عندنا بعض العوائل في السعودية عادي اخ الزوج يدخل على زوجته ويقعد معاها ,,,

البعض تكون بغطاء او نقول بحجاب شرعي كامل ,, والبعض تكتفي فقط بوضع غطاء على الشعر يعني الوجه يكون مكشوف ,,
واحيانا تشارك وجبات الطعام الغداء العشاء

سؤالي لك اختي المتزوجة :::

هل ترضين ان تجلسي مع اخو زوجك بحجاب اي بغطاء كامل حتى الوجة ؟
او تجلسين معه وانتي كاشفة عن وجهك ؟؟

او انتي رافضة الفكرة كلها ؟؟؟

انت اخي الرجل ,,, وش موقفك من الوضع : هل ترضى هذا الوضع لاختك ان تخرج على اخوان زوجها او ان تجلس معهم ؟؟

طيب اذا انت متزوج هل تسمح لزوجتكك ان تجلس مع اخوانك ؟؟

سؤالي لك اختي المتزوجة :::
لم اتزوج بعد ولكن لا مانع من الاجابة ^_^
هل ترضين ان تجلسي مع اخو زوجك بحجاب
اي بغطاء كامل حتى الوجة ؟
او تجلسين معه وانتي كاشفة عن وجهك ؟؟
او انتي رافضة الفكرة كلها ؟؟؟
رافضة الفكرة
لأنني لا اثق بأي رجل
حتى ولو شهد له الجميع بانه ملاك طاهر
لن اثق به !
وثانيا لاني لن اخذ راحتي

الموضوع لا اعتقد انه محل نقاش لانه محسوم شرعا


. سؤال اجاب عليه الشيخ صالح فوزان الفوزان

وهذا السؤال: لي زوج أخت، وأختي هذه منتقبة ولكنه يجعلها ترفع النقاب أمام إخوته الرجال وعندما ناقشته في ذلك قال إن إخوتي في منزلتي ولا يمكن أن تختبئ عنهم مع العلم أننا ذكرناه بحديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن الحمو، فقال: "الحمو: الموت" (رواه البخاري في صحيحه)، فماذا تفعل زوجته عند أمره لها برفع نقابها. وهل إن لم ترفعه عند إخوته تعتبر عاصية لزوجها وتأثم بذلك؟


الإجابة: يظهر أن هذا الشخص معاند، لأنه يأمر زوجته أن تكشف وجهها لإخوانه رغم أنه بلغه عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الحمو -وهو قريب الزوج- الموت يعني أن خطره شديد وأنه أشد من غيره ومع هذا أصر على أن تكشف زوجته وجهها لإخوانه، وقال إنهم بمنزلته وهذا خطأ ومعارضة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم.

فالواجب على المرأة أن تحتجب من إخوة زوجها لأنهم أجانب منها وليس لهم علاقة بها لأنها أجنبية منهم وهم أجانب منها فعليها أن تحتجب وأن تغطي وجهها.

ومع الأسف كثير من الرجال يلزمون أو يأمرون زوجاتهم بالمعصية مثل أن تكشف وجهها لأقاربهم وأن لا تحتجب أمامهم فالمرأة ضعيفة وقد تنصاع لأمر زوجها والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق" (رواه الإمام أحمد في مسنده).

فلا يجوز للمرأة أن تطيع زوجها في هذه المسألة وهي كشف وجهها عند أقاربه لأن هذا معصية لله ولرسوله وطاعة الزوج إنما تكون بالمعروف فالواجب على الأزواج أن يتقوا الله سبحانه وتعالى في نسائهم وأن لا يأمروهن بالمعصية بل الواجب أن يأمروهن بطاعة الله وينهوهن عن معصية الله لأن الله قد استرعاهم عليهن فهذا واجبهم أما أن يلزموا زوجاتهم بالمعصية فهذا حرام عليهم، ولا يلزم زوجاتهم حينئذٍ أن يطعنهم بل يحرم عليهم أن يطعنهم في ذلك

لا للنقاش لئن عوائل اعرفها وملتزمه وجبة غداهم واحده