لقد صقلتني كثرة التجارب بشكل مطلوب، الحب لم يعد يعنيني ، فكرة الحب باتت تقلقني بعد أن كانت تجعلني أطير هياماً وأترنح فرحاً وأرقص أرقص حول الفتيات،
مظهر القوة يليق بي كثيراً
وحذر العلاقات الغرامية الجديد أيضاً يليق

لا ترجى ما ابي اسمع رجاك
مل صبري وضاعت ايامي معاك

فأحتاج أن أختلي معك

يا صباح الخيرات والليرات

كيف الحال يا حبايب قلبي
والله عندي كلام شكر كبيير وكثييير كنت مترددة أكتبه ولا لأ يمنعني الخجل أحياناً
بس قلت يا بنت لو ما نزلتيه فأنتِ قليلة ذوق
قلت ضروري أنزله !
اليوم كانت عندي مشكلة انهرت منها بكاء وضيقة ما أدري أقول لكم المشكلة ولا لأ بس يمكن بعدين أقولها للفائدة بس
المهم
كنت متضايقة حيل حيييل وحالتي ما يعلم فيها إلا الله،
لدرجة اتصلت علي صديقتي ما تكلمت ولا كلمة
غصيت بالكلام بكيت وسكرت بوجهها
وهي أصلاً كانت تتكلم عن موضوع آخر

صدفة
جاني إشعار رسالة بالخاص

(كل عام وانتي بخير ).

الرسالة من شخص يمكن ما تراسلنا من سنة!
مو متزاعلين ولا بيننا شي بس أنا ابتعدت عن المنتدى فترة طويييلة

الرسالة فيها معايدة حلوة رقيقة ، وسؤال عن الحال ،
من شخص عزيييز علي والله وهو

‏(ღعـــڒٍۅڒٍღ)

هالإنسان أخوي وأكثر من أخوي ، جد يستاهل الشكر وأكثر ، كثير تحملني وتحمل أسلوبي وعصبيتي ومزاجيتي، عمره ما حسسني إني ثقيلة عليه، دايم يسألني عن مشاكلي ويحلها لي

اليوم راسلته في قمة الضيق والله العظيم بنص المحادثة لقيت نفسي أضحك ومبسوطة وقوية الحمدلله، ينصح بعمق وأخوة، وكل ما أعتذر منه إني أزعجته يحلف ويقسم إنه مبسوط،

عزوز

يمكن ما قلت لك هالكلام قبل
لكن بعد ما لمست وقفتك معاي اليوم كان ضروري أشكرك على كل وقفاتك ومساندتك لي
شكراً شكراً
وآسفة على كل إزعاج سببته لك

أختك / عاقدة الحاجبين.

أكاد أنسى الأبجدية إذا استدعى الموضوع شخصك
لا أتذكر كيف كان شعوري عندما رأيتك للمرة الأولى و لا الثانية ، كنت مبهم إنسان عادي في حياتي إنسان مثل ملايين الناس،
لم تكن مختلف ، لم تكن جذاب أبداً ، لكن عندما نطق عقلك قلبت موازيني
نعم ، رأيت الاختلاف و رأيت الجاذبية و رأيت ما لم أره في بشر .
أنت لست الأفضل في العالم بالتأكيد ، لكنك في نظري تعني أكثر مما تظن .
أنت يا أنت
القريب البعيد ، المبهم المعروف ، السطحي العميق ، الحبيب العادي .
أنت بكل اختصار مختلف عن الجميع .
لم تكن مكرر كمليارات البشرية كما ظننت
كنت أنت و عندما تكون أنت فهذا بعيني شيء من الخيال .


عاقدة الحاجبين

تعرف إني على مثلك حسوفة