|
؛ ..في الحقيقة عادت إلي روحي كيف حدث ذلك لست أعلم ..! مهلا .. تذكرت حين أخبرني صديقي عن مدينتك .. لقد وعدني على تحديد موعد معك .. حسنا لقد أتيت، نعم ألتقينا .. مُنذ اللقاء الاول مضى الكثير من الوقت وَ نحن نبتسم .. آوه مر وقتا طويل كل منا كان الخيار له أن ينام ..! بالفعل لم نقرر تبادل الأرقام لكننا فرحنا .. حسنا ..قلبي يشعر به وَ الحيآة معه تلهمني .. سأكتب له قصيدة لكني لست بشاعرة ..! سأقدم له موسيقى صاخبة و أرقص كَ حورية تسبح أعماق البحار كَ الملاك.. بعدما لقيته ، نسيت ما خططت له .. خطرت لي فكرة ..! ماذا لو لعبنا الشطرنج وَ حاولت معه أن يكتب لي ؟ حكاية طويلة .. فكرت حتى وَ لو تردد سأحاول معه.. حتى وَ ان كتب لي قصيدة رثاء..! ‘ |
‘ ..علمني الكتآبة لكنه سرقني مني، فَ صفعته بالغياب وَ تحررت من القيد..! |
؛ إن كان التمسك بالحُب وٓ بك ضعف..؟! ماذا تسمي التنازل عنك وٓ جعل هذا المحيط يسيرك بحجة القدر وٓ بأي طريقة كانت..؟! هل ستكون هزيمة ..؟! سأكون صادقة هل ستبكي لأنك شعرت بالضعف..؟! عليك أن تعلم بأن البشر لايثورون لأنهم يتألمون بل حين يشعرون بأنهم يتألمون.! (بيت القصيد) سأقولك شيئا لربما لم تعلمه عني بعد: مثلي لايعرف لضعف طريق بل بقائي معك هو القوة ..! اما أخبرتك بأن العُمر يضيع و أنا أسعى للقاء بك مهما كلفتني الحياة و دفعت الثمن..؟ أنا ممتلئة بك مولعة بالبقاء بجانبك حتى تكون في الحيآة أنت البطل ..! |
; نحن نسمو بالحُب ونكون في قمة تكريمنا حتى تفنى الأرض ومن عليها ..! |
، ..ممتلئة بقرب المنكسرين المغضوب عليهم في الحيآة .. موجوعة بخيالتهم الساذجة وٓ قصصهم المصابة بالحُمى ..! كلما أقتربنا.. كلما ظننا بأن المسافات تنطوي لنقترب .. لنروي عطش الغيآب وٓ الهزيمة المُرة.. يختصرون المسافة ليطفئوا نور صدقنا ..! وٓ ليتك تعلم أذيتهم بي وٓ جروحهم العميقة من أجلنا.. صدقني لم تكن وحدك تتأذى فٓ قلبي هٓرم وٓشاخ صمتِ معه.. إين أنت بربك..؟! ها أنا الأن أستيقظ كٓ روحٍ هائمة بعد موت صاحبها كٓ شبح كتبت عليه أقداره بالأرق إلى الأبد..! سأسرقك سأردد الكلمات التي كتبتها سألحن الجنون الذي كُنت تعنيه سأغنيها حتى تشُرق الشمس حتى أنسى ماقتلوه في قلبي لأجلك : "سلام من السماء يعبر رعشة السحاب ويشاغب صخب الأحلام و يصافح النبض في قلبينا .. وٓ ختِامٌ يدُثرُني و يدُثرُك بالنور..!" |
؛ ..مات الشرف حين جعلت منه العرب تجارة .. يربح دائما من يسُوقه أولئك الفقراء الذين ليس لهم ضميرا قبل الشرف.. وٓ كأن الشرف له معاني و طرقا كثيرة و يا للعار..! ؛ |
| الساعة الآن 01:26 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا