يقولون ان هذي سالي الحقيقه ، و لا ادري عن صحة الخبر ،،
لكن تذكرت سالي و تذكرت ايام الطفوله ،
يالله قد ايش كنّا نتفاعل معها و مع قصتها و داخلين جو
ي زينها ايام الطفوله

و أنا اتصفح جزء من كتاب عن طريق النت
قريت فكرة للحين راسخه ف بالي
يقولك خلي عندك دفتر و سميه دفتر الأحلام

هذا الدفتر تدون فيه كل احلامك و أمنياتك بالكتابه و الصور
و مدري ليه ما راح من بالي هالكلام
حسيت اني ابي اطبقه

لسى عندي أحلام ما تحققت
و حلم واحد أنا مترددة فيه

قد شفتوا أحد يتردد في أحلامه خخخ
كل الأمنيات ما ترددت فيها إلا هذي

عندكم امنيات تترددون فيها !

قطعه من الزمن القديم ،
لكن ،
يلفها السكون ،
و الصمت فيها قاتل ،

و كأنها خرقه باليه ،

لا يوجد ما يثير الحُلم ،
كي اناضل من اجله

من زمان ما سهرت الى هالوقت ،
مستغربه من نفسي ليه ما جاني نوم ،، على اني صاحيه من بدري و لا نمت العصر زين ،
اول شي كنت اتابع قروب موهبه اشوف بيعلقون الدراسه بكره لغاده او لا ،، و علقوها ،
و مر في بالي اشياء كثيره بعدها و جلست افكر فيها ، و افكر في الامنيه اللي ترددت فيها ،
هي امنيه سهله و بسيطه و اقدر افتح الابواب قدامها ، بس مدري ليه صادتها ،،

و فكرت بشيء ثاني و نفذته بسرعه ،،
القرارات السريعه احبها و دايم ما اندم عليها ،

تدرون في اصوات في اذني لها اكثر من ثلاث شهور ،
كشفت على اذني و سليمه بس لسى اسمع الاصوات فيها ،
الحين صارت الاصوات ما تضايقني زي اول ، ما تزعجني ،
و صرت اضغط على فكي عشان تكثر الاصوات و احس فيها خخخخ تعودت عليها
احس لو ما سمعت هذي الاصوات احس بشي غريب

فيه تصميم بديت فيه و لا كملته
بروح اكمله و اجيبه لكم

https://www.************/watch?v=x1ztvbd1vG0