انرت أسد مكةة ..!
يقال أنها تحتوي على 12 ألف جذر
وسمعت كذلك أنها تبلغ على أكثر من ذلك
شكرا لك للأضافةة ولا مرور ولعلك أستفد مما وجد هنا
تحياتي لك

تعقيبا على رد القارظ
بحثت عن المعلومة فوجدت ابن الجوزية يقول
فإنَّ المراتب ثلاثة: أي مراتب البذل وإعطاء "مراتب الأيثار"
إحداها: أن لا ينقصه البذل ولا يصعب عليه، فهو منزلة السَّخاء.
الثَّانية: أن يعطي الأكثر ويبقي له شيئًا، أو يبقي مثل ما أعطى فهو الجود.
الثَّالثة: أن يؤثر غيره بالشَّيء مع حاجته إليه، وهي مرتبة الإيثَار)

أتمنى هكذا أفدت في تصحيح المعلومة

مقارنات وفروقات رائعه جدا
تعلمت الكثير
شكرا لك عزيزتي رويدا
تحيتي لك

انرتي مطر الفجر
وتمنيت حقا ان تمري لتستفيدي
لمرورك أثر لسعادتي
تحياتي لك

احسنت سيدتي رويدا ـ التاريخ يروي لنا : أنّ ،،حانم الطائي،، أكرم أهل الجاهلية ، ولكن عندما نقرأ قصة ،، كعب بن مامة الإياديّ،، نجده أكرم منه وأسخى ، فحاتم جاد عند الحاجة بفرسه لتلك المرأة وأبنائها ، وهي جارته ، فكرمه فيه شيء من الواجب ، وانما كعب جاد بنفسه بما هو حقّ له من شربة الماء المقسومة بالسويّة بينه وبين صاحبه بشرطهما ، ولكنه عندما رأى صاحبه ينظر الى قسمته من الماء بلهفة ـ آثره على نفسه فشربها صاحبه ، فمات كعب بن مامة الإيادي عطشاً ، فهنا أجتمع جميع انواع الكرم ـ كرماً وجوداً وسخائاً وإثاراً ـ طبت وطاب مسعاك اختي العزيزة رويدا ـ لقد اسعدتيني في بحثك وطرحك لمواضيع طالما ابتعدنا عنها واشتغلنا واشغلنا انفسنا بما لا يسمن ولا يغني من جوع ـ احترامي لك ولقلمك . تحياتي

شكرا لك أيها القارظ العنزي
أسعدتني كثيرا بتعقيبك وردك هنا
ومعلوماتك التي احتوت في مشاركاتك هنا
شكرا من الاعماق لك أخي القارظ
تحياتي لك