غريزة أمومة
،،

صغيرة مدللة ،،

بسمتها ترنيمة كصوت عصافير
مشيتها شقية
تمشيها متبخترة
على
صوت خرير وهدير

،،

كل هداياها دمى يغلفها
خيط حرير ،،
تلبس فستان طويل
وذاك الكعب الكبير،،
هي أمهن بغريزة وخوفها
كبير بلا سبب أو تبرير
،،

وتصطحبهم للطبيب
هذه مريضة وتلك جاء
وقتها بالتطعيم
تريد أن تكون أم كاملة دون تقصير
،،

وتكبر الصغيرة
تتبدل الأفكار
تتغير الآراء
وتبقى

(( غريزة الأمومة ))
بلا تغيير ،،


،،
،

حكمة زمن
متى تناقش المرأة الرجل؟؟؟

،،
الدكتورة بتقول
لا تناقشيه هو معصب ،،
انتظريه حتى يهدأ
و
كمان
لا تناقشيه هو هاديء
حتى لا يتعصب ،،

،،

وأبقي ناقش نفسك عشان يرتاح بسلامتوو
وأنتي إن شاء تتجنني ،،



،،

لا أحد يسمع كلام هالدكتورة
ناقشيه
لغاية ما يقول
حقي برقبتك
،،
،
الدكتورة بتقول
فعلااا معاكي حق
أهم شي
راحتكي النفسية
،،

كلام بودي بداهية

وهلأ بدنا نفل ،،
سووو
هلأ هالتخت ،،

وبون نوي
،،
،

ياااا مسااا الخير والسرور
،،

من أجمل التقيمات
تقيم
عن مناقشة المرأة للرجل
،،
لكن
الغريبة
جاني تقيمين على ذي المشاركة
،،

وين
الغريب في الموضوع
؟؟؟
أنه منهم
وليس
منهن
،،

خل نشوف التقييم



الله الله شفتي يا إيفااا الطيبة ،،
شفتي يا حواء،،

الدكتورة تقول
عرفنا
من مصادرنا
ابن الهيثم
يمتلك عيادة للتجميل
خاصة فرع
تخصص ترميم جفون ،،
وعيون
،،
الدكتورة بتقول
النص بالنص
،،
هي تحرضهن يطلعون عيونهم ،،
والباقي
عندكم
،،

،،
تحسبا للسلامة عدم الخروج اليوم من البيت
حيث
جمع المذكر السالم مترصد
،،

،،

،،

،،

والحين ننتقل
القناعة ،،
كنز ،،
فعلا،،

كان ياااا ما كان
رجل يخدم غني ،،
تأخر عليه يوما ما،،
قال
سوف أزيد في أجره حتى لا يتأخر ،،
وبالفعل زاده دينارا
،،
ومرت الأيام وتأخر مرة أخرى فخصم الدينار
لم يتكلم ،،

،،
عجب الغني لأمره
؟؟؟
قال زدتك فلم تتكلم
،،
خصمت فلم تتكلم
،،

قال المرة الأولى
لما تأخرت
جاني مولود
قلت هذا رزقه ،،

،،
المرة الجاية تأخرت والدتي توفت
خصمت قلت ذهبت وذهب رزقها
،،

نظرية القناعة
فن
لا يجيدها
إلا من رزقه الله السعادة
،،

،