحَدِثْنِيِ لَيْلَةَ آَمْسْ .. لِيُرْضِيِنِيِ بِعَذْبِ كَلِمَآتِهْ .. ..] فَدَمَّرَهُ بِكُلِّ جَبَرُوتْ .. وَدَمَّرَ مَعَهُ .. حُلْمٌ جَدِيِدْ .. آُضيِفَ لِغَيْرِهْ.. فَتَدَمَّرَ إِحْسَآسُهَآ .. فَآَنْزَلَقَتْ .. و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ " |
لآَ أرغبُ بشيءُ غير توَآجدگ أمامَي أشْتَهِي النومّ فوق گتفَيْگ وإستِنْشَآقُ الأمان مِن عُنُـقگ.. لا أرغَبُ بشيءُ ، فقط أريدُك لتُهَدِّيءَ أفكاريّ ..." |
العِلاقَاتْ تنتَهي بالرّحيل والفِراَق، هُنَاگ مِنْ يترُكُ أثرًا طَيبًا گ.العَزفْ وَهُنَاگ من َيتركُ جرَاحًا للنّزفْ |
عِنْدَمَا تَكُونـ جِهةُ القُدُومْ مُظلِمَه گئيبَه .. حَتمًا سَتَكُونُـ جِهَةُ المُغَادَرَه مَجهُولَـهْ. |
والبَعْضُ يَضْمَنُ أنَّك تَعَلَّقْت بِهِ فـ يبدأ تَقْلِيلِ إهْتِمَآمِهِ.. حتى يَصْبِحَ تَحْتَ مُسَمّىٰ الإهْمَآلْ..! |
أَشْتَهِي رَكْنَ عَقلِي بـ زاوِيَةِ النِّسْيَآنْ..!:ah11: |
| الساعة الآن 11:29 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا