بالنسبه لي وبالحكم الشرعي
بالتأكيد مع المظلوم ولن أكون ابدا حتى لو كانت القرابه شديده جدا كالاخ او حتى الاب يبقى العدل عدلا اما موقفي لن يكون انحيازي ابدا مهما كانت المشاكل التي سأتعرض لها لاحقا فأنا يهمني رضى الله وليس الانسان ... ويقول ابن تيمية إن الله عز وجل: «ينتصف من العباد، ويقضى بينهم بالعدل، وإن القضاء بينهم بغير العدل ظلم يتنزه الله عنه. وأنه لا يحمل على أحد ذنب غيره». ودعوة المظلوم مستجابة: يقول صلى الله عليه وسلم: «اتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب»(9). ويقول الله تعالى: «وعزتى لأنصرنك ولو بعد حين»(10)

من عاش مرارة الظلم سيقف مع المظلوم

ومن فيه روح الفزعه وعنتريات القبيله سيقف مع قريبه

وقد تكون وجهة نظري خاطئه

حتماً ساكون مع الحق ولو كان المذنب أخي

تزور جيرانك ويزورونك ؟

نعم سا أخالف لو ينقلني المريخ
لجان التقييم هي شغلة تكليف
لها أكثر من جانب الثقه
والمكانة والعلم من الانصاف الا نحابي
المشكلة في بيئة العمل هي المجاملات...
يمرر السؤال

أكيد بخالف

_كيف تصف نفسك بعد هذا العمر؟