|
أفواه المواصير ..اممم أجدتَ في وصف الكاتب الذي يرتدي رداء الثقافة فينسلخ رداءه لحظة "عُري فِكرِهْ" هم مُثيرون للشفقه يودون الشُهره ويتسولون الإلتفاته بأسلوبِ رخيص . أتعلم يا عتيم يتسع فاهي وعيناي لحظة رؤيتي قُرّاء هؤلاء مُشجعين ماذا حدث للذوق الأدبي؟ أم أصبحوا لايقرؤون سوى فكرٌ دنيء!! ؛ عتيم "أنا والليل" تلكَ اللسعه كُنتَ بحاجةٍ ماسّه لها ؛لنرى أحرفك التي تُجيد " السوط" |
اقتباس:
:thumbdown::thumbdown::thumbdown::thumbdown: ؛ هُناك من يكتب واثقاً مُعرضاً نصه الــ..... ويتلقى الهُتاف وانت ياعتيم :MonTaseR_163: <<يفي بوصفِ حالك نعم لن نُنكر بقوة الألفاظ والتشبيهات المُستخدمه ولكن لننظُر قليلاً فيمَ أُستخدمْ ! |
"ومايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد" صحيح أن اللغه العربيه هي لغة القرأن وهي أقرب لغه لتوصيل المعنى لكافة العرب والعربان لكن للأمانه الكثير يستخدمها بأسلوب خاطىء ماهذا ياهذا؟ معقولة قلت الألفاظ عشان تكتب هالألفاظ البذيئه؟ قرأت الأربع السطور الأولى وصكني غثيان :3: |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه وخالقي من قلب لك انت لتعليقاتك على نصك أعود إلى النص من فرج زانية... ابن حيض نعلم دنائة هذه السلالة وعظيم جرمها... ومآ أدى إلى ظهورها سوئ لحظة شهوة قاتمة اعمت ضمائر من يمارسونها ظلما وعدوانا... كما هو حال تلك الكتابات التي تخرج من خفايا خبثت بهآ المطالب واختلطت معها دسائس النوايا الملوثة بشكلٍ وآخر... وتم لعن لحظات خروجها بعد أن قضت وطرا من أهدافها... والمشكلة أن هنآك من يستمتع بتلگ النصوص ويكشف عن ساعدية محاولا اللحق بالركب حتى بانت عوراتهم سدى... فأصبحت تلك النصوص في بيئة بانت معالم دسائسها عن بعد واختلطت على القراء مكامن أصلابها فأصبحت بيئة مجهولة الهوية ... لفت انتباهي كلمة ( أبالي ) ومآ تبعها من مصطلح( بال ومشتقاتها ) ومآ ختم به النص من بأنه بحاجة إلى( القص ولو بشفاه المقص ) بال مبتسماً بفاه من انجبته من اللامبالاة لكلام ضميره لأن الضمير هو المنجب مخفيا تلك اللامبالاة بالابتسامة فأصبح كقرينه الشيطان بل ادهئ بدرجات حتى أنه تقمص أدوار البراءة بكل شطارة وارتقئ اعلئ مراتب المهارة حتى تقمص دور القاضي النزيه فحكم على قرينه بالخنق( اي بالتضييق عليه وعدم الوضوح له) فبال في فم صاحبه حتى اختنق أي جعله كالقطعة البالية القديمة بلا فائدة حتى خنقه قهراً وغما.. فجعل من الورق خير كفن لسوءة صاحبه فكانت صاحبته خير معين له في تلك المهمه ( حتى أنه بال بأفواه الجميع ) حتى انهبال بأفواه الجميع فأصبح غاية همهم تقليده فكان جميع كلامهم غير مفهوم... ( باستثناء حبيبته هي من بالت بفاه ) هي من تأثرت وايقنت بمآ في نفسه ... وبال باذان الجميع... ظهر مفعول سوء تلك النصوص( وبالها )حتى أصبحت كلمات الثناء كؤوس متناثرة عليه حتى معشوقته انقلب السحر عليهآ عتيم لن اختلف مع نفسي ولو لبرهة في سمو حرفك وفكرك.. نص يعكس مرآة الواقع ولكن بشكل محدب بعض الشيء فجعل من السخرية النصيب الأكبر تحية طيبة اخوگ عاشق الحرية |
لن ازيد على ماكتب قبل ردي سوى بالقليل فقد اجزل اخي عتيـم قرات الى ان وصلت الى منتصف النص ... وجدت ان الجلاد يلبس ذات الرداء المتفسخ الذي يضرب الجاني بسببه فتوقفت عن القرأءه لاشاهد ردات الافعال حرفك يقف له نصف القلم تصفيق ونصفه احتجاج هكذا نحن بني ادم متناقضين وتحيطنا ملائكة وشياطين كل الود لك |
طلبت منا التحرير لا أدري ماذا أحرر..بيت المقدس الذي سُلب منا من سنين ومازلنا عاجزين عن تحريره أم أُحرر موضوع كُتب بحرقة كاتب ينزف قلبه قبل قلمه ألماً لواقع مرير! وكأنني هنا أقرأ للدرويش حين قال..(أأنا إبن أُمي) ولا أبالغ إن قلت بقلمك روعُُة منه وربُ زمزم أصبت الهدف بدقة صياد ماهر/ماكر كشف القناع عن الحروف لِيعري من خلفها فإن إنقطع الوحي عن الأقلام فهي لها أناسُُ يحموها فلن ينقطع عنها النور. عتيم إن كنت تملك قلم فأنا الورقةُ التي سيحفظُ ما تكتب! |
| الساعة الآن 09:55 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا