الغرب .. أصحاب الرايات الخلاقة والقيم المفترضة ' الذين لا يخيفهم في قول الحق لومة لائم .. مجرد ما رفعت المصلحة وجهها الجميل نحوهم ..! قذفوا بالأخلاق في مزبلة الأخلاق المتراكمة .. ازدواجية الوجوه والعواطف ' نفاق مطلي بكل ألوان الأدب والتعاطف وحسن المعاملة .. يبكون عاى موت كلب .. ويقذفون قنبلة حولت الآلاف إلى هياكل عظمية خلال لحظات ! .. نددوا بوقف الإعدام في العالم واستبداله بأحكام أقل حدة .. وشردوا شعباً آمناً من وطنه ووضعوا فيه أقذر من في الأرض .. هؤلاء لا يغيرهم الزمن ' ولا يجبرهم على التغير إلا القوى الأخرى التي تحبرها على الفعل والقول ...

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
(( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ،))

تقبل مروووري

القلم الهائم .

أهلا بك .

بين مواضيعكم نجد
المتعة دائما
احترامي

منظر المستحيل

هذا لط منك أستاذ "

شكراً لك "

حينما يكون القانون الوجه السمح
ويرفل منه الهدى بغض النظر عن ديانته وعقيدته
فإني ارفع القبعه له
فليس كل أصابع اليد واحده
ولكن خاطرتك تنطبق على الحكومات العرب أكثر
لأن الشيخ المسلم غفر الله ذنبه
يصلي في الكنائس بعد ما باع مقدساته الشريفه والاختلاف في وجهات النظر لا توقف الحياة


قلم رائع ويعجبني ما تكتب
واصل فإني قارئ لك