؛


مساء الخير

الافاق لاتكتفي بما يمتد فيه البصر
قليلاً من التفكر....
يكفي لجعلك تراها في أطباع بعض الأشخاص
وكما انها افاق
الامتنان شعور
يصافح علو الأخلاق

؛



حين كنت استمع إلى القصص من جدي
بإهتمام شديد
لم أكن أدرك ان ذكرياته الطاعنة في السن تُغرس داخل جمجمتي

؛



هذه الرمزية خطفتني خطف

نهبتها من أمل
وعلى أمل....
ان اقص مثلها يوم ما

؛




صباح الخير

الدكتورة اسعد الله اوقاتك ياجميلة
دائماً تحمس القلم والفكر والفكرة للانطلاق
وحقيقةً إذا كنت أكتب باستمرارية هنا
فعلى الأغلب كلمتها الطيبة خير حافز
.
.
ِ

؛


هذا الشعور
بين النوم واليقظه
تشعر أنك تقف في منتصف عالمين
يذهب ادراكك وعينيك لازالتا مفتوحتين شيء يسير
وقد تكتب نصاً عظيماً
من مقامك الغريب هذا

ثم تصحو وانت قد نسيت كل شيء
لتقراء ماكتبته لأول مره
كأنك احد الزوار يزيد عليهم
أنك تتسائل "متى وكيف كتبت هذا"
.
.
المهم
أمل آخر رد مافهمته ومع ذلك لامشكلة
اسعدك الله

وطابت اوقاتكم

؛





بغض النظر عن كل الاشكالات اللي صارت وتصير
شطرنج من الشخصيات التي لما تكتب تنقلك من الحضيض إلى العلياء
لايؤمن بالهزيمة ولا الانكسار ولا اتذكر انني قرأت له كلمات يندب فيها حظه
شخصية تعرف ماذا تريد في ظل تخبط الكثيرين
من الأشخاص الذين لايحملون الضغينة
قد تتشاجر معه اليوم وتتصالح غداً ببساطة
لأنه يقدر علو الناس واحقيتهم في التغيير
أكثر من تمجيد اخطائهم بالحقد
من الأشخاص الذين يجعلونك تحب القراءة
لانه يكتب بطريقة الاحجية
والرموز التي تفتح افاق في عقلك
لتفكر بطريقة أخرى
على أمل أن تصفو النفوس
نحن في غاية الإنتظار لعودته
ً