.




-جربت كل اساليب العيش المتخمة بالشعور المتراخي
حيث لا أمل في بحث عن مساعي حقيقية للوصول للطرف الاخر
او للنجاة من براثن اللامعنى المتراكم على رفوف حياتي
..




يقول اينشتاين انه لمن السخافة
ان تجرب نفس الشيء بنفس الطريقة
ونفس الاسلوب وتتوقع نتيجة مختلفة

وانا ادرك هذا
لكن ماذا لو انني رغبت في..
ان ينجح الامر بهذه الطريقة فقط
ولا ارغب في نجاحه بطريقة اخرى..؟!











على اينشتاين (رحمة الله على موتى المسملين)
ان يبحث لي عن اجابة 😁

.








-تجبرين قلبي على ان يبتسم
لمساتك الصغيرة وكأنها تعيذ قلبي من كل حزن ألم به

.









-لا جوار بجواري
كل ماهو على يميني فراغ
وكل ما هو على يساري ظلالي
وفي قلبي ضياء شعلة ..او شمعة
لست واثق من قوة وهجها
تضيء مقدار خطوة امامي
ولا وجود لظلام اسود يحيط بي
انما هو ظلام غموض
ودرب مبهم.
لا تبدو الرؤية ضبابية
بل هي واضحة وضوح النور
لكنني لا أرى من خلالها إلا العدم
اجهل ان كانت الذات تدرك ..
عبق الحياة أم ترفضه

..

انا مابين العدم واللا عدم
او امور اخرى لا اجيد وصفها

.






-أثناء مكوثي في هذه البقعة المسماة حياتي
شعرت ان الاهمية القصوى تأتي
في أن اوثق كل ما يمر على ذهني
من افكار عظيمة،
لكن ماحدث تاليا أنني لمحت فراشة لامعة
آسرت كياني، ثم اختفت متلاشية
في الفضاء. وتبخرت معها عظمة افكاري.
وكل مابقي لي هو خيالات لفراشة لامعة
تتلاشى مرة بعد مرة.

.






ظلال الامس لا تلحق إلا البؤساء

.






اوصدت كل ابوابي في وجههم
لم اترك منفذا يمكن لاحد النفاذ إلي من خلاله
انا كالعزلة التي تكره المعتزلين إليها