في منتصف الليل
تبدأ رحلتها من الاشتياق
النوم يعاند جفونها
روحها تتمنى لقاه
تتقلب يمنى ويسرى
قلبها يأن بالحنين
وشريط الذكريات لا يكف عن المسير
تطل عليها الصباح
وهي مازلت في حالة اللاوعي ...


إمبرر

دخل المنتدى بعفويته وخرج من المنتدى بسو ء الظن فيه

تدوّر في رسايلها ’
عن اعذار ٍ
تبرّر : ( غيبته ) عنها !
تفتّش .. مالقت إلا،
حنين ٍ " شاخ " ،
و
جرح ٍ لاح !
و صورة :
وجهها " غايب " ،
تدوّر له ،
و
ماتـــ |ـلقاهـ ..!



م/ن

..

دخلت للمكتب والخوف واضح ع ملامحها
قال لها: تفضلي بالجلوس ...
جلست وعيناها لا تقويان ع النظر فيه
أكمل دون أن يهتم لها: باجر تجيبين الأوراق المطلوبة ونشوف اذا بنشغلج
قالت وهي تفرك بيديها : ان شاء الله
ثم وبدون أدنى اهتمام او احترام بمعنى الصحيح : يلا توكلي ...
نظرت إليه بإستغراب ومن جرئته لكن لم يكن بقدرتها قول شي فقامت حاملة معها خيبتها
وهي تقول في نفسها : اذا هذا أولها ينعرف تاليها ....


إمبرر

قرأ لها بعض القصص فمات عشقا بها ...ّ ولكن دون أن تشعر بذلك فبدأ بالغياب