سبحان الله و لا كأن شي صار، زي ما يقولون فص ملح وذاب
كل يوم اتفكر في هذا الموضوع غصب عني..

بس اعرف ان الدنيا دوارة، و مافيه شي يبقى على حال

و كلن نصيبه على الله.. ترررا تررراا... تتررا ترااا

وصلت لمرحلة، لا أريد الأشياء العابرة و لا الأشخاص العابرين، و لا الأحاسيس المؤقتة،
أرحب بالأشياء و الأشخاص الدائمين، الذين يبقون إلى الأبد، يبقون أوفياء، فقلبي لم يعد يتحمل سوى الأنقياء..


شكرا الأوفياء من حولي

شحنة السعادة..
صح انها تأخرت علي كثير .. بس ما يمنع اني فرحت فيها
نوعية هذي الكتب هي ميولي .. بالإضافة إلي الروايات الخياليه.. مثل كتابات " إبراهيم عباس" رواية حوجن.. له روايات غيرها خياليه.

اميل للخيال كثيييير.. و سوالف قانون الجذب


بقولكم شي عني،، انا بديت رحلتي مع القراءة عام 2015
و من ذاك الوقت كنت أقرأ بكل شي.. كنت ابي احدد ميولي ف القراءة.. الين عرفت

الواحد لازم يجرب الين يعرف وش يحب و وش يكره و وش يميل له..

انا اشوف نفسي جربت كل شي و عرفت نفسي

كأن الايام ستعود..!
و نحن لازلنا عالقين هناك،،

اليوم شعرت انني بخير ،،
اشياء حاولت انتظم فيها و انتظمت ،
و اشياء حاول ما افكر فيها و لا فكرت ،،
من بداية رمضان و الخير يأتي ، متفائلين رغم الظروف ،،

اليوم كان اول يوم رجعنا للدوام بعد انقطاع دام شهر و ظ،ظ* ايام ،،
ما ننكر اننا نشعر بالخوف لكن توكلنا على الله هو اللي يقوينا ،،
حبيت الرجعه ، و راح احبها اكثر بعد انتهاء الازمة و العودة كما كنا ،،

جلستنا في البيت كانت حلوه ،، هي اللي خلتني انتظم في اشياء من زمان ودي انتظم فيها
و علمتنا ان الحياة ما تتوقف على احد ،


مساكم سعادة ، و راحة بال ،،

كنت انت الاخير ، و كنت انا آخر من تشبث بالحياة ،،
رأيتني اطفو على غيمة ، خفيفه و ناعمة ، تشبهني تماماً ،،
لكن سقطت قبل الوصول ..! ،،

حلمي الاول و الاخير ، كان انت ..
و انت اول من تخلى عن الحلم ،،