((ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما ))

كلام الله عز وجل يبقيان الوالدان هما طريقنا للجنه

نحاول ان نشرح لهم ولكن لا نختلف لحد العصيان

فماذا تستفيد ان اتتك دعوه منهما ساعة غضب انها وارده وليس بينها وبين
الله حجاب

اراف بهما

لكن الله يعرف انهم على خطاء
لماذا يستجيب لهم هنا تكمن المشكله
سؤال لكي مسك خاص جدا
لو مثلا وقع لك حادث لا قدر الله
وقال لك الطبيب سوف نبتر ساقك
وفعلا بترها وبعد ذلك اتضح انهو علا
خطاء وان بالامكان العلاج بدل البتر
ماذا ستفعلين?
...
هذا السؤال خبيث انتبهي بعد ان تجيبي
سوف اسالك عن مايدور في بالي
انتبهي فهو ليس سؤال برئ ههههه

تحياتي
هذرلوجيا

وجهة نظري انا
لك الحق تقبلها او ترفضها
بالنسبة لي الدين خطر احمر
لاننا ليس بالهين ان نُكفر او ننفي الكفر
عن اي شخص !
اذا كنت ترى نفسك عندك من العلم لكي تفتي وتحرم
وتحل ووو! سهل امرك !
انا ارى نفسي لا افقه كثيراً في العلم الشرعي
ومااضاع الدين هو ان كل شخص نصب نفسه عالماً


وشكراً لك

جمــــــــيل جدا سارا ردك وجوابك
فهو بالفعل مقنع للعقل انا لا افقه شئ
ولست بعالم فلماذا اجادل بشئ لا افقهه
لكن هناك المشكله من يكفرك بمجرد انك
ناقشت امر من امور الدين وهو جاهل اليس
من المستحب اذا رايت شخص مثلا يناقش
في امر ديني وانا لا افقهه ان لا امنعه وتركه
وأمضي في حال سبيلي?
هناك اشخاص يتدخلون بدون علم هل هذا صحيح

تحياتي
هذرلوجيا

لست بمثقفه ولست ذات علم واسع ولكن لدي فهمي وادراكي

هنا وبهذه الحاله لا اوافق على البتر حتى استشير اكثر من طبيب

فالبتر ليس بالسهل العضو المبتور لن يكون صالحا للاستعمال

لا اعلم مايدور في بالك ولكن اثق باجابتي

فانني اتبع ((درهم وقايه خير من قنطار علاج ))

بخصوص سؤالك الأول ..
جوابه في هذه الآيةة
وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
مع عدم طاعتهم في الإشراك إلا أن تعقيب الآيةة يقول
وصاحبهمآ في الدنيا معروفا
فإذا كانت الأف وهي ليست حروف بل هواء ونسمات تخرج من الفم فيها معصية للوالدين فما بالك بغيرهآ؟!
هذا بخصوص الإشراك أما إذا كانت مصالح دنيويةة يجب منك تفهيمهم بالتي هي أحسن ..

مع تحيآتي لك